🎐ما قبل البعثة🎐

🔖 حَببََ الله عزوجل لنبيه صلى الله عليه وسلم الخلوة والتعبد لربه.
🔖 فكان يخلو بغار حراء يتعبد فيه الليالي ذوات العدد.
🔖 وبغضت إليه الأوثان ودين قومه فلم يكن شيء أبغض إليه من ذلك.
📌فلما كمل له أربعون أشرقت عليه أنوار النبوة، وأكرمه الله تعالى برسالته، وبعثه إلى خلقه، واختصه بكرامته، وجعله أمينه بينه وبين عباده.
🍥 ولا خلاف أن مبعثه يوم الاثنين، واختلف في الشهر، ما بين رمضان وربيع الأول ورجب.

زاد المعاد ج1(24)