العَربّ هُم أَكثّر جمّاعه تَمتْ الإسَاءه لَهُمّ فَيْ تَاريخْ هَولَيودّ
وَ لّقد تَمّ تَصوِيرَهُمّ عَلى أَنّهُم أَدّنىْ شَعبْ
؛
هَولَيِودّ : تشَتّهِر بِكَوُنّها {مّرَكِز السَيِنّما} الأمّرَيِكَية وَ المُمّثلِينْ الأمّرِيكَيِيٍنْ
بِالمُخَتصَر هَيْ حَربْ عَقلّيه , وَ فَكرِيه
تُؤَثر عَلى فِكَر المُجتمّع الغَربْ بِشَكل خَاصْ وَ علّى العَالمّ الآسَلامّي بِشَكلّ عَامّ
؛
فَيْ أَسوءّ إعتّرافْ أَدّلى بِّه أَحدّ المُخَرجيِنْ السِينمّائيينْ بِهَوليِودّ
أَنهُ فَيْ الثَلاثّيِنْ عَامّ الآَخِيرَه صَوُروا العَربّ بِأَسواءْ الصَور عَلّى الإطّلاقْ
وَ أَنهُ صَرحْ فَيْ كَتابّه أنْ مّايُقَاربْ 1000 فَيِلّم أَجنبّيْ , صَورتّ أَنْ العَرب بَغَيِضّينْ
وَ إِرهَابيِونّ ’ يَسرِقَونْ الإنّسانّيه وَ الحيَاه مِنْ قَلوبّ الآَجَانبْ المظَلّوُمِينْ , !
وَ هَيْ فَكرَه شَائِعه لآ يَختّلفٌ عَلّيهَا رَجُلانّ
وَ عَلّى أسَاسْ تَصويرهُمّ بِأَنْ العَربّ أَشرَار وَ مُهَرجَينّ فَيْ بَعضٌ الآَحِيانْ , تَقُومّ حضَارتهُمّ
وَ لمّ يَكتفوُ بِالأفَلامّ السِينمّائيِه , حَتىَ أَفلامٌ الكَرتَونْ شَمّلتْ ذالّك !!
؛
وَ يَعتّرفْ بِأنْ الفَكره سَيِطَرتْ عَلّى عَقوُلِهُم
وَ كَل يَومٍ يَكبرونّه , تَتّرَعَرع الفَكره بِشَكل مُسئْ للّعَربْ
وَ يَشتّرط أَنْ يَكونْ المُمّثل اسرائيلي
؛
وَ عندّما يُقَتل العَربْ فَي فَلّسطيِنْ وَ أَفغَانْستّان وَ العَراقْ ...... وَ غَيرهَا
لآ يَشعُروُنْ بِالإستّغَرابْ , وَ لآ تُهَز العَطِفَه لَدّيهُم
وَ قالّ : "نَحنٌ بِبّساطَه لآ نَكتّرِثْ بِذّالَك , وَ نّظُن بِأنْ هَؤُلاء الأَبّريِاء مُستنّسخونْ مِنْ القَاعِدّه ,
وَ لآ يَستّحِقونْ التعَاطُف وَ الرحمّه "
//
المُشكِله أَعزّائيْ لَيستّ هُناا ! ]~
المُصيبّه وَ ليِستْ المُشكِله , أَنْ العَربْ أَنفُسَهُم صَوروا لنّا ذلّك
كَمّ مِنْ مُسلّسل وَ فَيلّم , وَصفْ الرَجُل المُلّتَحي بِ الإرهَابيْ
جَعلنّا نَنظُر للمُلتّزم بأنهُ مِنْ القَاعِدّه
لَو كُنتْ أَجنبيَ لَصَدّقتٌ مَا يُذاع عَنْ العَربْ
فَهُمّ أَنفُسَهُم يَعترِفونّ بِذلّك
هذه صورة للعرب في أفلام هوليووود






رد مع اقتباس








المفضلات