العلم والمعرفة

1.المعرفة لب العلم، ونسبة العلم إليها كنسبة اﻹيمان إلى اﻹحسان.

2.المعرفة هو علم تتصل به الرعاية أي المراجعة والمذاكرة وتثبيت العلم.

3.المعرفة شاهدة لنفسها، وهي بمنزلة اﻷمور الوجدانية-أي اليقينية-، التي لايمكن لصاحبها أن يشك فيها،

وكشف المعرفة أتم من كشف العلم .

مدارج السالكين
ج4 (2652)