هلاااااااااااااا المرتاح
مشكووووور على الموضوع تحياتي
روبينهو كمزار
هلاااااااااااااا المرتاح
مشكووووور على الموضوع تحياتي
روبينهو كمزار
انا هنا .. انتظر ..
لي مقترح لك .. مع الشكر على قبوله ..
اسمك لا يُنبئ انك ولد ( ذكر ) بل يتحدّث عن نفسه ( غمضاء ) تأنيث .. يا عزيزي .. فهل ابدلته .. أم ابقيته على رأيته .. فقط مقترح فيه الصواب وفيه الخطأ ، !!
فإما ان تقبل صوابي بالتعديل .. واما ان تبقي صوابك بالاسم .. وغما ان تنهي صوابك بخطأي ، أو تبقي صوابك على خطأك . ..!! خلي بالك هذه فلسفة .ههه
تحياتي الاخوية .
الرجال مواقف . والفرق عظيم بين أن يكون عُمرك بضع سنين .. وبين ان يكون
امتدادك قائماً إلى يوم الدين ْ..!!
بما انك اول واحد ، يشرك نفسه ، معي .. خلينا انسولف شوية ..
يا كمزاار العز .. يالمرتااا الحلوو الجميل .. ( ما أظن ) هههخخههههخ
اريد اعرف ليش اعتديت على اسمي .. فانا روبينهو أم الغنم يعجبك اولا ..!
طيب صديقي .. انا بعد قليل .. سأنزل الجزء الثاني من القصة .. أكيد عااد الاعضاء
ينتظروني .. وعشان ما يسبّوني .. ويلعنوني .. بنزل الجزء .. انت تعرف العطشااان هيش يسوي .. !!
اقولك الحبيب .. يا ربينهو . شوف إذا انكسرت رجلك لا تقول من المرتااح فيه عينه حسد .. تراني والله ما شفتك .
وماني بحاقد عليك .ز بس احبك .. عين محبة ، عين فرح هههههه
يسدّك وا أزيدك .. يا بو كمزرة ..
تحياتي الاخوية الصادقة ..
هذا اللون لك .. وحدك مختلف عن البقية ...![]()
![]()
الرجال مواقف . والفرق عظيم بين أن يكون عُمرك بضع سنين .. وبين ان يكون
امتدادك قائماً إلى يوم الدين ْ..!!
هلا ومليون غلا
تسلم اخوي على هالقصة
الروعة واتمنى منك المزيد من التقدم
مااالك ملقوفة كذاك .. انتظري لاااااه
موفيه هذا .. مافيه معلوووم .. انتظاار .. صبري شوي .. انا في كلّمْ بعيد .
ما في زعلان .. انا تو في سوي كلام واااجد ..
هخهخهخهخهخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
عيل شو تفكّرين لعب القصص .. خيال وإبداع .. ترقبي معي .. بعد قليل
سيكون الجزء الاخير ..ههههه لا الجزء الثاني .. اقصد .
الرجال مواقف . والفرق عظيم بين أن يكون عُمرك بضع سنين .. وبين ان يكون
امتدادك قائماً إلى يوم الدين ْ..!!
الجزء الثاني ..
[font="arial"][size="6"]
التعديل الأخير تم بواسطة المرتاح ; 27-02-2011 الساعة 01:50 PM
الرجال مواقف . والفرق عظيم بين أن يكون عُمرك بضع سنين .. وبين ان يكون
امتدادك قائماً إلى يوم الدين ْ..!!
الجزء الثاني ..
ولكن .. وبصوتها الأنثوي العذب : ولكن .. ولكن ماذا..؟! قُل أنكَ غير قادر لتفتحه ، لنزع "المِرْجام " مزلاج الباب الذي يُبقيه مغلقٌ ، أبوابه غير مُشرعةٌ للسائر والغادي .. ضعيف هو جسدكَ ، كأنّ ليسَ به قُوة.. تصوّر لو أنّى منحتك ثقتي ، كيف يُمكنك الولوج إلى حيث دفئي وباب بيتنا ، لم تستطع تحرير مزلاجه..؟!
- ماذا يُمكنني أن افعل به .. ؟! أكسرهُ ، لتعلمي أني قوي ، أهذه هي الثقة التي تُريدين ، اكسره لتكون لدي القوة . " كنت أفهم ما ترمي إليه ، لكني تجاهلت الرد المباشر "
- أين هيَ عبقرية التصرف .. ماذا لو واجهتك مشكلة ما ، أكبر منها .. فماذا أنت فاعل حينها ، وكيف تتصرّف .. ؟؟ تصوّر أن ما بيدك انشطر ، أو انكسر ثم تحطّم .. كيف يُمكن إصلاحه .؟! أو بمعنى آخر ، كيف يُمكن أن تُعيد إليه عافيته بعد وعكته .؟! كيف يُمكنني أكون قريبة وسعيدة وأنا ألحظُ عليك تصرفاً ، تُغلق فيه كل رغبة وتقتل فيها كل مُهجة .. ماذا لو شعرتَ بقطرات المطر تنهمر عليكَ ، ماذا آنت فاعلٌ .؟!! أتغلقَه بلُطف سَعياً نحو لُطفٍ ينتشلَ الخوف من نفسك وتكون رجلاً على قدّ المسؤولية .؟! كيف أثق في تصرفّك ، فأجدكَ على استعداد لمواجهة التحديات بقدر ما تملكه من إرادة إنسانية ..!؟ فلو عرّفنا أن الحُب إرادة ، كيف تُحرر هذه الإرادة وأنت واقع في بُغيتها .. أعني كيف تتصرّف بإرادتك هنا ، في اللحظة الآمرة.؟؟! سكتُ ولم انبس بحرف .. لأني لا اعرف ماذا أقول .. أو بماذا أرد عليها ، وكيف أجيب .؟! لقد طافتْ بي بعيداً رغم فهمي لها ، لكن كلامها كان كبيراً جداً .. فقلت في نفسي ، علّها تهذي أو أنها تختبرني .. لذا يجب أنْ أصمت فهو خير من الثرثرة التي هي اقرب إلى طريق مسدود ـ ربما ـ فلماذا لا أسدّ هذه الثغرة خوفاً من تسريب تننافر عَبر اختلافنا هذا ، ولا يصح ان نختلف ، من أول يوم أزورها فيه ، وغلقِ هذا الباب هو خير لمودّتنا ، فلماذا لا اختار الخير ، وابتعد عن الأدنى الذي هو شر..! بقيت صامتاً .. وفي نفسي ضيقٌ ولا يكاد يخفى على احدٌ فطنٌ ، قوي الملاحظة ، فتغيرات ملامحي واضحة ، وضوح الشمس في كبد النهار.. كسرتْ صَمتي :
- تكلّم ، قُل ولا تخف .. لا تصمت ، فإنّا سنعيد رغبتنا بإرادة صَلبة دون انكسار أو انشطار . فالمهم أن تكون مسروراً غير مُحطّم .! واعلم بأنّ الشجاعة قدر الفُحولة القوية والجرأة سمةٌ تفتخر به كُل رجولة شامخة .
- لم أرد عليها .. يا إلهي ، مالذي دهاني .؟ كيف تعرّفت على هذه المتفلسفة ، ذي القوة الناشطة ، إني أظنّها على غير عادة نسوتها اللواتي يُكفكفن دموعهن ويتدثّرن بالخجل ، ويَقْتلن عواطفهن في حُجورهنّ إنّها أول فتاةٍ تسير وفق إرادة صِلْبة على غير تقاليد مجتمعها ، إنّي حسبتها هيّنةً ، توافرتْ فيها كل مقومات الانسياق العاطفي ، فظهر لي عكس ما توقعته منها ، حين برزتْ جُرأتها ككيان مُتميّز ومستقل بإرادتها وحدها ليستْ كمثل أخرياتٍ سِرْنَ عليها والتزمنا به كومرفوضات .. ولو كُنّ على حياءٍ مُنْكسر . تُرى ، لماذا هي اليوم على غير عادتها .. ؟؟ لماذا تتحدّث بكلمات ، وعبارات تحتاج إلى فك غُموضها ، وتعتري رغبتها تفريط على غير عَهْدٍ به . أليستْ هي التي دعتني أم أُخرى تحمل صُورتها ، فكحين شفتْ عن وجهها ، أحدثتْ ربْكاً في نفسي .. أم أنا الذي ارتبكَ أمره فيها واختلط عليه أمرها ، فلم أكد أتخلّص من ربْغها ، لأنّها بدتْ لي ، ناعمةٌ كربيع مُزهر مُخصب .. أحترتُ وأنا التفت يمنة ويسرةً ، كيف أحل رِبْقتها ،؟ كيف أفرّج عن كُربة عاطفتها .. ؟ إنها تُغريني .. وإنْ لم تكد تبينُ لي ببيانٍ مُباشر .. إنها ذات كيدٍ ،دفين ماكرة حقاً ، ظهرتْ لي بعبقرية حيوات جديدة ، أكثر دهاءً مِمّا ظهرتْ عليه إمرأة العزيز في زمانها ..
للقصة بقية .. تابعوووها
الرجال مواقف . والفرق عظيم بين أن يكون عُمرك بضع سنين .. وبين ان يكون
امتدادك قائماً إلى يوم الدين ْ..!!
بعد نتريا مرة ثانية
مازلنا في انتظار باقي التكملة
وتقبل مروري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات