صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 16

الموضوع: احكام وصفة صلاة العيد

  1. 1
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,135
    برستيج شحي غير متواجد حالياً

    افتراضي احكام وصفة صلاة العيد

    صفة صلاة العيد
    ما هي صفة صلاة العيد ؟.




    الحمد لله
    صفة صلاة العيد أن يحضر الإمام ويؤم الناس بركعتين قال عمر رضي الله عنه : صلاة الفطر ركعتان وصلاة الأضحى ركعتان تمام غيرُ قصر على لسان نبيكم وقد خاب من افترى . رواه النسائي ( 1420 ) وابن خزيمة وصححه الألباني في صحيح النسائي .


    وعن أبي سعيد قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج يوم الفطر والأضحى إلى المصلى فأول شيء يبدأ به الصلاة .
    رواه البخاري ( 956 )


    يُكبر في الأولى تكبيرة الإحرام ، ثم يُكبر بعدها ست تكبيرات أو سبع تكبيرات لحديث عائشة رضي الله عنها : " التكبير في الفطر والأضحى الأولى سبع تكبيرات وفي الثانية خمس تكبيرات سوى تكبيرتي الركوع " رواه أبو داود وصححه الألباني في إراواء الغليل ( 639 ) .


    ثم يقرأ الفاتحة ، ويقرأ سورة " ق " في الركعة الأولى ، وفي الركعة الثانية يقوم مُكبراً فإذا انتهى من القيام يُكبر خمس تكبيرات ، ويقرأ سورة الفاتحة ، ثم سورة " اقتربت الساعة وانشق القمر " فهاتان السورتان كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ بهما في العيدين ، وإن شاء قرأ في الأولى بسبح وفي الثانية بـ " هل أتاك حديث الغاشية " فقد ورد أنه صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في العيد بسبح اسم ربك الأعلى والغاشية .


    وينبغي للإمام إحياء السنة بقراءة هذه السور حتى يعرفها المسلمون ولا يستنكروها إذا وقعت .


    وبعد الصلاة يخطب الإمام في الناس ، وينبغي أن يخص شيئاً من الخطبة يوجهه إلى النساء يأمرهن بما ينبغي أن يقمن به ، وينهاهن عن ما ينبغي أن يتجنبنه كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم .


    أنظر فتاوى أركان الإسلام للشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله ص398 ، وفتاوى اللاجنة الدائمة ( 8 / 300 – 316 )



    الصلاة قبل الخطبة :
    من أحكام العيد أن الصلاة قبل الخطبة لحديث جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ يَوْمَ الْفِطْرِ فَبَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ . رواه البخاري 958 ومسلم 885


    ومما يدلّ على أن الخطبة بعد الصلاة حديث أبي سعيد رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجُ يَوْمَ الْفِطْرِ وَالْأَضْحَى إِلَى الْمُصَلَّى فَأَوَّلُ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِهِ الصَّلاةُ ثُمَّ يَنْصَرِفُ فَيَقُومُ مُقَابِلَ النَّاسِ وَالنَّاسُ جُلُوسٌ عَلَى صُفُوفِهِمْ فَيَعِظُهُمْ وَيُوصِيهِمْ وَيَأْمُرُهُمْ فَإِنْ كَانَ يُرِيدُ أَنْ يَقْطَعَ بَعْثًا قَطَعَهُ أَوْ يَأْمُرَ بِشَيْءٍ أَمَرَ بِهِ ثُمَّ يَنْصَرِفُ .


    قَالَ أَبُو سَعِيدٍ : فَلَمْ يَزَلْ النَّاسُ عَلَى ذَلِكَ حَتَّى خَرَجْتُ مَعَ مَرْوَانَ - وَهُوَ أَمِيرُ الْمَدِينَةِ - فِي أَضْحًى أَوْ فِطْرٍ فَلَمَّا أَتَيْنَا الْمُصَلَّى إِذَا مِنْبَرٌ بَنَاهُ كَثِيرُ بْنُ الصَّلْتِ فَإِذَا مَرْوَانُ يُرِيدُ أَنْ يَرْتَقِيَهُ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ فَجَبَذْتُ بِثَوْبِهِ فَجَبَذَنِي فَارْتَفَعَ فَخَطَبَ قَبْلَ الصَّلاةِ فَقُلْتُ لَهُ غَيَّرْتُمْ وَاللَّهِ !!


    فَقَالَ : أَبَا سَعِيدٍ قَدْ ذَهَبَ مَا تَعْلَمُ .


    فَقُلْتُ : مَا أَعْلَمُ وَاللَّهِ خَيْرٌ مِمَّا لا أَعْلَمُ .


    فَقَالَ : إِنَّ النَّاسَ لَمْ يَكُونُوا يَجْلِسُونَ لَنَا بَعْدَ الصَّلاةِ فَجَعَلْتُهَا قَبْلَ الصَّلاةِ " رواه البخاري 956 .


    من أحكام عيد الفطر



    أولاً: الاستعداد لصلاة العيد بالاغتسال وجميل الثياب:



    فقد أخرج مالك في موطئه عن نافع: ( أن ابن عمر رضي الله عنهما كان يغتسل يوم الفطر قبل أن يغدو إلى المصلى ) [وهذا إسناد صحيح]. قال ابن القيم: ( ثبت عن ابن عمر مع شدة اتباعه للسنة أنه كان يغتسل يوم العيد قبل خروجه ) [زاد المعاد 1/442]. وثبت عنه أيضاً لبس أحسن الثياب للعيدين.




    قال ابن حجر: ( روى ابن أبي الدنيا والبهيقي بإسناد صحيح إلى ابن عمر أنه كان يلبس أحسن ثيابه في العيدين.

    وبهذين الأثرين وغيرهما أخذ كثير من أهل العلم استحباب الاغتسال والتجمل للعيدين.




    ثانياً: يُسَنُّ قبل الخروج إلى صلاة عيد الفطرأن يأكل تمرات وتراً:




    ثلاثاً، أو خمساً، أو أكثر من ذلك، يقطعها على وتر؛ لحديث أنس صلى الله عليه وسلم قال: { كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات، ويأكلهن وتراً } [أخرجه البخاري].




    ثالثاً: يسن التكبير والجهر به - ويُسر به النساء - يوم العيد من حين يخرج من بيته حتى يأتي المصلي:

    لحديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما: { أن رسول الله كان يكبر يوم الفطر من حيث يخرج من بيته حتى يأتي المصلى } [حديث صحيح بشواهده]. وعن نافع: ( أن ابن عمر كان إذا غدا يوم الفطر ويوم الأضحى يجهر بالتكبير حتى يأتي المصلى، ثم يكبر حتى يأتي الإمام، فيكبر بتكبيره ) [أخرجه الدارقطني وغيره بإسناد صحيح].
    تنبيه: التكبير الجماعي بصوت واحد بدعة لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه، والصواب أن يكبر كل واحد بصوت منفرد.




    رابعاً: يسن أن يخرج إلى الصلاة ماشياً:

    لحديث علي صلى الله عليه وسلم قال: { من السنة أن يخرج إلى العيد ماشياً } أخرجه الترمذي وقال: ( هذا حديث حسن، والعمل على هذا الحديث عند أكثر أهل العلم، يستحبون أن يخرج الرجل إلى العيد ماشياً، وألا يركب إلا من عذر ) [صحيح سنن الترمذي].




    خامساً: يسن إذا ذهب إلى الصلاة من طريق أن يرجع من طريق آخر:

    لحديث جابر صلى الله عليه وسلم قال: { كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق } [أخرجه البخاري].




    سادساً: تشرع صلاة العيد بعد طلوع الشمس وارتفعاها بلا أذان ولا إقامة:

    وهي ركعتان يكبر في الأولى سبع تكبيرات، وفي الثانية خمس تكبيرات. ويسن أن يقرأ الإمام فيهما جهراً سورة ( الأعلى ) و ( الغاشية ) أو سورة ( ق ) و ( القمر ). وتكون الخطبة بعد الصلاة، ويتأكد خروج النساء إليها، ومن الأدلة على ذلك:
    1 - عن عائشة رضي الله عنها: { أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكبر في الفطر والأضحى في الأولى سبع تكبيرات، وفي الثانية خمساً } [صحيح سنن أبي داود].
    2 - وعن النعمان بن بشير أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في العيدين بـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى [الأعلى:1] و هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ [الغاشية:1] [صحيح سنن ابن ماجة].
    3 - وعن عبيدالله بن عبدالله أن عمر بن الخطاب سأل أبا واقد الليثي: ما كان يقرأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأضحى والفطر؟ فقال: { كان يقرأ فيهما بـ ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ [ق:1]، اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ [القمر:1] } [رواه مسلم].
    4 - وعن أم عطية رضي الله عنها قالت: { أُمرنا أن نَخرج، فنُخرج الحُيَّض والعواتق وذوات الخدور - أي المرأة التي لم تتزوج - فأما الحُيَّض فيشهدن جماعة المسلمين ودعوتهم، ويعتزلن مصلاهم } [أخرجه البخاري ومسلم].
    5 - وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: { شهدت صلاة الفطر مع نبي الله وأبي بكر وعمر عثمان، فكلهم يصليها قبل الخطبة} [أخرجه مسلم].
    6 - وعن ابن عباس رضي الله عنهما: { أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلّى العيد بلا أذان ولا إقامة } [صحيح سنن أبي داود].




    سابعاً: إذا وافق يوم العيد يوم الجمعة، فمن صلّى العيد لم تجب عليه صلاة الجمعة:

    لحديث ابن عباس رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: { اجتمع عيدان في يومكم هذا، فمن شاء أجزأه من الجمعة، وإنا مجمعون إنشاء الله } [صحيح سنن أبي داود].




    ثامناً: من فاتته صلاة العيد مع المسلمين يشرع له قضاؤها على صفتها:

    وإذا لم يعلم الناس بيوم العيد إلا بعد الزوال صلوها جميعاً من الغد؛ لحديث أبي عمير ابن أنس رحمه الله عن عمومة له من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: { أن ركباً جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشهدون أنهم رأوا الهلال بالأمس، فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يفطروا، وإذا أصبحوا يغدوا إلى مصلاهم } [أخرجه أصحاب السنن وصححه البهيقي والنووي وابن حجر وغيرهم].




    تاسعاً: ولا بأس بالمعايدة وأن يقول الناس: ( تقبل الله منا ومنكم ):

    قال ابن التركماني: ( في هذا الباب حديث جيد... وهو حديث محمد من زياد قال: كنت مع أبي أمامة الباهلي وغيره من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، فكانوا إذا رجعوا يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك ). قال أحمد بن حنبل: إسناده جيد. [الجوهر النقي 3/320].




    عاشراً: يوم العيد يوم فرح وسعة:

    فعن أنس قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: { ما هذان اليومان؟ } قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما، يوم الأضحى، ويوم الفطر } [صحيح سنن أبي داود].




    حادي عشر: احذر أخي المسلم الوقوع في المخالفات الشرعية

    والتي يقع فيها بعض الناس من أخذ الزينة المحرمة كالإسبال، وحلق اللحية، والاحتفال المحرم من سماع الغناء، والنظر المحرم، وتبرج النساء واختلاطهن بالرجال. واحذر أيها الأب الغيور من الذهاب بأسرتك إلى الملاهي المختلطة، والشواطئ والمنتزهات التي تظهر فيها المنكرات.
    زكاة الفطر
    حكمها: واجبة على كل مسلم؛ الكبير والصغير، والذكر والأنثى، والحر والعبد؛ لحديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: { فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر من رمضان صاعاً من تمر، أو صاعاً من شعير، على العبد والحر، والذكر والأنثى، والصغير والكبير من المسلمين. وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة } [أخرجه البخاري] وزاد أبو داود بإسناد صحيح: { فكان ابن عمر يؤديها قبل ذلك باليوم واليومين } [صحيح أبي داود].
    فتجب على المسلم إذا كان يجد ما يفضل عن قوته وقوت عياله يوم العيد وليلته، فيخرجها المسلم عن نفسه وعمن تلزمه مؤنته من المسلمين كالزوجة والولد. والأولى أن يخرجوها عن أنفسهم إن استطاعوا؛ لأنهم هم المخاطبون بها. أما الحمل في البطن فلا يجب إخراج زكاة الفطر عنه. ولا يجزئ إخراج قيمتها؛ لمخالفته لأمر النبي وفعله وفعل أصحابه، وقد قال : { من أحدث في أمرها هذا ما ليس منه فهو رد} [أخرجه مسلم].
    حكمتها: عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: { فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طُهرة للصائم من اللغو الرفث، وطُعمة للمساكين. من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات } [رواه أبو داود وابن ماجة بإسناد حسن].
    جنس الواجب فيها: طعام الآدميين من تمر أو بُرّ أو أرز أو غيرهما من طعام بني آدم. قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه: { كنا نخرج يوم الفطر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم صاعاً من طعام، وكان طعامنا الشعير والزبيب والأقط والتمر } [رواه البخاري].
    وقت وجوبها: وهو غروب الشمس ليلة العيد، فلو مات قبل الغروب ولو بدقائق لم تجب الفطرة، وإن مات بعد الغروب ولو بدقائق وجب إخراج فطرته، ولو وُلد الجنين قبل الغروب وجب إخراجها عنه، وإن وُلد بعد الغروب لم تجب.
    وقت إخراجها: قبل العيد بيوم أو يومين كما كان الصحابة يفعلون؛ فعن نافع مولى عبدالله رضي الله عنهما قال في صدقة الفطر: {... وكانوا يعطون قبل الفطر بيوم أو يومين } [رواه البخاري].
    وآخر وقت إخراجها صلاة العيد كما سبق في حديث ابن عمر وابن عباس رضي الله عنهما.
    مقدارها: صاع عن كل مسلم، والصاع =2.40 كجم كيلوان وأربعون جراماً، ويجوز أن تقسم الفطرة على أكثر من فقير، ويجوز أن يدفع عدد من الفطر إلى فقير واحد.
    أهلها: هم الفقراء والمساكين؛ لحديث ابن عباس رضي الله عنهما السابق: {... وطعمة للمساكين }.
    تنبيه: من الخطأ دفعها لغير الفقراء والمساكين كما جرت به عادة بعض الناس من إعطاء الزكاة للأقارب أو الجيران أو على سبيل التبادل بينهم، أو دفعها لأسر معينة كل سنة دون نظر في حال تلك الأسر، هل هي من أهل الزكاة أم لا؟
    مكان دفعها: تدفع إلى فقراء المكان الذي هو فيه سواء أكان محل إقامته أوغيره، ولا بأس بنقلها إلى بلد آخر؛ لأن الأصل هو الجواز، ولا دليل يمنع نقلها.
    وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.






    الصــآحب سـآحب اما ينفعك او يضرك .!!!


  2. 2
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    95
    المسابقة الرمضانية 1432 غير متواجد حالياً

    افتراضي

    جزاك الله خير أخوي

    كفيت ووفيت موضوع شامل

    وفي ميزان حسناتك

  3. 3
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,135
    برستيج شحي غير متواجد حالياً

    افتراضي

    مشكوور اخوي ع المداخلة الحلوة منك



    الصــآحب سـآحب اما ينفعك او يضرك .!!!


  4. 4
    عضو برونزي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    العمر
    33
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    597
    راموس الجادي غير متواجد حالياً

    افتراضي

    جزاك الله خير
    في ميزان حسناتك
    تسلم على الموضوع

    (((ويبقى الملك ملكاً يا ريال مدريد)))

    ريال مدريـــد فريق من ذهـــــب فن رهيب ومتـــــعه يا ســــــــــلام

    هذا الريــال فريق قوي وصعــب مهما توصـفه بالحكــــي والكــلام

    عنده الفن والمهــــاره والطــرب يمتعنا باللعب فــي كــــل عــــــــام

    إللي يشــجع غيره بيته انخـــرب عالمي مشـهود بالسنوات والأيـــام

    الخصم دايـــم اذا قابلـــه هـــرب والله الريــال فريـــق الأحـــــــــلام

    هذا الريـــــال من القــلب اقترب وإللي يشجـــعه أبـــداً ما يــــنــــــلام

    محــبيك كثيــــــــر من العــــرب وتشجعك بالشعـــارات والأعـــــلام

    هذا الريـــــال فريـــق العجـــــب وإذا مو مصدق راجـــع الأرقـــــــام

  5. 5
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    963
    بنوته بوظبي غير متواجد حالياً

    افتراضي

    بنوته بوظبي

  6. 6
    مشرف سابق
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    العمر
    30
    معدل التقيم
    19
    التعليقات
    4,962
    ṧϦḕḧḧᶖ غير متواجد حالياً

    افتراضي


    -
    -
    -
    اولا كـل عـأم وانتم بالف خير وسعاده بمناسبه عيد الفطر المباركـ وعساكم من عواده يـآ رب
    -
    -
    -
    ثــآني شي أشكـر صــاحب الموضوع لطرحه
    -
    -
    -
    وما هي الا ايام يا رمضــان ويـاتي العيد (( لقائنــأ بس لا نخل منير نقص علينا هالمره ))
    -
    -
    -
    -
    وجزاك الله الف خير
    -
    -
    -
    -
    شح ـي






    l
    بـأإك تو مسسُسـنددم نت



  7. 7
    إدارة المنتدى - مسندم نت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    36
    التعليقات
    21,266
    قصيد غير متواجد حالياً

    افتراضي

    موضوع متميز

    تسلم اخوي ع الطرح الرائع



    قصيد


  8. 8
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,135
    برستيج شحي غير متواجد حالياً

    افتراضي

    راموس الجادي........بنوتة بوظبي...........شحي.......قصيد

    تسلموو اخواني ع ردودكم الحلوة



    الصــآحب سـآحب اما ينفعك او يضرك .!!!


  9. 9
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    66
    مغروره بس معزوره غير متواجد حالياً

    افتراضي

    بارك الله فيك وجزاك خيرا
    على هذه التذكرة والافادة العطرة اخي
    شكرا لك اخي ونفعنا الله بكم دائما
    تقبل مني كل التقدير

  10. 10
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,039
    بنت مسندم غير متواجد حالياً

    افتراضي

    جزااااك الله خيرااا
    وفي ميزااان حسنااااااتك ان شاااء الله

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •