لقد حبانا الله سبحانه وتعالى بصاحب الجلالة الذي قاد مسيرة النماء والخير وأنه لمن دواعي الفخرآن تتربع مسندم اعلى مراتب التقدير والإحترام بين مناطق السلطنة بل وبين العالم بأكمله بوجود مولاي
وسيدي وماشاءالله على السياسة والنهج الحكيمين اللذان أتبعهما جلالته وماظهرفي عهده من تقدم ونهضة ... ولم يفرق بين القبائل الكل أعجب بشخصه عندما التقاه في سيح المحاسن لقد أعجب الجميع بتواضعه .. سخائه
فلماذا نحن في خصب نعيش التفرقة مع المسؤؤلين .. فهل تصدقوا أن قبيلتنا تتكون من أكثر من 600 أو700 شخص ولم يختار منها إلا إثنان من الأعيان الى من نرفع شكوانا والكل ينظر الى مصلحته .. سنرفع شكوانا إلى جلالته
ولن يرضى بالظلم فقد لمسنا كرمه وعدم تفرقته،كما أن هناك من شارك بالحفل والمشاركة ليست بالمسيرة فقط و... حتى بالكلمة بالمشاعر الفياضة التي ملئت نفوسنا فلماذا الحقد والتباغض وشطب الأسماء وآخرون تم ترشيحهم من قبل من تحمل المسؤؤلية ولم يشاركوا
أصلا لكنهم أخذوها باردة مبردة ،نحن نعيش في ظل نعيم مولانا والوطنية مغروسة في نفوسنا ليس من أجل المال وليس من شارك فقط من يحبون جلالته بل نحن كلنا فداءا لك ..غارقون في حبك ولن تكفينا عبارات المديح فيك ياكامل الأوصاف يافخرعمان وأتقوا الله في أموال الدولة
المفضلات