قال مالك ابن دينار :
إتخذ طاعة الله تجارة
تأتيك الارباح من غير بضاعة ..
**قال ابن مسعود رضي الله عنه :
من كان يحب أن يعلم أنه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله .
قال ابن تيميه رحمه الله :
فالرضا باب الله الأعظم
وجنة الدنيـــا..
وبستان العارفين..
قال مالك :
إن حقاً على من طلب العلم أن يكون عليه وقار وسكينة وخشية وأن يكون متبعاً لآثار من مضى قبله .
حكى الشافعي عن نفسه فقال:
كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك تصفحاً رقيقاً - يعني في مجلس العلم - هيبة لئلا يسمع وقعها !!
عن بعض السلف :
من لم يصبر على ذل التعليم بقي عمره في عماية الجهل ومن صبر عليه آل أمره الى عز الدنيا والآخرة.
قال الزهري رحمه الله :
مــا عُـــبـِد الله بشيء أفضل من العلم.
قال ابن القيم :
الدنيـا مجــــاز والآخرة وطـــن والاوطار-أي الاماني والرغبات -انما تُطلب في الاوطان.
قيل لحكيم .. ما العافية ؟
قال:أن يمر بك اليوم بلا ذنب.
قال وهيب بن الورد:
إن استطعـــت ألا يسبقـــك الى الله أحـــد فافعــــــل.
وأخيراً :
للعبد رب هو ملاقيه وبيت هو
ساكنه فينبغي له أن يسترضي
ربه قبل لقائه ويعمر بيته قبل
انتقاله اليه.
منقول
المفضلات