النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: ملتقى مسقط الثاني للشباب بأسلوب جديد

  1. 1
    عضو مجلس إدارة الشبكة
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    معدل التقيم
    10
    التعليقات
    3,373
    ميسر علي غير متواجد حالياً

    افتراضي ملتقى مسقط الثاني للشباب بأسلوب جديد




    تنطلق غدا الاثنين فعاليات ملتقى مسقط الثاني للشباب 2010م بمنتجع النهضة بولاية بركاء في الفترة من من 1 إلى 4 نوفمبر القادم بمشاركة 180 طالباً وطالبة من 13 جنسية مختلفة ويضم العديد من الفعاليات وحلقات العمل .


    من الملتقى العام الماضي

    أكد صاحب السمو السيد فيصل بن تركي آل سعيد الرئيس التنفيذي للعمليات لوحدة إدارة الهوية التسويقية للسلطنة: ان ملتقى مسقط الثاني للشباب 2010 يأتي بحلته الجديدة هذا العام للمساهمة في استكمال متطلبات التنمية الشاملة في المجالات المختلفة بالسلطنة والتعامل مع التحديات المستقبلية بفاعلية وفكر جديد.
    وأشار صاحب السمو خلال المؤتمر الصحفي الذي أقيم امس بفندق كراون بلازا حول الاعلان عن تفاصيل ملتقى مسقط الثاني للشباب إلى أن وحدة إدارة الهوية التسويقية بالتعاون مع اللجنة الوطنية العمانية للتربية والثقافة والعلوم ومنظمة اليونيسكو تعمل على تطوير فكرة الملتقى من خلال توسيع نطاق المشاركة وإضافة محاور جديدة والتوسع في المحاور التي لاقت اهتماماً من المشاركين في الملتقى الاول، وذلك في إطار تفعيل دور الشباب في المجتمع وإبراز أهمية نشر الوعي بمختلف القضايا التي تهم هذه الفئة.
    كما أكد سموه على حرص الوحدة على إشراك مؤسسات القطاع الخاص والعام في مختلف الفعاليات التي تقوم بتنفيذها، ونحن نتطلع إلى إيجاد شراكات حقيقية مع مؤسسات القطاع العام والخاص بالسلطنة لانجاح الملتقى في نسخته الثانية.
    وقال الرئيس التنفيذي للعمليات لوحدة إدارة الهوية التسويقية للسلطنة: إن الملتقى يقام خلال الفترة من 1 إلى 4 نوفمبر القادم بمشاركة 180 طالباً وطالبة من 13 جنسية مختلفة ويضم العديد من الفعاليات وحلقات العمل التي من شأنها أن توجد فضاءً رحباً للشباب للحوار في مختلف القضايا، بين الشباب أنفسهم وبينهم وبين القطاعين العام والخاص في السلطنة، مشيرا إلى ان الملتقى تنظمه وحدة ادارة الهوية التسويقية للسلطنة للعام الثاني على التوالي بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ومنظمة اليونسكو واللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، والامانة العامة للكومنويلث، و(The Prince’s Trust)، وThe young Business Foundation وبدعم ورعاية كل من صحار المنيوم والشركة العمانية الهندية للسماد والشركة العمانية للاتصالات (عمانتل) ومجموعة كيمجي رامداس والشركة العمانية للتنمية السياحية - عمران والطيران العماني وشركة قلهات للغاز الطبيعي المسال ومنتجع النهضة وسيتي سينما ومؤسسة عمان للصحافة والنشر والاعلان (جريد عمان) واذاعة وصال وجريدة تايمز اوف عمان.

    واضاف: انطلاقاً من القبول الذي لاقاه ملتقى مسقط الأول للشباب 2009، من قبل مختلف الجهات والمشاركين في الملتقى، فقد أخذت الوحدة على عاتقها ضرورة ظهور الملتقى في نسخته الثانية بأسلوب جديد ومبتكر ومواضيع ذات أبعاد تنموية تناقش مختلف القضايا البيئية والاقتصادية والتنموية المعاصرة بطريقة تحاكي اهتمامات الشباب وطموحاتهم.
    عقب ذلك تم الحديث عن محاور الملتقى حيث يإتي المحور الأول بعنوان: (اصنع فرصتك! – الريادة في الأعمال التجارية): إن من أبرز التحديات التي تواجه العالم اليوم هو إيجاد فرص وظيفية للأعداد الهائلة والمتزايدة لخريجي المؤسسات التعليمية. ونظراً لكون الشركات الصغيرة والمتوسطة تشكل أكثر من 60% من معظم اقتصاديات الدول المتقدمة، تأتي أهمية تعزيز ثقافة الأعمال الحرة أو ما يسمى(التوظيف الذاتي) في السلطنة لمواجهة هذا التحدي.
    وستقوم الوحدة وبالتعاون مع كل من أمانة الكومنولث، The Young Business Foundation ،The Prince’s Trust من المملكة المتحدة وإنجاز عمان وإنطلاقة ومؤسسة آفاق المعرفة من السلطنة بتنظيم سلسلة من المحاضرات وحلقات العمل في مجال إنشاء مشاريع تجارية سيتم فيها التطرق إلى الأسس والقواعد الخاصة ببدء أي نشاط تجاري صغير واستمراريته بما يتناسب ومتطلبات السوق. حيث ستستعين هذه المؤسسات بنخبة من المتحدثين المختصين في هذا المجال.
    أما المحور الثاني: مستقبل المدن في سلطنة عمان فيناقش هذا المحور مدى تأثير المدن وأسلوب المعيشة فيها على الحياة الثقافية وإمكانية ايجاد فرص عمل جديدة وما هي العوامل التي قد تسهم في تطوير المُدن العمانية اليوم والتحديات التي تواجهها السلطنة في هذا المجال ومن خلال مناقشة ستة عوامل رئيسية لها تأثير فعَال على الحياة في المدن وهي:

    1) البيئة: تأثير البيئة المحيطة على الحياة في المدن العمانية.
    2) النزوح للمدن: العلاقة بين المدينة والمقيمين بها وتأثير السكان على البنية الأساسية والتنمية الاقتصادية.
    3) الإبداع والابتكار: جذب المواهب الشابة وتشجيع الإبداع والابتكار.
    4) التعليم: الدور الذي تلعبه المؤسسات التربوية والتعليمية في دفع عجلة التنمية في السلطنة بوجه عام والمدن على وجه الخصوص.
    5) السكان: آثرا المدن على التنمية الاجتماعية والإسكان وأسلوب الحياة.
    6) القوة الشرائية: التأثير الاجتماعي والاقتصادي على المجتمعات الحضرية.


    فيما ياتي المحور الثالث تحت عنوان: (مجتمع عمان المعرفي):مع ازدياد الاهتمام العالمي وتوجه فئة كبيرة من المجتمع لوسائل الإعلام غير التقليدية كالمدونات الإلكترونية والمواقع الإجتماعية الإلكترونية ( Facebook, Twitter, YouTube ) وفي إطار سعي الحكومة لتعزيز الثقافة المعرفية في السلطنة ونظرا لكون فئة الشباب الأكثر إقبالاً على هذه الوسائل ستقوم الوحدة بتنظيم عدد من البرامج التي ستتناول عددا من الموضوعات التي من شأنها إرشاد الشباب إلى كل ما هو مفيد وتوعيتهم بمخاطر الاستخدام الخاطئ لهذه التقنيات الحديثة.

    وتسعى الوحدة إلى إشراك عدد من الجهات المختصة كهيئة تقنية المعلومات وجمعية السينما العمانية وعدد من وسائل الإعلام المحلية في البرامج التي ستقوم بتنفيذها ومع توفر الطرق والأدوات السهلة والمجانية على شبكة الانترنت سيقوم المشاركون بإيصال أفكارهم وتطلعاتهم للعالم أجمع إما عن طريق النص أو الصوت أو الصورة أو جميعها معا وستكون هذه الحلقة عبارة عن مقدمة إلى أساسيات استخدام مثل هذه الوسائل الإعلامية وسيتمكن المشاركون العمانيون من خلال هذه الحلقات من إيصال الثقافة والتراث العماني للعالم أجمع.

    من جهتهأ عبرت ميثاء المحروقية المديرة الاقليمية للطيران العماني في السلطنة عن امتنانها قائلة: يطيب لنا ان نوجه الشكر الجزيل الى وحدة ادارة الهوية التسويقية لتوفيرها هذا الصرح الشبابي العالمي والذي يهدف الى ان يكون ميدانا رحبا للشباب لابداء آرائهم ومناقشة الاساليب والمنهجيات الايجابية التي تضيف الى رافد التطور المنشود للسلطنة خلال العشرين سنة القادمة بدورهم كطلائع التغيير لمستقبل باهر.

    وأضافت المحروقية: وكوننا الناقل الوطني للسلطنة فإن التركيز على فئة الشباب كان ولا يزال من اولى اولوياتنا ويؤكد ذلك سعينا الدائم لتوفير فرص العمل وبرامج التدريب التي ترتكز عليها استراتيجيتنا التنموية وبحكم الطبيعة الديموغرافية التي تتمتع بها السلطنة فإننا عازمون على اشراك هذه الركيزة في مسيرة التقدم الاقتصادي والاجتماعي على يقين أكيد بانهم عماد الوطن وصناعة المستقبل.

    الجدير بالذكر انه تم خلال المؤتمر الصحفي تدشين الشعار الجديد للملتقى بالاضافة الى الموقع الالكتروني (www.muscatyouthsummit.com) ، والذي يمكّن المتصفح من الحصول على جميع المعلومات حول الملتقى، بالاضافة الى قيام المشاركين باستكمال اجراءات التسجيل الخاصة بهم عن طريق الموقع، كما تم تخصيص مساحة للآراء والمقترحات وآخر للاخبار



  2. 2
    عضو مجلس إدارة الشبكة
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    معدل التقيم
    10
    التعليقات
    3,373
    ميسر علي غير متواجد حالياً

    افتراضي

    من جريدة عمان :


    ملتقى مسقط الثاني يبحث التحديات التي يواجهها الشباب ويوفر مساحة رحبة للإبداع والابتكار
    Sat, 30 أكتوبر 2010
    برعاية عمان الإعلامية
    كتب - أحمد بن علي الذهلي



    تنطلق الاثنين القادم فعاليات ملتقى مسقط الثاني للشباب 2010م بمنتجع النهضة بولاية بركاء في الفترة من من 1 إلى 4 نوفمبر القادم بمشاركة 180 طالباً وطالبة من 13 جنسية مختلفة ويضم العديد من الفعاليات وحلقات العمل.
    ويهدف الملتقى في نسخته الثانية هذا العام الى إيجاد مساحة مشتركة للحوار بين الشباب من مختلف الجنسيات بالإضافة الى توعية الشباب بالقضايا البيئية والاقتصادية والثقافية ذات الاهتمام الإقليمي والعالمي ومناقشة المحاور المطروحة بفاعلية وفكر مبدع ومتجدد بالإضافة إلى مواجهة التحديات التي يواجهها الشباب وإيجاد حلول تلبي تطلعات الشباب المستقبلية وتحاكي تصوراتهم ودعوة للشباب للتعبير عن آرائهم ومقترحاتهم وتوفير مساحة رحبة للإبداع والابتكار.
    الملتقى تنظمه وحدة ادارة الهوية التسويقية للسلطنة للعام الثاني على التوالي بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ومنظمة اليونسكو واللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، والأمانة العامة للكومنويلث، و(The Prince’s Trust)، وThe young Business Foundation والذي ترعاه عمان اعلاميا وعدد من الشركات والمؤسسات من القطاع الخاص.
    وقد أكد صاحب السمو السيد فيصل بن تركي آل سعيد الرئيس التنفيذي للعمليات لوحدة إدارة الهوية التسويقية للسلطنة بأن ملتقى مسقط الثاني للشباب 2010 يأتي بحلته الجديدة للمساهمة في استكمال متطلبات التنمية الشاملة في المجالات المختلفة بالسلطنة والتعامل مع التحديات المستقبلية بفاعلية وفكر جديد، مؤكدا ان وحدة إدارة الهوية التسويقية بالتعاون مع اللجنة الوطنية العمانية للتربية والثقافة والعلوم ومنظمة اليونيسكو تسعى إلى تطوير فكرة الملتقى من خلال توسيع نطاق المشاركة وإضافة محاور جديدة وذلك في إطار تفعيل دور الشباب في المجتمع وإبراز أهمية نشر الوعي بمختلف القضايا التي تهم هذه الفئة.
    واشار سموه الى حرص الوحدة على إشراك مؤسسات القطاع الخاص والعام في مختلف الفعاليات التي تقوم بتنفيذها، ويعتبر ظهور ملتقى مسقط الأول للشباب 2009 بالصورة المشرفة والاستحسان الذي لاقاه من الجميع مثالا على نجاح هذه الشراكات، ونحن نتطلع كذلك إلى إيجاد شراكات حقيقية مع مؤسسات القطاع العام والخاص بالسلطنة لانجاح الملتقى في نسخته الثانية.
    واضاف : المبادرات التي تقوم بها وحدة إدارة الهوية التسويقية للسلطنة من شأنها تعزيز أهداف مشروع الهوية التسويقية للسلطنة وذلك من خلال الاستفادة من الشريحة الاهم والاكبر في المجتمع وهي شريحة الشباب التي تشكل طاقة كبيرة ينبغي الاستفادة منها في استكمال متطلبات التنمية الشاملة في المجالات المختلفة الاقتصادية منها والثقافية والاجتماعية وفي مجال البحث العلمي والتقدم التكنولوجي والفني وغيرها من المجالات ذات الاهتمام العالمي.
    وانطلاقاً من القبول الذي لاقاه ملتقى مسقط الأول من قبل مخلتف الجهات والمشاركين في الملتقى، فقد أخذت الوحدة على عاتقها ضرورة ظهور الملتقى في نسخته الثانية بأسلوب جديد ومبتكر وموضوعات ذات أبعاد تنموية تناقش مختلف القضايا البيئية والاقتصادية والتنموية المعاصرة بطريقة تحاكي اهتمامات الشباب وطموحاتهم. وتسعى الوحدة بالتعاون مع اللجنة الوطنية العمانية للتربية والثقافة والعلوم ومنظمة اليونيسكو إلى تطوير فكرة الملتقى من خلال توسيع نطاق المشاركة لتشمل مختلف الجنسيات وإضافة محاور جديدة وذلك في إطار تفعيل دور الشباب في المجتمع وإبراز أهمية نشر الوعي بمختلف القضايا التي تهم هذه الفئة وايجاد مساحه للشباب للحوار في مختلف القضايا، بين الشباب أنفسهم وبينهم وبين القطاعين العام والخاص في السلطنة.



    المحاور الرئيسية

    المحاور الرئيسية التي يناقشها الملتقى على مدى أيامه الاربعة هي: المحور الأول: اصنع فرصتك! – الريادة في الأعمال التجارية ويأتي هذا المحور في اطار السعى الى أبرز التحديات التي تواجه العالم وإيجاد فرص وظيفية للأعداد الهائلة والمتزايدة لخريجي المؤسسات التعليمية. ونظراً لكون الشركات الصغيرة والمتوسطة تشكل أكثر من 60% من معظم اقتصاديات الدول المتقدمة، تأتي أهمية تعزيز ثقافة الأعمال الحرة أو ما يسمى (التوظيف الذاتي) في السلطنة لمواجهة هذا التحدي.
    الموضوع في هذا المحور يتعلق بتقديم أفضل النصائح للشباب الذين يرغبون في إنشاء مشروعات تجارية خاصة بهم. حيث أظهر مسح أجرته "جالوب" أن هناك العديد من الشباب لديهم رغبة قوية في خوض عالم الأعمال الحرة.
    كما أكدت نتائج المسح ان ٦٩% من طلاب الكليات العليا أبدوا رغبتهم في إنشاء مشروعات خاصة بهم وان ٧٣% من الطلاب ذكروا أن الرغبة في الاستقلالية هي الحافز الرئيسي لرغبتهم في إنشاء مشروعات تجارية (وليست الفوائد المادية) و٦٨% من الطلاب ذكروا بأنه من المهم جداً لمالك العمل التجاري أن يقدم شيئاً مفيداً لمجتمعه بالإضافة إلى توفير فرص العمل للآخرين.
    كما تبين من المسح بأن الشباب لا يحصلون على التدريب الكافي الذي يريدونه، وذلك كالتالي: ٩ من كل ١٠ شباب قيّموا معرفتهم بالأعمال الحرة بأنها ضعيفة أو متوسطة على الأغلب وعندما طلب منهم الإجابة على أسئلة تتعلق بمدى معرفتهم بالأمور الأساسية للأعمال الحرة، لم يتمكن سوى ٤٤% فقط من طلاب الكليات العليا من الإجابة بشكل صحيح.
    كما ان ٨٥% من الطلاب ذكروا بأنهم لم يتعلموا شيئاً عملياً بهذا الخصوص أو تعلموا قليلاً جداً عن الأعمال الحرة وكيفية البدء بها بالإضافة إلى أن ٨٤% من الطلاب قالوا بأنه من المهم أو المهم جداً أن تقوم الكليات بتعليمهم أموراً أكثر عن الأعمال الحرة وكيفية البدء بها.
    ستقوم الوحدة وبالتعاون مع كل من: أمانة الكومنولث، The Young Business Foundation ،The Prince’s Trust من المملكة المتحدة وإنجاز عمان وانطلاقة ومؤسسة آفاق المعرفة من السلطنة بتنظيم سلسلة من المحاضرات وحلقات عمل في مجال إنشاء المشروعات التجارية وسيتم التطرق فيها إلى الأسس والقواعد الخاصة ببدء أي نشاط تجاري صغير واستمراريته بما يتناسب ومتطلبات السوق. حيث ستستعين هذه المؤسسات بنخبة من المتحدثين المختصين في المجالات التالية:التخطيط لعمل تجاري وكيفية إعداد خطة العمل وتوفير التمويل اللازم وضبط السيولة النقدية وإدارة الوقت وتقليل الضغوط والتراخيص والامتيازات أو شراء مشروع تجاري وأحدث تقنيات الاتصالات ومعدات تقنية المعلومات وتحديد الموقع المناسب للمشروع وتوسعة الأعمال التجارية والملكية الفكرية، براءات الاختراع وحمايتها ومواقع الإنترنت، والتجارة الإلكترونية وتسويق الأعمال والاستيراد والتصدير والتدريب والتوظيف والاحتفاظ بالموظفين والتشجيع وكيفية تشجيع الآخرين من حولك والعلامات التجارية والإعلانات والعلاقات العامة ونصائح قانونية.
    مجتمع عمان المعرفي
    أما المحور الثاني: (مجتمع عمان المعرفي) وتأتي أهمية هذا المحور مع ازدياد الاهتمام العالمي وتوجه فئة كبيرة من المجتمع لوسائل الإعلام غير التقليدية كالمدونات الإلكترونية والمواقع الاجتماعية الالكترونية ( Facebook Twitter, YouTube) وفي إطار سعي الحكومة لتعزيز الثقافة المعرفية في السلطنة ونظرا لكون فئة الشباب الأكثر إقبالاً على هذه الوسائل ستقوم الوحدة بتنظيم عدد من البرامج التي ستتناول عددا من الموضوعات التي من شأنها إرشاد الشباب إلى كل ما هو مفيد وتوعيتهم بمخاطر الاستخدام الخاطئ لهذه التقنيات الحديثة.
    وتسعى الوحدة إلى إشراك عدد من الجهات المختصة كهيئة تقنية المعلومات وجمعية السينما العمانية وعدد من وسائل الإعلام المحلية في البرامج التي ستقوم بتنفيذها ومع توفر الطرق والأدوات السهلة والمجانية على شبكة الانترنت سيقوم المشاركون بإيصال أفكارهم وتطلعاتهم للعالم أجمع إما عن طريق النص أو الصوت أو الصورة أو جميعها معا وستكون هذه الحلقة عبارة عن مقدمة عن أساسيات استخدام مثل هذه الوسائل الإعلامية وسيتمكن المشاركون العمانيون من خلال هذه الحلقات من إيصال الثقافة والتراث العماني للعالم أجمع.
    محور المدن العمانية

    اما المحور الثالث: عمان الحاضر فيسلط هذا المحور الضوء على "المدن العُمانية" التي تسعى الحكومة اليوم في ظل الاهتمام السامي لقائد البلاد المفدى ورعايته السامية الكريمة بتحسين بنيتها الأساسية ووضع خطط تنموية من شأنها توسيع نطاق التنمية الاقتصادية والنمو الحضري والإسكان والتخطيط والنقل والتوظيف. ومع هذا الاهتمام المتزايد بالمدن والتنمية الاقتصادية يأتي كذلك الاهتمام بمدى وعي المجتمع ومستواه الثقافي، ومن هذا المنطلق ظهر مفهوم التنمية الثقافية الذي لطالما ارتبط بالمدن، حيث أصبحت المدن تلعب دوراً رئيسياً في صياغة الاقتصاد والأعمال والعمران وتاريخ الدولة الثقافي. فعلى سبيل المثال، لعبت بعض المدن الصغيرة في الولايات المتحدة الأمريكية دوراً رئيسياً في تجسيد الحياة الثقافية وجذب العديد من المخترعين والمبدعين في مجالات الأدب والفنون والهندسة المعمارية، ويبقى السؤال الأهم هو أين تقع المدن العمانية في خارطة المدن الثقافية؟
    تناقش هذه الحلقة مدى تأثير المدن وأسلوب المعيشة فيها على الحياة الثقافية وإمكانية إيجاد فرص عمل جديدة وما هي العوامل التي قد تسهم في تطوير المُدن العمانية اليوم والتحديات التي تواجهها السلطنة في هذا المجال وستناقش الحلقة ستة عوامل رئيسية لها تأثير فعّال على الحياة في المدن وهي:
    العامل الأول: البيئة: تأثير البيئة المحيطة على الحياة في المدن العمانية والعامل الثاني: النزوح للمدن: العلاقة بين المدينة والمقيمين بها وتأثير السكان على البنية الأساسية والتنمية الاقتصادية
    اما العامل الثالث: الإبداع والابتكار: جذب المواهب الشابة وتشجيع الإبداع والابتكار. والعامل الرابع : التعليم: الدور الذي تلعبه المؤسسات التربوية والتعليمية في دفع عجلة التنمية في السلطنة بوجه عام والمدن على وجه الخصوص. والعامل الخامس : السكان: أثر المدن على التنمية الاجتماعية والإسكان وأسلوب الحياة. والعامل السادس : القوة الشرائية: التأثير الاجتماعي والاقتصادي على المجتمعات الحضرية.

    الزيارات الميدانية
    سيقوم المشاركون في الملتقى بعدة زيارات ميدانية ترفيهية وتعليمية والتي من شأنها تعريفهم بعدد من الأنشطة والمشروعات الحديثة بالسلطنة وتسعى الوحدة كذلك لإشراك الاتحاد العماني للفروسية، وعمان للإبحار والمدينة الزرقاء وغيرها من المؤسسات .

  3. 3
    مشرفة كآفيه مسندم نت
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    العمر
    27
    معدل التقيم
    17
    التعليقات
    2,023
    شحيه وأفتخر غير متواجد حالياً

    افتراضي

    مسندم نت☻

    نـہدف إلـﯽ سمو و رقے المنتدى

    ••شُحُيـہْ وآُفتٍخرِ. ./ »

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •