https://a.gfx.ms/emoji_1F537.pngعلاقة اﻷدب بالحرمانhttps://a.gfx.ms/emoji_1F537.png
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngقال بعضهم: الزم الأدب ظاهرا وباطنا، فما أساء أحد اﻷدب في الظاهر إلا عوقب ظاهرا، وما أساء اﻷدب باطنا إلا عوقب باطنا.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngوقال ابن المبارك -رحمه الله: من تهاون باﻷدب عوقب بحرمان السنن،
ومن تهاون بالسنن عوقب بحرمان الفرائض، ومن تهاون بالفرائض عوقب بحرمان المعرفة.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngوقيل: اﻷدب في العملhttp://cdncache-a.akamaihd.net/items...rrow-10x10.png علامة قبول العمل.
https://a.gfx.ms/emoji_1F537.pngوحقيقة اﻷدب: استعمال الخلق الجميل، ولهذا كان اﻷدب: استخراج ما في الطبيعة من الكمال من القوة إلى الفعل..
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngوأرسل الله تعالى رسله، وأنزل كتبه لاستخراج تلك القوة التي أهله بها.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngقال تعالى: {ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها قد أفلح من زكاهاوقد خاب من دساها} [الشمس:7، 10].
مدارج السالكين
ج3 (2350، 2351)