https://a.gfx.ms/emoji_026A1.pngالمعنى الأول للسكينة https://a.gfx.ms/emoji_026A1.png
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngسكينة بني إسرائيل التي أعطوها في التابوت.
https://a.gfx.ms/emoji_1F4CC.pngقال أهل التفسير: هي ريح هفافة، وذكروا صفاتها.
واختلفوا هل هي عين قائمة بنفسها-شيء مرئي-، أو معنى؟على قولين:
https://a.gfx.ms/emoji_1F4CC.png1. أنها عين: فقال بن أبي طالب رضي الله عنه: (هي ريح هفافة، لها رأسان ووجه كوجه اﻹنسان).
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngويروى عن مجاهد أنها صورة هرة لها جناحان، وعينان لهما شعاع، وجناحاها من زمرد وزبرجد، إذا سمعوا صوتها أيقنوا بالنصر.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngوقال ابن عباس: هي طست من ذهب من الجنة، كان يغسل فيه قلوب الأنبياء.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngوقال وهب: هي روح من روح الله تتكلم إذا اختلفوا في شيء أخبرتهم ببيان مايريدون.
https://a.gfx.ms/emoji_1F4CC.png2. أنها معنى ويكون معنى قوله تعالى: {فيه سكينة من ربكم} [البقرة:248].
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngأي مجيئه إليكم، سكينة لكم وطمأنينة.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngوعلى المعنى الأول: أن السكينة في نفس التابوت.
https://a.gfx.ms/emoji_1F4CC.png قال عطاء: {فيه سكينة} هي ما تعرفون من الآيات، فتسكنون إليها.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngوقال قتادة والكلبي: هي من السكون، أي الطمأنينية من ربكم.ففي أي مكان كان التابوت اطمأنوا إليه وسكنوا.
مدارج السالكين
ج4 (2729، 2731)