صفحة 7 من 10 الأولىالأولى ... 56789 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 61 إلى 70 من 99

الموضوع: [you] قصة من تأليفي ، لا شيء يستحق ..!! شاركني .!!

  1. 61
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    120
    المرتاح غير متواجد حالياً

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجرز الماسي مشاهدة المشاركة
    فيها ما يراودني ع الحقيقة

    تسلم ايدك


    شكراً لك اخي الكريم
    تابعني .. وستجد هناك الكثير والكثير ..
    الرجال مواقف . والفرق عظيم بين أن يكون عُمرك بضع سنين .. وبين ان يكون
    امتدادك قائماً إلى يوم الدين ْ..!!

  2. 62
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    120
    المرتاح غير متواجد حالياً

    35

    الجزء الاول ..[/color]

    [size="5"][font="arial"][color="black"]المساء هادي بهدوء برودة ديسمبر منتصف كل عام ، أضواء الحارة باهتة ، بعض البيوت كأنما لا كهرباء في داخلها ، كأنها أكواخ من عصر الخمسينات من القرن الحالي . لا حركة أنفس ولا نسمة ريح ، غير أزيز الحشرات .. والأضواء تبدو منكسرة واهية ، مشيتُ أحاول اخترق الظلمة ، انظر إلى ردهات البيوت إلى مداخل طرقاتها الضيقة المظلمة .. مساحة منبسطة ليستْ كبيرة بين بيتنا وبيتهم .. وصلتُ على عجلٍ وخطواتي تتسارع كأنها تطوي الأرض ، بين الركض والمشي . أهرول تكاد قدماي لا تلامس التراب ، كمتسابقٍ يتسلق الأمواج ، لم يكد يلامس الموجة ليقفز للموجة الأخرى .. وصلتُ البيت ، ضغطتُ على زر الجرس ، أخذتْ تُحرر المِزلاج الداخلي قبل ان تصل إلى الباب الرئيسي .. تُدير المفتاح من الداخل وبصوتها العذب :
    - ادخل ، ادخل ، حبيبي ، أنا انتظرك ..
    رفعتْ رأسها في استقامة ضاغطة على رِجْليها ، واقفة على أطراف أصابع قدميها .. على وجهها ابتسامة وفرحة كبيرة بادية على مُحيّاها .. أدخل ، حيّاك الله ،محظوظ هذا البيت التي تحط فيه أقدامك ، حاولتُ افتح الباب ، كان ثقيلاً بعض الشيء ، لم استطع فتحه ، لأني كنت رقيقاً معه إلى حدٍ كبير ، كنت أداريه إلى ابعد الحدود ، ولم لا ، فأنا في بيت فتاة رائعة ، عليها مَسْحة من قطوفٍ دانيةٍ من الرقّة ومُحيّاها الجميل يُشعرك بأنك على زرع وارفٍ من المحبة والمودة الناعمة .. ناهيكَ عن كوني في ضيافتها ، ولا يُمكن أن أظهر حماقة أو تصرف ربما لا تُحبّذهُ ولا تستحسنه .. وبصوت عالي ، انتظرني ، سأفتحه لك .. يا حبيبي ، أنت خائف من الباب ، ولماذا الخوف .؟! إنه مجرّد باب ، ادفعه بقوة .. وبصوتها الأنثوي العذب : ولكن .. ولكن ماذا..؟!

    الجزء الثاني ..


    قُل أنكَ غير قادر لفتحه أو لنزع " المِرْجام " مزلاج الباب ، ليبقى مُغلقاً مُحْكماً وأبوابه غير مُشرعةٌ للسائر والغادي .. ألقتْ بنظرة عينها الناعسة ، ضعيف هو جسدكَ ، كأنّه ليسَ به قُوة.. تصوّر لو أنّى منحتك ثقتي ، كيف يُمكنك الولوج إلى حيث دفئي وباب بيتنا ، لم تستطع تحرير مزلاجه..؟!
    -ماذا يُمكنني أن افعل به .. ؟! أكسرهُ ، لتعلمي أني قوي ، أهذه هي الثقة التي تُريدين ، اكسره لتكون لدي القوة . " كنت أفهم ما ترمي إليه ، لكني تجاهلت الرد المُباشر"

    - أين هيَ عبقرية التصرف .. ماذا لو واجهتك مشكلة ما ، أكبر منها .. فماذا أنت فاعل حينها ، وكيف تتصرّف .. ؟؟ تصوّر أن ما بيدك انشطر ، أو انكسر ثم تحطّم .. كيف يُمكن إصلاحه .؟! أو بمعنى آخر ، كيف يُمكن أن تُعيد إليه عافيته بعد وعكته .؟! كيف يُمكنني أكون قريبة وسعيدة وأنا ألحظُ عليك تصرفاً ، تُغلق فيه كل رغبة وتقتل فيها كل مُهجة .. ماذا لو شعرتَ بقطرات المطر تنهمر عليكَ ، ماذا آنت فاعلٌ .؟!! أتغلقَه بلُطف سَعياً نحو لُطف حثيث.!؟ كيف يُمكن أن تنتشل الخوف من نفسك وتكون رجلاً على قدّ المسؤولية .؟! كيف أثق في تصرفّك ، فأجدكَ على استعداد لمواجهة التحديات بقدر ما تملكه من إرادة إنسانية ..!؟ فلو عرّفنا أن الحُب إرادة ، كيف تُحرر هذه الإرادة وأنت واقع في بُغيتها .. أعني كيف تتصرّف بإرادتك هنا ، في اللحظة الآمرة.؟؟!سكتُ ولم انبس بحرف .. لأني لا اعرف ماذا أقول .. أو بماذا أرد عليها ، وكيف أجيب .؟! لقد طافتْ بي بعيداً رغم فهمي لها ، لكن كلامها كان كبيراً جداً .. فقلت في نفسي ، علّها تهذي أو أنها تختبرني .. لذا يجب عليّ الصمت فهو خير من الثرثرة التي هي اقرب إلى طريق مسدود ـ ربما ـ فلماذا لا أسدّ هذه الثغرة خوفاً من تسريب شيء من تنافُرٍ عَبر اختلافنا ، فلا يصح ان نختلف ، من أول يوم أزورها فيه ، وغلقِ هذا الباب هو خير لمودّتنا ، فلماذا لا اختار الخير ، وابتعد عن الأدنى الذي هو شر..! بقيت صامتاً .. وفي نفسي ضيقٌ ولا يكاد يخفى على احدٌ فطنٌ ، قوي الملاحظة ، فتغيرات ملامحي واضحة ، وضوح الشمس في كبد النهار.. كسرتْ صَمتي:

    - تكلّم ، قُل ولا تخف .. لا تصمت ، فإنّا سنعيد رغبتنا بإرادة صَلبة دون انكسار أو انشطار . فالمهم أن تكون مَسروراً غير مُحطّم .! واعلم بأنّ الشجاعة قدر الفُحولة القوية والجرأة سمةٌ تفتخر به كُل رجولة شامخة .
    - لم أرد عليها .. يا إلهي ، مالذي دَهاني كيف اعرف هذها لمتفلسفة ، ذي القوة الناشطة ، بل هي على غير عادة نسوتها الأخريات اللواتي يُكفكفن دموعهن ويتدثّرن بالخجل ، ويَقْتلن عواطفهن في حُجورهنّ لأنها أول فتاةٍ تسير بِغَير هدْي تقاليد مجتمعها ، توافرتْ فيها كل مُقومات الانسياق العاطفي ، وبرزتْ جُرأتها ككيان مُتميّز ومُستقل بإرادته .. لماذا هي اليوم على غير عادتها .. ؟؟لماذا تتحدّث بكلمات فلسفية ، فعباراتها تحتاج إلى فك غُموضها كأنّما يَعتريها غُموض ترمزُ إليه ما أنا بقادرٍ لفكّ إيحاءاته ، فهل ابقى مكتوف الايدى ، لا أحرّك سكون شفرتها ولو بفرطٍ غير محمود . ألمْ تكنْ هي التي دعتني " ضحكت ههه " أم غيرها تحمل صُورتها ، ولكن لماذا كشفتْ عن وجهها ..!؟ ولماذا أحدثتْ ربْكاً في نفسي ..؟! ألستُ أنا الذي ارتبكَ أمره فيها واختلط عليه أَمْرُها، فلماذا أَعِيبُها ؟! نعمْ ، يجب ان اتخلّص من ربْغها ..؟! نظرتُ إلى وجهها وجسدها ، قرأتها من أخمص قدميها حتى آخر شعرة نافذة من وجهها ، فبانتْ لي ، ناعمةٌ كربيع مُزهر مُخصب .. تساءلتُ ، كيف أُحلّ رِبْقتها ، كيف أفرّج عن كُربة عاطفتها .. ؟! إنها تُغريني .. ولكنها لمْ تُبَيّنُ لي بياناً مُباشراً .. أتحتاج أنْ ادخل عليها هكذا بلا سمتٍ ولا أدب .. هززتُ رأسي ولوّحت بيدى مُتعجبٌ ، على غرابة من أمْرها ، إذاً من أي باب ادخل ..؟! تذكّرتُ أنّها ليست كأي فتاةٍ ، إنها فتاةٌ ماكرة ، ذات كيدٍ عتيد .. ظهرتْ لي بعبقرية حيوات المرأة الازلية ، في ثوبٍ جديد، فأضحتْ أكثر دهاءً مِمّا ظهرتْ عليه إمرأة العزيزفي زمانها .. !!

    الجزء الثالث ..


    ! وكعادتي ،آثرت الصمت ، ثرددتُ في نفسي ، ربّاه ، ربّاه ، نمّي رُوحي ، واجعلها ذي ناشئةٌ تعيق كل تثاقف يُؤدي إلى رباً ليربوَ في حَجر إمرأة تُفسدني، أو تَجعلني تبعاً لشروطها التي تُمليها ، فأكون ذي قيمة مُعطّلةٍ .. كادتْ مَفاصلي تخونني ، تقلّصت بعض شراييني ،أثنيتُ رأسي إلى صدري ، كوّرته ، طأطأته ، ففاقد الشيء لا يُعطيه أشعر بالرُّعب مِمّا سيأتي ، هل هي تسترخصني وتستسهل فُحولتي ، أم هي تقيس رجولتي بكيد الأنثى البعيد .. ربّاهُ . لا أريد إلا الإصلاح .. إصلاح حياتي المُتعثرة ، تمتمتُ ،حيواتي جَميعها صاخبة بغير رضاً نفسي .. لذتُ إلى الصمت واعتمرتُ السكوت ، دندنتُ بصوتٍ رخيم ، صوت خشونة الرجولة ،التي اعتدتُ عليها ، هذه المسألة تحتاج إلى سعةٍ من الصّبر ، فخيرٌ لي ، أسير رُخاءً بلا عُجالة كيْ لا تكون مطباً للخسارة والندامة .. أرجعتُ ظهري على وسادةٍ وَضَعتْها وراء ظهري ، قالت حينها ، إنّها لاستقامة عمود ظهركَ الذي لمْ تُبالي فيه ، ابتسمتْ .. تعثرتْ لساني في الرد ، قاومتُ ، خرجتْ كلمة الشكر الجميل .. " شكراً لك " كل شي في جلستي رخواً .. استرخيتُ مُنبسطاً ، مُرخياً عضلاتي .. مُتنعّمٌ بحسن الحال .. كأني رخيّ البال ، مُرتاح النفس في نِعْمة الحَمْد وبحبوحة المال ، لم أكن أدري أني سأكون في وحْل الحال افتقدُ الشجاعة وأفتقرُ إلى الجرأة ، انتفضتُ قلت متمتماً ، يجب أنْ استعيد شجاعتي وجرأتي إلى نفسي ولو بعد حين .. ترددتُ وتراجعتُ وأعدتُ حُسبتي من جديد .. عاطفتي غائبة بعيدة وعاطفتها مُغيّبة لا هيَ قريبة ولا هيَ ببعيدة ، هززتُ رأسي ، طالما لا أفقهَ غُموضها . فلماذا أحشر نفسي في أمرٍ لا طاقة لي به من علمٍ ومعرفة ولستُ بذي دراية .. وكما يُقال ، السكوت خير الكلام . ، انتزقتُ وكادتْ روحي تطير من جسدي ، حينَ مسكتني من يدي ، وشبكتْ أصابعها في أصابعي .. وجذبتني إليها ،إلى درجة أن جَسدينا تضامّا معاً ولم يكادا يفترقا .. وشيء منها يكاد يُبين ،أحببتُ قُربها لكن خوفي بانَ لها وانكشف عَيبي .. مُنّيتُ نفسي ساعتها ، بأنْ أَتّحِد مَعها وأتجاذب ، بنيّة غير خجولة كيْ أُمَتّعها ولوْ قليلاً ؟! فماذا هيَ قائلةٌ عني..؟! لا يزال الخوف يأكلني كما تأكل النار الحطب ثم تتحوّل بقاياهُ إلى رماد ، هكذا هي رُجولتي ،أو هكذا أَحْسبها ، كحالتي هذه .. تستفزني ثم تتلاشى بعيداً ..!! نظرتُ في ردهات البيت وصالته التي تتوسطه ، انظر في الصُّور المعلّقة والمرصّعة على الجدران الأربعة المُحيطة بالصالة الواسعة . وحتى الأبواب لا تخلو منها .. تبدو عائلة "ملاذ " أكثر انفتاحاً على خلاف عائلتي الأكثر تضييقاً على حياة التحرر ، فعائلتي تحمل ارثها القديم ، وقوامها العادات والتقاليد المجتمعية . جلسنا بقرب بعض على كنبةٍ واحدة ، وضعتْ ساقها فوق رُكبتي ، فالكنبة ليست بذي مُتسع ومساحتها قليلة ، في هذه اللحظات ، حكتْ لي عن كل شيء ، وتبادلنا الاعترافات والنزوات والمواقف بذكريات الطيش ، كما لو أني زوجها .. بلا حياء ولا خجل .. كانت ترتدي ثوباً رقراقاً وشفافاً ، كثيراً ما يخترق نظري ، جسدها الداخلي . يستعرض كل اتجاهات الكلام وأبعاد ما وراء الرِقّة والأُنوثة عالية الشفافية .. أردفتْ ، تُعَرّفني عن نفسها ، أُسْرتنا مكونة من أبي وأمي وأخي الذي يصغرني سِناً وأنا التي بين يديك .. فديتك يالغالي . استقرت هذه العبارة في قلبي ، كأنما قطعة بَردٍ تسلّقت أوردة حنجرتي . وراحت عَبر بلعومٍ تفاجأ ببرودتها التي لم أعتدها من ذي قبل ، فانتفضتْ أعضائي التحتيّة والفوقيّه .. الغامضة والظاهرة ، وقفتْ شُعيرات جسدي وأشيائي فزّتْ ، كأنما اللحظة صارتْ مُمكنة ، كأنّما عبارتها آلةٌ تُكسر خجلي وتُحطّم حيائي، يالغالي .. عبارة كانتْ أقوى من حُسبتي ..تعثّر لساني ، لاحظتْ بقوة وبدقّةٍ مُتناهية الفهْم ، خفقان قلبي ، فأمطرتني بسكون كلمات رقيقة وناعمة ، سيطرتْ على ما بقيَ طافياً برغبةٍ لا تخلو من فزع وخوف .. قاومتُ وأنا أرزمُ بشدّة ، وأستجمعُ سُرور داخلي بدا ينتعش ، وأردفتْ ، تُكْمل قصة أسرتها ..استقرّتْ عائلتي على هذا الحال بعد مُغادرتنا قريتنا الأولى .. حصلنا على الجنسية واستشعرنا بهويتنا الوطنية ، أنا وأمي وأخي عيسى خلا أبي ، لم يُحالفه الحظ بشرف الحصول على الجنسية بَعْد ، لأسباب مجهولة .!؟ قادتني وهي على بهجة وغبطةٍ وفرح ويدها مشبوكة في بطن يدي ، نادت بصوتها الناعم:
    - عيسى .. عيسى ، تعال .
    -.......
    سلم على أحمد .. هو صديقي . .و ..
    ابتسم ، ومدّ يده .. ثم انصرف . ثم أشارتْ إليه ، يُمكن لك أن تلعب في الخارج مع أولاد الجيران ، سأكون مع أحمد .. اقفل الباب وراك بقوة .
    [color="purple"]
    للقصة بقية .. فتابعوها ..
    التعديل الأخير تم بواسطة المرتاح ; 28-02-2011 الساعة 11:11 AM
    الرجال مواقف . والفرق عظيم بين أن يكون عُمرك بضع سنين .. وبين ان يكون
    امتدادك قائماً إلى يوم الدين ْ..!!

  3. 63
    نائب الرئيس للشؤون المالية
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,998
    معاذ الظهوري غير متواجد حالياً

    32

    [gdwl]قصتك جميلة أخي المرتاح ولكن نقصها التكملة ...[/gdwl]

    صورة3.jpg

  4. 64
    عضو مبدع
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    466
    ƁįĢ ʙǾșŜ غير متواجد حالياً

    افتراضي

    في غـــــــــــــــــ،،،،،،،ـــــــــــــــــــــــــ ـــاية الابداع و الجرأة و نترياا الباقي شكلها واايد حلوة و هذا الواقع اللي نعيشه للاسف و متى بتخلص كامل يعني القصة كاامل


  5. 65
    مشرفة الساحه الأدبية
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,023
    قطع سكر غير متواجد حالياً

    افتراضي

    متابعه ..........................
    التعديل الأخير تم بواسطة قطع سكر ; 05-03-2011 الساعة 09:55 PM
    كثيرا مانعاني من مرارة الحياة.......
    فهي كأنواع القهوة .....


    وتحليها قطع السكر.......
    فلنحلي ايامنا ....مهما كان الواقع مرا .....

  6. 66
    عضو مبدع
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    466
    ƁįĢ ʙǾșŜ غير متواجد حالياً

    افتراضي

    وووووووووووووووين التكملة ...


  7. 67
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    3
    دلوعه ابوهاا غير متواجد حالياً

    افتراضي

    [glow1=ff3300]
    موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .


    بس لا تتاخر بتكمله .... لان اسمي مووووجود بعنوان القصه .....
    [/glow1]

  8. 68
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    100
    gala al-rooh غير متواجد حالياً

    افتراضي

    قصة غاية في الروعة
    مبدع ما شاء الله عليك
    ننتظر التكملة

  9. 69
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    209
    خطيرة الملامح غير متواجد حالياً

    افتراضي

    مبددع الصراحه وايد عيبتني القصه لان اسمي بالعنوان

    يعطيك العافيه هع

    ننتظر ابداعك الرائع

  10. 70
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    54
    كمزار العز غير متواجد حالياً

    افتراضي

    شكرا ع الموضوع لاني اسمي بالعنوان

صفحة 7 من 10 الأولىالأولى ... 56789 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •