ومَ بقى غير طيفي ْ يجولْ مع طيفَك بَ دفتر الذكرياتْ ..
وَ ابتلينا ْ .. وصرنَا منْ الصغار ..!
ندوّر كل مَ يرضيْ .. ننتظْر كلمةَ حُب ..
نِزعل من العتَابْ وَ نفرحْ بالألعاب ..
براءة ونقاوه ..
، لكنْ اللحين .. [ أخذنيْ الحنينْ ] ..
وَصارت الخطوات تتسابقْ ..
وصارتْ الأحلام تتلاحقْ ..
كلهاّ عشان ،، شوفتك يَ غايبْ عن عينيْ ،،
حالنا دونك كسيف !
الأغاني .. صارت أقسى , والأماني : شمع ..ذاب ,
والفَقِدْ إني أشوفك ! ..
بس كيف أُوصلك كيف !
تدري هالليلة طويلة.. وإحتياجي لك عذاب ,
كل ماناديت { عجّل }
رددت ظلماي : طيف !
الغياب لو تدري .. !
يفتح للخيال أبواب
.... يعيد تشكِيل الصُور : )
ويجمّل الأحباب
و الحبيب اللي تحبه ؟
مهو نفس ذاك الحبيب | لو غاب !
غيآبك ..
غيآبك يزرع عيون البكآ في ضيقة الموّآل
وينبت في طرف صوتي سؤال يقول :
أنا من لي ؟
صمت وعذاب / وحزن طآغي للملامح
يكتب آلعبرة آختنآق , ويرسم آلموقف غياب !
يآ ذّكرآهُمْ علّى وجَهيِ حَكآيِآتْ الشّقآ ..| والشّوقْ | . .
و أنآ قلّبيِ مآيِتحَملْ تعآبِير الغَيآبْ , سَنيِنْ ..!
ي . . . . ذكَرآهُمْ قدّحتَيِ الهَمْ حَسّرآت تَزيِد المُوقْ
يفَيِق الجَرح ْفيّ صدَريِ ويِغفَىْ بِينْ حَينْ وحَيِنْ ..!
أنا بدونك : حزيـن ومـآني طآيقني
أنثـر بقآيآ حطآمي ../ وأجمع عتآبك
قلبي وهـو قلبي : إمعيـيّ يرآفقني !
شِوفه : ذبحه الحنيّيّن إيطقطق أبوآبك
مخنوق من غيبتك لو فيك : تلحقني ؟
يمكن أموت ويكون الموت بسبآبك !
عظيم الجور لا صار الغياب يذكرك بغياب
لمست أول تفاصيل الوداع وعشت بجراحه
مشاويري تطول وتمتطيها ظلمة الأبواب
أجي لليل مضْوي شمعتي وتموت مرتـاحه !
المفضلات