النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: طلب من الأعضاء الكرام

  1. 1
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    May 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    33
    جاسم القرطوبي غير متواجد حالياً

    افتراضي طلب من الأعضاء الكرام

    لدي نص بقلمي أسمه عائلة السلامة المرورية أتمنى مساعدتكم في تنفيذه جرافيكيا لننشره ويكون تعليمي فهل من مجيب؟

    بارك الله فيكم

  2. 2
    الإدارة التنفيذية
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    العمر
    35
    معدل التقيم
    10
    التعليقات
    6,357
    بسام الكمزاري غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب من الأعضاء الكرام

    ان شاء الله يفيدوك الاخوان قسم التصميم تواصل مع مشرفي قسم التصميم او من لهم بصمة في هالقسم




    Twi: BasamAlkumzari ___Insta : B7kum




  3. 3
    إدارة المنتدى - مسندم نت
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    19
    التعليقات
    4,256
    بلسم غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب من الأعضاء الكرام

    لم أفهم ما المطلوب بالضبط

    ولكن ..نتمنى أن يسااعدووك الاخوان
    اللهم ارحم ♥ أبي ♡ واغفر له واجعل قبره روضة من رياض الجنة

    آآآآآآمين **

  4. 4
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    May 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    33
    جاسم القرطوبي غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب من الأعضاء الكرام

    المطلوب ايها الكرام أن ينفذ النص جرافيكيا على شكل رسوم متحركة لنقدمه خدمة للسلامة المرورية لأنها دروس تعلم الأطفال وإليكم حلقة أولى منها

    الفكرة :
    (( حلقات تتطرق بأسلوب بسيط يداعب خيال الطفل متنوعة عن مواقف مرورية أرجو أن تنال إعجابكم ولها خاتمة كنصيحة واستخلاص للفائدة ثم قصيدة عن المرور))


    المكان : في بقعة من وطننا المعطاء .


    شخوصها :الأب الأم منال ، حسام ( الابن ) ، هدى ( البنت ) وهي أسرة ذات صداقة متينة بالسلامة المرورية ..




    ح 1 : (( المقعد الخلفي للطفل أسلم ))




    (( يبدأ المشهد بدوران حركة السيارة حيث قام خالد بتشغيل السيارة ، ينادي )): -


    الأب : يا أم حسام ، هيا قبل ازدحام الشارع أخرجي لي الأولاد بسرعة يا أم حسام ، فقد تأخروا على مدرستهم .


    (( تنزل الزوجة ويسمع بكاء الأطفال )) فيسأل : ما بك يا حسام ، ما بك يا هدى ، ما بهلا يا أم حسام .. فتقول : هؤلاء الأطفال يتقاتلون من فوق كل منهما يريد الركوب في الأمام .


    هدى وحسام كل على حدة : يا أبتي ، أنا من سيركب في المقدمة ... بل أنا من سيركب في المقدمة ..


    الأب : بل أنا من سيركب في المقدمة ، وأنتما في الخلف ( يبكي الطفلان ولكنها يخضعان لقرار أبيهما وعندما ركبا أخذ كل واحد منهما جانبا من النافذة والحزن في عينهما .. أنطلق الأب وفي الطريق : قال لهما انظروا ، فرأوا رجلا يخرج من بيته بينما سائقه يفتح له الباب الخلفي فيركب الرجل ، فيقول الأب ) :- هكذا هم رجال الأعمال وسيداته ، لا يرضون بالركوب إلا في المقعد الخلفي ..
    الطفلان : نعم يا أبتي .
    هدى : رأيت هذا المشهد كثيرا .
    الأب : ولكنكما لستما ذكيان
    حسام : لماذا يا أبي أنا الأول في المدرسة .
    هدى : وأنا الأولى في الدراسة .
    الأب : نعم يا أولادي .. ولكن لم أعهدكما أن لا تستنتجان فوائد الدروس من الدرس .


    حسام : ماذا تقصد يا أبتي .


    هدى : أظن أن أبانا يقصد بأن أولى أن الناس بالمقعد الخلفي لهم أصحاب السيادة وأحباب الله الأطفال .


    الأب : أحسنت يا حبيبتي هدى . ( ثم وجه الأب سؤاله لحسام ) : أفهمت يا بني أم لم تتضح لك الفكرة .


    حسام : نعم يا أبي ، ويذكرني قولك بقول أستاذي بأنه يجب علينا إذا شاهدنا موقفا أو قرأنا شيئا أو درسنا درسا أن نتدبره ونستنتج فوائده .


    الأب :
    ( يستمر الأب في القيادة وعندما اقترب من موقع مدرستهما ، يشاهد الأب رجلا محضرا أبناءه للمدرسة ولكن بالرغم من وجود الأبناء في المقعد الخلفي إلا أن بعضهم واقف وبعضهم مخرج رأسه من النافذة فلما تم وقوفهم ، وقف خلفه أبو حسام ونزل إليه بينما قال أولاده : هؤلاء زملاؤنا في الصف ..وبعد لسلام عليه وتبادلهما التحية ودخول أبناءهما المدرسة قال أبو حسام للرجل ) : - أراك أجلست أولادك في الخلف .. قال الرجل : نعم فإنهم جواهرنا ولا بد علينا أن نحسن الحفاظ عليهم .


    أبو حسام : نعم ، ولكنك نسيت جوانبا عديدة ..


    الرجل : ماذا نسيت أشياء كثيرة . بالله عليك يا رجل قل لي ، جلِّها لي .
    الأب ( أبو حسام ) : شاكر لك تفهمك .. انظر يا أخي يجب أن أن تجعلهم يلبسوا الحزام الخلفي ، وعدم الوقوف لئلا يحدث لهم مكروه إذا ما اضطر الأب الكبح على الفرامل بقوة .
    الرجل : فعلا وماذا أيضا . زدني
    الأب ( أبوحسام) : لا تنسَ أيضا قفل الأمان من الخارج لا سيما إذا كان الأطفال صغارا جدا .
    الرجل : أحسنت أحسنت ، وأثابك الله خيرا على هذه المعلومات الجمة الفائدة وسوف أعمل بها .
    الأب ( أبو حسام ) نعم ، وحبذا لو عملنا بها جميعنا وأرشدنا غيرنا وأقمنا بحملات توعوية .


    الرجل : نعم ، فكم فقيد ٍ فقدناه لهذه الأسباب ، ولكن ماذا لو غضب علينا البعض أو أبدى استياءه ؟


    الأب (أبو حسام) :ههه ( يضحك ويربت على كتف الرجل ، ويقول ) :- يا سيدي ومن لا يرضى إن قدمت له نصيحة ٌ جليلة الفوائد كهاته .


    الرجل : نعم ، نعم يا سيدي ( يشارك أبا حسام الضحك ثم يودعان بعضهما ويفترقان )




    ____ خاتمة ____




    عزيزي قائد المركبة :-
    جمال الحياة أن ترضى عما أنت فيه ، ويرضى العقلاء عما أنت عليه




    قصيدة المرور لهذه الحلقة : رسالة إلى قائد المركبة




    بقلم : جاسم عيسى القرطوبي




    أراك َ تقودُ في عَجَل ٍ وتأملْ = وصولكَ سالما والله َ نسألْ


    وتنسى زرعَك الأخطارَ فيها = وحصدَكَ ذعرَ أطفال ٍ وكُهَّلْ


    تسابقُ سرعة َ الريح ِ النَّؤُوج ِ = ولستَ من اللواقح قفْ تمهَّلْ


    فربَّتما أصابَ الناسَ منهـــا = ونفسَكَ حادثٌ ويكونُ مَـقـــــتلْ


    ويمسي منك في الدنيا معاقٌ = له ُ روح ٌ وتحسبُهُ كهيكل ْ


    رويدا قلْ لمُنتظر ٍ سآتي = وإنْ يعجلْ فإنَّ المــــوتَ أعجَلْ


    سيرضى للسلامةِ كلُّ إلـف ٍ = ويزعجُ من كلامِكَ كلُّ أجهَـلْ


    ألا فارعَ الحقوق لكلِّ شئ = وآدابَ الطريق ِ أخيَّ فافعــلْ


    ولا تحفل ْ بغيـــر ِ قيادة ٍ إنْ = ركِبْتَ وحبَّذا النَّقالَ يُقفلْ


    وخلِّ مسافة ً في السير واحذرْ = مفاجئــة ً مِنَ الأقدار ِ تـُسدَلْ


    وكن فَطِنا ً بمنعطف ٍ ووادي = ودرب ٍ قد تراه عليكَ أسهلْ


    ولا تأمنْ إذا شاهدتَ غُفـلا ًً = وخفِّف سرعــة ً فلأنتَ أعقلْ


    صغارك بالسيادة صاح ِ أولى = لذا في المقعدَ الخلفيَّ فاجعلْ


    وأنظمة َ المرور أخَيَّ فاتبعْ = وهَبْها في زِحام السير ِ مشعلْ


    إليكَ السائقُ المغمورُ أشدو = كبلبل دوحــة ٍ للحزنْ عنـََّدَلْ


    إليك َيراعَ نصح ٍ قد بذلتُ = فهل بنصيحتي يوما ستعمــلْ
    – من الخطأ ترك الأطفال يقطعون الشارع بمفردهم




    (ها هي الساعة عقاربها تشير تمام الثانية ، وها هو أبو حسام يعود من عمله ، يفتح باب بيته ، يسلم بالرغم من أنه لم يرَ أحدا في الصالة ، يتجه للمطبخ ،أم حسام كعادتها توشك أن لم تفرغ من الطعام ، يسلم عليها ) :-
    أبو حسام : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . ( تُذكيه رائحةُ الطعام يعبر بتنفسه عن ذلك ثم يؤيد إعجابه قائلا ) : - أممممممم ، ما أذكى رائحة طعامك يا أم حسام !
    أم حسام : والأجمل منه طعامي يا أبا حسام .
    ( يحتسي شيئا من مرق الطبخ وبعد احتسائه سأل ) : - مالي لا أرى حسام وأخته هدى فقد تعودت عليهما يشاكسون في المطبخ وأنت تطهي الطعام .
    أم حسام : هدى في غرفتها ، وأما حسام ف ... ( تفأفأ )
    ( يترك أبو حسام الاحتساء ويقول بقلق واضح) : ف ... فماذا ؟ بالله عليك قولي يا أم حسام وهدى ، أين حسام ؟ لا تقولي أرجوك أنه لم يعد من المدرسة بعد !!!
    أم حسام : عدني ألا تغضب .
    أبو حسام ( مندهشا ) : اغضب !! إذا كالعادة أرسلتهِ لبيت جارتنا أم سعود حاملا لها بعض الطعام .
    أم حسام ( بصوت ٍ خافت بعد أن سكتت برهة ): نعم يا أبا حسام .
    أبو حسام : سامحك الله يا أم حسام ألم أنبهك كثيرا ألا تترك ِ الأطفال يخرجون وحدهم للشارع . لا سيما أنه يفصل بيننا وبي جارتنا أم سعود شارع تمر فيه السيارات باستمرار . خطرعليهم يا أم حسام أم أنك تحبين الخير لغيرك وتكرهينه لنفسك ولأسرتك .
    ( فجأة يسمعان صوت فرامل قويا وزمَّارا عاليا فيهرعان للخارج فيجدا حشدا من الناس وقد اجتمعوا حول سيارة واقفة وطفلا ملقىً على أرضية الشارع ويكتشفان أنه ابنهما يجريان نحوه ، يلاحظا مدى قرب السيارة من ابنهما وأنه كان بين قاب قوسين أو أدنى من السيارة و لولا أن لطف الله لدهسته ، الطفل حسام لم يقوَ على الحركة لهول الموقف ؛ ويصرخ باكيا أمي أبي فيتجهان نحوه تحمله أم حسام بين كتفيها ويدور الحوار التالي بعد أن يتفرق الحشد مهللين ومحوقلين ) :
    أبو حسام ( وأثر الهلع واضحا عليه ) : يا إلهي ، أتدري ماذا كدت أن تفعل يا رجل؟ .
    قائد المركبة ( وآثار الخوف واضحة عليه هو الآخر ) : آسف ظننته أنه لن يقطع الشارع خاصة ً أنه راني أقود متجها نحوه .
    أم حسام ( مقاطعة ) : ماذا ظننته أن لن يتحرك أم أنك لم تكن منتبها أصلا؟.
    قائد المركبة : أنتما تعرفان أنه من الخطأ ترك الطفل يقطع الطريق وحده ..
    أبو حسام : لا إله إلا الله وحده لا شريك له، يا رجل فليكن لك من قرارة نفسك كاسرا للسرعة حتى وإن لم تجد كاسرا للسرعة ، خاصة إذا مررت بالقرب من المدارس أو الحدائق أو التجمعات السكانية أو أي مكان يوجد به أطفالٌ أو كهلٌ أو سوائم . ولتحذر من مفاجئات الطريق ..
    أم حسام ( بعد أن ترى دما قليلا ً يخرج من ركبة حسام فتصرخ ) : يا أبا حسام .. يا أبا حسام إنه ينزف ، الحق بنيَّ هيا بنا لنأخذه للمستشفى ..
    أبو حسام : هيا بنا للمستشفى .
    (تحضر الزوجة ابنتها هدى ،أبو حسام وأمه وقائد المركبة وهدى الطفل المصاب الآن في غرفة العلاج بالمستشفى ، الطبيب ينهي الفحص ويقول ) : - اطمئنوا إنه لبخير ..
    أبو حسام وأمه معا : والدم يا طبيب ألا يوجد نزيفا أو كسرا .
    الطبيب : لا تقلقي إنه من أثر السقوط ( ويشاهد القلق لا يزال في أم حسام ، فيستدرك قائلا ) : - ولكن تعال جميعا إلى مكتبي قليلا .
    ( في مكتب الطبيب )
    الطبيب : حالة حسام جيدة وليس ثمة شئ يدعو للقلق .
    الوالدان: الحمد لله .
    الطبيب : الحمد لله ، ولكن لربما يحدث مكروه لا سمح الله في المرة القادمة إن تركتما الطفل يقطع الطريق وحده .
    أم حسام : لا سمح الله .
    الطبيب(موجها حديثه لقائد المركبة ) : لا سمح الله إذا كنت تقود المركبة وأثناء قيادتك فجئت بإنسان يقطع الطريق أو أطفالا يلعبون ماذا ستفعل يجب أن تكن أكثر حذرا .
    قائد المركبة : لقد رآني وظننته لن يقطع الطريق .
    الطبيب : ألا تعلم أن الأطفال يعتمدون على تقدير بعد المركبة أكثر من اعتمادهم على سرعة اقترابها . وثم أن الطفل وإن نظر لجميع الاتجاهات قبل عبوره الطريق فمجال رؤيته لا تتعدى ثلث مجال الرؤية لدى البالغ فيخطئ في قرار عبوره ، وبما أن السيارة تعتبر جسما ثابتا بالنسبة للطفل فإنه قد يعتقد أنها واقفة مكانها بينما هي تسير.
    ( يوجه الطبيب خاطبه لوالدي حسام ) قائلا : ألا تعلمان أن هناك دراسة تفيد أن الأطفال دون العاشرة معرضون لأخطار كبيرة إثر عبورهم الشارع ووجدوا أن 60 % قطع الطريق في اللحظات الحرجة وغير المأمونة .
    أبوحسام : أسمعت يا أم حسام .
    أم حسام : سمعت وإن شاء الله لن أفعل إلا ما يرضيك يا أبا حسام .
    أبو حسام : إن شاء الله .
    قائد المركبة : والآن ، أتريدان مني شيئا الآن .
    أبو حسام : لا لكن أرجو منك أن تنتبه جيدا .
    الطبيب : ويجب منكما أن تنتبهان أنتما أيضا لابنكما وتثقفوهم جيدا وتكونا بالفعل عائلة المرور .
    الوالدان : إن شاء الله .


    ( يصافح الطبيب أبو حسام وقائد المركبة ويحمل أبو حسام ابنه وتمسك أم حسام بابنتها هدى ويخرجون جميعا )


    حكمة اليوم
    المسافة بين أن ننصح الناس وبين أن نساعدهم فرق كبير




    الطفلُ للنظر ِ =كالشمس والقمر ِ
    وخيرة القدر ِ= حافظ ْعلى النظر ِ


    أطفالنا روحُ = هم للضحى يوحُ
    عليهمو نوحُ = خاف من المطر ِ


    يا سالكَ الطرق ِ = احذرْ من الغرق ِ
    في حالة الأرق ِ = في لجة الخطر ِ


    وقاك ّ مولانا = آها وأشجانا
    فكفَّ أحزانا = أمٍّ على سهر ِ


    منتبها دوما = ليسَ فقط يوما
    واخشَ أخيْ لوما = ودعوةَ السحر


    إن جزتَ مدرسة ً = أو حارة ًمرّة ً
    خفِّف أخي سرعة ً = واحذر من الحفر ِ


    سلامة ُ الكـَّل = الطفل ِ والكـُلِّ
    كالنَّهل ِ والعَلِّ = لا تنسَ للقدر ِ
    ==
    يوحُ : الشمس


    وهذي الانشودة الاولى

    http://www.4shared.com/mp3/HqAyX9Ih/th_11.html?

  5. 5
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    May 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    33
    جاسم القرطوبي غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب من الأعضاء الكرام

    للرفع


    رفع الله قدركم
    تتذكرينْ
    ذكرايَ .. ميلادي الحزيــنْ
    لمّا افترقنا
    والسيول مدامعٌ في الوجنتين
    فكأننا كالوردتين
    تمحو الأسى أحلامُنا
    وغناءنا
    أنفاسنا
    حتى غدونا بسمة ً في الخافقين
    19/9/1979 ميلادي


  6. 6
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Dec 2013
    معدل التقيم
    12
    التعليقات
    50
    بنت المدرسة غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب من الأعضاء الكرام

    حلو ...........................

  7. 7
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Dec 2013
    معدل التقيم
    12
    التعليقات
    50
    بنت المدرسة غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب من الأعضاء الكرام


  8. 8
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Dec 2013
    معدل التقيم
    12
    التعليقات
    50
    بنت المدرسة غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب من الأعضاء الكرام

    تقبل مروري

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •