إعــــــلام ولكــــــــــــــن ..!

[منـــ حمرين ـــى]

ما بين السطور ..... والنحور !!

إعلام ولكـــن ..!!


إن حرية الإعلام هي ضرورة أساسية لا يختلف عليها إثنان والحرية ليست منحه من مسؤول تمنح للشعب بل هي حق كفله الدستور وكفلته كل الأعراف والقوانين التي تنص على حقوق الإنسان وتنادي بها في كافة أرجاء المعمورة، فكما للإنسان الحق في المأكل والملبس والمشرب ومن قبله الحق في الحياة بكرامه وعزه وإحترام لحقوقه المدنية، فكذلك له الحق في التعبير عن آرائه بحرية وديموقراطيه طالما الهدف منها هو الصالح العام أو الرغبة من أجل حياة أفضل للمجتمع وكذلك رفع الظلم عن كافة من يعانون منه داخل المجتمع .. لذا فلابد من أن يتاح المجال لكل الآراء أن ترى النور من خلال التعبير عن كافة ما يختلج المرء من رغبة في التغيير للأفضل.

وكنتُ قد كتبتُ أكثر من مقال في موضوعات مختلفة طرحتُ من خلالها رؤيتي بشكل متواضع عن سلبيات نحيا بها داخل المجتمع، وقد تعرضتُ من خلال هذه المقالات إلى ثغرات عده في أكثر من مجال من مجالات الحياة، وبصوره ليست متحرره بالقدر الذي يحول دون أن يلقى القبول من القائمين على "جريدة الشبيبه"، والذين تكرر رفضهم أكثر من مره لنشر هذه المقالات والتي كانت ليست إلا لإلقاء الضوء على أخطاء يقه فيه الكثيرين من القائمين على هذه المؤسسات ورغبة لدينا للتغيير للأفضل والنظر بإهتمام لهذه المؤسسات والإرتقاء بها، وذلك بما يؤدي إلى آداء أفضل لمزيد من التقدم والرقي لهذا المجتمع المفدى ..

أترك لكم الموضوع للحوار الجاد

كل الود

[بلسم]

أنا معك وبشدة في كل كلمة سجلتها..
‏.
للأسف إعلامنا يضطهد الأقلام الحرة ،
‏،
ولكن بنظري لو كنت تعرفين أحدا من الجريدة وتكفلينه بنشر ما تريدين
‏.
مع اني لا أعلم النتيجة!
‏.
أما عن نفسي راسلتهم كثيرا عمان والشبيبة
لكني لم أستقبل منهم ردا
‏،
كذلك راسلت بريد قناة عمان! ولم أستقبل ردا
‏.
لذلك اتجهت للنشر في مجلات خليجية
خصوصا:كويتية وإماراتية
ولم يقصروا معنا!
وأشكرهم جزيل الشكر.
‏.
‏.
شكرا أختي الكريمة ع الموضوع

[منـــ حمرين ـــى]

رداً على نبرااااااااااس العربية


كنت قد تحدثت مع مدير تحرير جريدة الشبيبة
وكان قد وعدني خيراٍ
ولكن وللاسف الشديد تفاجأت بعدم نشرها
هذا وإن دل فيدل على إننا
أمة عربية سنبقى ما حيينا ابد الدهر في ذيل الامم
ما بقيت الحياة


منـــ حمرين ـــى

[بلسم]

ومن قال بأننا في أذيال الأمم الأخرى!
كنا في القمة..وسنكون
‏.
وإن لم تنشر هذه الجريدة كتاباتنا.
فهناك ألف جريدة غيرها.
‏.
وإن أخلف رئيس تحرير وعده
فهناك ألف رئيس تحرير سيرحب بك وبمقالاتك.
‏.
فلا تفقد الأمل
‏.
وفقت