النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: ||:::حملة لا للكريسمس :::||

  1. 1
    عضو مبدع
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    292
    جليبيب غير متواجد حالياً

    B9 ||:::حملة لا للكريسمس :::||









































    [أيها الناس! إنما يراد الطبيب للوجع الشديد، ألا فلا وجع أشد من الجهل، ولا داء أخبث من الذنوب، ولا خوف أخوف من الموت.


    (عمر بن عبدالعزيز )


    المصيبة العظمى رضا الإنسان عن نفسه، واقتناعه بعلمه، وهذه محنة قد عمت أكثر الخلق.(ابن الجوزي)

  2. 2
    إدارة المنتدى - مسندم نت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    معدل التقيم
    18
    التعليقات
    4,377
    دمعة احساس غير متواجد حالياً

    افتراضي

    جزيت خيرا اخي ع الموضوع الهام

    لا إله إلا أنتَ سُبحآنكَ إنيِ كُنتُ مِنَ الظآلمينْ
    لا إله إلا أنتَ سُبحآنكَ إنيِ كُنتُ مِنَ الظآلمينْ
    لا إله إلا أنتَ سُبحآنكَ إنيِ كُنتُ مِنَ الظآلمينْ

    ما دعيِ بها ملظوُماً أو مكروُباً 3 إلا أُستجيبَ له ..
    اللهم؛ قـِني عـَذابَك؛ يـَوم تَبعثُ عِبادَك.











  3. 3
    إدارة المنتدى - مسندم نت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    36
    التعليقات
    21,266
    قصيد غير متواجد حالياً

    افتراضي

    جزيت خيرا ان شاء الله
    موضوع قيم



    قصيد


  4. 4
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,276
    الحب خالد غير متواجد حالياً

    افتراضي


    ===========================

    العلامة محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-

    السؤال : ما حكم تهنئة الكفّار بعيد ( الكريسمس ) ؟
    وكيف نرد عليهم إذا هنؤنا به ؟
    وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة ؟
    وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذُكر بغير قصد ؟
    وإنما فعله إما مجاملة ، أو حياءً ، أو إحراجاً ، أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟

    الجواب :
    تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعياده م الدينية حرام بالاتفاق.
    كما نقل ذلك ابن القيم - رحمه الله - في كتابه " أحكام أهل الذمة "
    حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات.
    وهو بمنـزلة أن تهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية ، أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه "
    انتهى كلامه -رحمه الله- .

    قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
    "اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
    قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"


  5. 5
    مشرف المنتدى الاسلامي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    729
    كمزاري غير متواجد حالياً

    افتراضي

    جزاكم الله خيرا على الموضوع الهام
    والذي يغفل عنه كثير من المسلمين في زماننا
    وفي ميزان حسناتكم

  6. 6
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    45
    غرباء الإسلام غير متواجد حالياً

    افتراضي

    بارك الله فيكم على الموضوع وفي ميزان حسناتكم

    والله يوفق الجميع لما فيه صلاح العباد والبلاد

  7. 7
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    107
    شموخ امرأة غير متواجد حالياً

    افتراضي

    جميلة مثل هذه الأطروحات جزيتم خيراً.

    نذر رجل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم أن ينحر إبلاً ببوانة، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني نذرت أن أنحر إبلاً ببوانة، فقال النبي صلى النبي صلى الله عليه وسلم:
    هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية يعبد؟
    قالوا: لا
    قال: فهل كان فيها عيد من أعيادهم؟
    قالوا: لا
    قال النبي صلى الله عليه وسلم: أوف بنذرك ؛ فإنه لا وفاء لنذر في معصية الله ولا فيما لايملك ابن آدم} صحيح رواه أبوداود.
    وجه الدلالة من الحديث:
    أن النبي صلى الله عليه وسلم سأل الناذر سؤالين:
    · هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية؟
    · هل كان فيها عيد من أعيــــــــــادهم؟
    فهذا يدل على أن الذبح بمكان عيدهم ومحل أوثانهم معصية، لاسيما وأن النبي صلى الله عليه وسلم
    · بعد أن سمع الإجابة بالنفي، قال( أوف بنذرك )،
    · فيشعر أن وجود الوصفين يكون مانعا من الوفاء –ولو لم ينو الناذر موافقتهم –
    · فكيف بمن يذهب إليهم مآزراً ومشاركاً لهم في أعيادهم؟!!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •