من المسؤوول عن غيابنا من معرض الابتكار ؟؟؟

[مراسل مسندم]

أقيم في مسقط قبل أيام معرض عمان للابتكار
حيث يشترط ان يقدم صاحب المشروع ابتكارا جديدا لم يستغل الى الان ويخدم السوق المحلية في ان واحد بمعنى ان تكون هناك صناعة عمانية قائمة في نفس المجال.

أين مشاركات ابناء مسندم في معرض الابتكار الذي اقيم في مسقط ؟


و من المسؤووول ؟



لماذا لا تحفز مديرية التربية طلابها و المدرسين للمشاركة في مثل هذه المناسبات ؟
لماذا لا يعود الطالب للمشاركة في خارج اطار المدرسة و النشاط ؟


من المسؤوول ؟ وين المجموعات العلمية في المدارس ؟ الفيزياء و الرياضيات و العلوووم
من المسؤوول ؟؟؟ ام هي مديرية التربية ؟ ام المجمع الشبابي ؟ ام الاندية الشبابية ؟ ام دائرة الثقافة ؟ ام من بالتحديد !؟!؟



لماذا لا تخلق في المجتمع حب تمثيل المشاركة في مثل هذه الفعاليات الضخمة على مستوى السلطنة ؟
قتلتكم الشكليات للاسف

اشوف ان كل سنة تمر الوضع مؤسف

مالي الا قول الشاعر

ولو نار نفخت بها أضاءت ........... ولكن أنت تنفخ في رماد

[IS-student]

صدقت يا مراسل مسندم بقول الشاعر :

ولو نار نفخت بها أضاءت ........... ولكن أنت تنفخ في رماد

حتى اظني ما سمعوا عن هالمعرض ؟؟؟

كيف تريدهم يشاركوا


ربعنا للأسف

كل واحد همه يداوم الصباح لين الظهر وخلاص

إلى متى نظل هكذا ؟

[IS-student]

صدقت يا مراسل مسندم بقول الشاعر :

ولو نار نفخت بها أضاءت ........... ولكن أنت تنفخ في رماد

حتى اظني ما سمعوا عن هالمعرض ؟؟؟

كيف تريدهم يشاركوا


ربعنا للأسف

كل واحد همه يداوم الصباح لين الظهر وخلاص

إلى متى نظل هكذا ؟

[مراسل مسندم]

مقبول يفتتح معرض عمان للابتكار ويؤكد على مساعدة المبتكرين

الرؤية- خالد الدخيل


أكد معالي مقبول بن علي سلطان وزير التجارة والصناعة أن الابتكارات التي شاركت في معرض عمان للابتكار الصناعي تتضمن الكثير من الافكار الجديدة القابلة للتطبيق على ارض الواقع.
وقال في تصريحات صحفية عقب افتتاحه لفعاليات المعرض إن الابتكار مهم جداً سواء في الصناعة أو في الاقتصاد بصورة عامة، مضيفا أن "ماشاهدناه هي ابتكارات جيدة وتسهم في أعمالنا اليومية سواء كانت في الصناعات الصغيرة مثل صناعات الحلوى أو في صناعات النخيل وتحويل السعف الى اوراق أو موضوع السلامة المرورية، وكلها أفكار جيدة ولكن المهم الآن يتعلق بالخطوة التالية".

وتابع أن هناك ابتكارات قدمت من مختلف الاعمار، هناك أطفال أعمارهم 14 سنة وهناك خريجو الثانوية والمهم كيف نساعدهم كخطوة تالية من مركز الابتكار الى أن يترجم كشيء عملي ، ونحن في مركز الابتكار نجتمع مع هؤلاء الاخوان والاخوات ونحاول أن نساعدهم وايضاً يكون هناك تنسيق مع المصانع والشركات الكبيرة وكيف تدعمهم الحكومة وتساعدهم، ومن المقرر أن يكون عدد من هذه الابتكارات ضمن القطاع الصناعي في السلطنة ويمكن أن نصدر فيما بعد.
وقال معاليه إنه سيتم عقد اجتماع مع المبتكرين لمحاولة مساعدتهم والاتصال مع المصانع والجهات الاخرى وكبرى الشركات لدعم هؤلاء والمساعدة وعدد من هذه الابتكارات ستكون صناعات تساعدنا في السلطنة ويمكن ان تصدر الى الخارج .
وقام معاليه بعد افتتاح معرض عمان للابتكار الصناعي بجولة في انحاء المعرض شاهد خلالها ما يحتويه من ابتكارات جديدة وتناقش مع المبتكرين حول مشاريعهم وافكارهم، وكان برفقته عدد كبير من مسؤولي وزارة التجارة والصناعة والمؤسسة العامة للمناطق الصناعية بالاضافة الى مركز الابتكار الصناعي الذي حرص العاملون به على التقاط صورة تذكارية مع معاليه بعد انتهاء الجولة .

الفتاة العمانية مبتكرة
وكانت الفتاة العمانية مساهمة بالمعرض وموجودة بقوة عن طريق عدد من الابتكارات التي عرضت ونالت اعجاب الحضور، ومنهن هيفاء السالمية- من جامعة السلطان قابوس- والتي ابتكرت غواصة بسيطة تكفي لشخص واحد يمكنها الغوص في الماء تعمل عن طريق الاقدام.
وقالت السالمية للرؤية إنه يمكن تطوير الغواصة بأكثر من طريقة وهي تتحكم في اتجاهاتها ودرجة العمق التي تغوص فيه، وهذا المشروع نعمل عليه للعام الثالث على التوالي وقد عمل من قبلنا فريق على المشروع والآن نحن اكملنا هذا الجهد.
ولم يقتصر الحضور النسائي في المعرض على الغواصات، حيث ابتكرت فتاة من سناو نظاماً للتحكم في عملية ري التربة، في المعرض ايضاً مشروع للتحكم في ري التربة ، يعتمد على الري التلقائي عندما تجف التربة ثم الاغلاق بعد أن تكتفي التربة من الكمية التي رويت بها ، وقد أبدى معالي وزير التجارة والصناعة اعجابه بالابتكار وسأل الفتاة عن السبب الذي جعلها تبتكر هذا النظام ، وقالت انها قامت بذلك لتوفير الجهد والوقت على المزارع الذي لايستطيع التأكد دائما من انتهاء عملية الري وتشبع التربة .
بينما ابتكرت الطالبة ريم من سناو أيضاً مشروعا لتوفير الطاقة يعتمد على نظام تحكم الكتروني يعمل تلقائياً عبر الليزر عند دخول الشخص فتعمل الكهرباء تلقائياً وعندما يخرج تتوقف تلقائياً، وهكذا كلما زاد عدد الموجودين بالداخل لاتتوقف الكهرباء الا بعد انصراف آخر شخص.

مساعد حكم الكتروني
وابتكرت مهجة علي اللمكية مشروعاً عبارة عن مساعد حكم الكتروني للمباريات وخاصة كرة القدم، قالت مهجة أن الفكرة ولدت في ذهنها وهي تتابع مباريات كأس العالم الاخيرة، وهي عبارة عن نظام الكتروني يساعد الحكم على التأكد من اجتياز الكرة خط المرمى ويتفادى الوقوع في الاخطاء باحتسابها من عدمه، واتخاذ قرارات مهمة وحساسة قد تغير مجرى المباراة ، خاصة وأن الكرة أحيانا ترتد وتعود الى الخط وتكون الرؤية غير حاسمة اذا كان الهدف تم تسجيله أم لا ، وهذا المشروع في حالة تطويره يمكن استخدامه في كرة اليد أيضاً .


ضبط سرعة السيارة
أما محمد بن جمعة الصباحي من ولاية نزوى فقد ابتكر جهاز ضبط سرعة السيارة عن طريق حزام الامان ويتحكم في السرعة عن طريق وضع الحزام ، واذا كان يقود بدون ذلك لن تتعدى سرعة السيارة بأي حال أكثر من 80 كم في الساعة، أما اذا وضع الحزام فيمكنه القيادة بالسيارة حتى سرعتها القصوى، ونفس الشيء إذا خلع حزام الامان وهو على سرعة مرتفعة تعود السرعة تلقائيا الى حد 80 كم في الساعة .
ويضيف الصباحي : هناك مزايا اخرى تعمل بشرط تركيب الحزام مثل التحكم في السرعة وضبطها ويمكن تقليل الحد المطلوب للسرعة من 80 الى 60 او 40 مثلاً ، وقد استغرق المشروع 3 اسابيع .


جرس انذار
بينما قال سليمان بن منصور الشرجي من ولاية المضيبي، ان فكرة مشروعه عبارة عن جهاز انذار يتكون من أسلاك توصيل وموصل ومستقبل وهاتف خليوي ومصباح إضاءة صغير وجرس انذار إضافة الى بطاريات صغيرة، وعداد خاص اذا ما تجاوزت درجة الحرارة 500 درجة مئوية سيتعطل مباشرة، وقد بدأ سليمان التفكير في المشروع منذ تصميمه مشروع تخرجه، وقال ان أهم العراقيل التي واجهته تتمثل في صعوبة الحصول على بعض الأسلاك الخاصة لهذا الجهاز.
وابتكر شاب آخر نظاماً لضبط السرعات وتنبيه السيارات قبل وقوع الاصطدام بأن السيارة متجاوزة السرعة وبالتالي يمكن تفاديها، ويوضع الجهاز في الاماكن التي يصعب التنبيه فيها مثل المنحنيات .
وابتكر شاب وشقيقه الطفل الصغير خدمة جديدة للمتعاملين مع اجهزة الكمبيوتر تتيح لمن يستخدمها القيام باصلاحات للجهاز سواء بالنسبة للهارد وير او السوفت وير، بالاضافة الى خدمات أخرى مثل تصميم المواقع واستضافتها ، وهناك شركات بالفعل بدأت بالتعاون بعد ان عرضت عليها فكرة المشروع، بالاضافة الى الاستفادة التي ستحدث للمدارس .


ورق من سعف النخيل
وكان مشروع صناعة الورق من سعف النخيل من أهم الابتكارات التي حازت على اهتمام الحضور، وقال صاحب الابتكار الشاب مصطفى سالم عبدالله الكيميائي في جامعة السلطان قابوس أنه يسعى الى أن يطبق المشروع بشكل عملي في السلطنة بعد أن يكتسب الخبرة اللازمة لصناعة الورق .
يعتمد الابتكار على استغلال المهدر من سعف النخيل في صنع مختلف انواع الاوراق بدءاً بالعلب الكارتونية وحتى اوراق الرسائل والبطاقات الشخصية والمناديل، وقد تساءل معالي الوزير اثناء مشاهدة الابتكار عن الكثير من تفاصيل المشروع وظروف المبتكر وقال مصطفى أنه يحتاج الى وقت لاكتساب الخبرة الكافية، ووعده بقيام الوزارة بمساعدته ، ولما طلب مصطفى استكمال دراسته من خلال إعداد ماجستير مازحه معالي الوزير قائلاً أن عليه التواجد حتى قيام المصنع ثم يذهب للدراسة.
ومن الابتكارات التي شهدها المعرض جهاز يتم وضعه في السيارة يوضح للسائق درجة الزحام في الشوارع التي يتجه اليها، ويتم التحكم عن طريق الاس ام اس بحيث يتلقى السائق رسالة بحقيقة الوضع على الطريق ويخطره بالطريق البديل وهل يكمل أم يستخدم طريقاً آخر ، ويمكن عن طريق الراديو اكتشاف الزحام باستبدال النصوص الخاصة باسماء المحطات الاذاعية بنصوص عن اوضاع الطرق والزحام عليها.







---------------------
وتابع أن هناك ابتكارات قدمت من مختلف الاعمار، هناك أطفال أعمارهم 14 سنة
---------------------

لا تعليق

[مراسل مسندم]

علماء المستقبل
2/12/2011
علي بن راشد المطاعني

لقد هالني كما غيري من زوار معرض عمان للابتكار " عمان نحو ابتكار صناعي " ما صنعته العقول الشابة من أبناء هذا الوطن ،من اختراعات بناءة و أفكار مبدعة القابلة للتطبيق العملي للاستفادة منها،ينبي ذلك عن بروز جيل من العلماء في البلاد يتلمس طريقه الى المستقبل المشرق المفعم بالأمل ،بتسجيل براءات اختراع تضيف جديدا للإنسانية ، وتسجل اسما عمانيا في المحافل الدولية العلمية منها و التقنية ، ان ما يثلج الصدر ان نرى هذه الإبداعات الشبابية تبتكر حلولا و برامج معالجة مشكلات و ظواهر بيئية و طبيعية ألمت بالبلاد كغيرها من الدول ، و تعالج ممارسات خاطئة في حياتنا اليومية تسبب قلقا عميقا لشرائح واسعة من المجتمع ، الامر الذي يتطلب الالتفات لها و ايلاءها المزيد من الاهتمام الذي يأخذ بيدها الى مايتطلع إليه هؤلاء الشباب الذي يمكن ان نطلق عليهم علماء المستقبل .

فبلاشك ان فكرة اقامة معرض " عمان الابتكار " لعرض الابداعات أبناء هذا الوطن و تطلعاتهم المستقبلية ، خطوة جاءت لإظهار جانب آخر من اهتمامات الشباب في المجالات العلمية و الفنية ، كما هم في المجالات الأخرى كالفن و الرياضة أو الرسوم و غيرها ، و هو مؤشر طيب ، يعكس بأن هناك لبنات يمكن ان تنهض بهذه المجالات و تفكر و تبدع في هذه الجوانب الفنية و الهندسية و تأخذ زمام المبادرة لترسيخ قناعات باهمية الابتكار و الاختراع و التشجيع عليه ، و تعطي اشارة واضحة بأن الاهتمام يجب ان يتماشى مع هذه التطلعات ، و هو ما يجسده مركز الابتكار الصناعي في القيام بدور ينهض بالجوانب الابتكارية بالتعاون مع مجلس البحث العلمي و المؤسسة العامة للمناطق الصناعية ، من أجل بناء قدرات بحثية في القطاعين العام و الخاص و تشجيع الشركات على تبني الابتكار لتطويره و كذلك منح المبدعين لمواجهة التحديات الصناعية بخطط علمية.

و من الملفت للانتباه و المثير للاعجاب بأن المبدعين تفاعلوا مع ما يواجهه مجتمعهم من مشكلات و تحديات ، فجاءت الابتكارات لمعالجة التحديات و المشكلات ، لعل من أهمها مشكلة السرعة الزائدة و اهمية ربط حزام الأمان و كيفية تأطير السرعة الزائدة تقنيا و إجباريا ، و تحريك المركبات الكترونيا عن بعد وربطها ببعض التقنيات التي تساعد على تسهيل عملية التشغيل مثل الموبايل و المنبه ، و لم تغب مشكلة المياه في السلطنة و كيفية ترشيد الاستهلاك عن اهتمام هؤلاء الفتية، فجاءت إبداعاتهم بابتكار آلية لترشيد المياه إلكترونيا عندما تكون الأرض يابسة حيث تروى بالمياه إلكترونيا ، و تقنيات التعليم بالطبع أستحوذت على الاهتمامات باعتبار التعليم الشغل الشاغل لدى الشباب و الاداة للولوج الى الغد ، و الاستفاة من التكنولوجيا في هذا المجال الحيوي و المهم بما يضيف قيمة عالية لهذه المبتكرات ، و حتى كرة القدم و الجدل حول تسجيل الأهداف في المباريات و المنافسات و احتسابها ان كانت دخلت المرمى أم لا اخذت حيزا في تفكير الشباب ، فجاء أحد الابتكارات لتسخير التقنية لمعرفة ما إذا كانت دخلت الكرة الى المرمى من عدمه ، و الغواصات العسكرية لم تكن ببعيدة عن ما يفكر فيه الشباب ، وقياس الزلازل و رصد الأنواء المناخية في عرض البحار و ليس فقط عبر الأقمار الصناعية و غيرها من الابتكارات المبدعة توضح بما لايدعو للشك بأن الكوادر المبدعة تفاعلت مع المجتمع و التحديات التي تواجهه ، و هذه القيمة المضافة العالية لتشجيع على الابداع و الابتكار و البحث العلمي .

إن معرض عمان الابتكار خطوة في الاتجاه الصحيح لإظهار هذه المبتكرات و تدعيمها و الاهتمام بها ، و بذلك يضع خطوات في طريق المستقبل للعشرات من الطاقات المبدعة و يرسخ لجهود طيبة تأخذ بأيدي هؤلاء الشباب لغد أفضل ليس لهم فحسب و إنما لهذا الوطن. الأمر الذي يتطلب ان لا تبقى هذه الابتكارات حبيسة الادارج و لا تبقى في عقول المبتكرين و ان تشرع الجهات الحكومية و الشركات في الاستفادة من هذه الإبداعات كلا في مجال اختصاصه و مجاله ، و ان تعمل هذه الجهات ما يكفي نحو الاهتمام بهذه الجهود و تقديرها لتبقى كجذوة الابداع المتوجهة دائما في الابتكار ، فقد حان الوقت ان تتبنى الجهات الحكومية و الخاصة هذه المبادرات و تطورها و قابلية تطبيقها في الحياة العملية.

بالطبع ليس كل الابتكارات قابلة للتطبيق و الإنجاز ، ولكن قابلة للتطور و قابلية للتحسين بشكل أفضل ، و يحتاج فقط بعض الدعم و الاهتمام الذي يعضد هؤلاء الفتية ، لتساند دور مركزالابتكار الصناعي و تشجعه للمضي في دوره المحوري الهادف الى تدعيم الاتجاهات الابتكارية لدى أبناء هذا الوطن .

نأمل ان تأخذ الجهات الحكومية بهذه الإبداعات و ان تعمل ما يكفي و ما يتوجب عليها عمله في النهوض بالمبتكرات و تطويرها على نحو يستفاد منها ، فتتضافر الجهود لصناعة الأمل و المستقبل.

[مراسل مسندم]

صدقت يا مراسل مسندم بقول الشاعر :

ولو نار نفخت بها أضاءت ........... ولكن أنت تنفخ في رماد

حتى اظني ما سمعوا عن هالمعرض ؟؟؟

كيف تريدهم يشاركوا


ربعنا للأسف

كل واحد همه يداوم الصباح لين الظهر وخلاص

إلى متى نظل هكذا ؟

من بالتحديد ؟؟

اي جهة تقصد ؟

مديرية التربية ؟ ام المجمع الشبابي ؟ ام الاندية الشبابية ؟ ام دائرة الثقافة ؟ ام من بالتحديد !؟!؟

المقصر يجب ان يحاسب و لا يترك له مجال باضاعة مواهب و امكانيات البلد

[مراسل مسندم]

" الموظف عندما يمتنع عن عمله يلحق ضررًا بالجمهور، ويصبح بالمقابل هذا الموظف مطالبا بتعويض الجمهور عن الضرر الذي ألحقه بهم "

التقاعس هذا موجود و بكثرة وينتشر كما انتشار النار في الهشيم

و يؤسفك لما تشوف ها الكلام يزعل المسؤولين و ينكرون تواجد هذا التقاعس !!!!؟؟؟

و يصرح هذا المسؤول

" تقاعس !


من وين جبت ها الكلام !؟


الحمد لله دائرتنا او مديريتنا او مدرستنا او نادينا او او ....

الكل شغال و الخطط ماشين عليها و نفذنا اكثر من الخطة بعد

لكن يمكن يمكن التقاعس موجود بجهات ثانية ، احتماال وارد لكنه ضعيف "

!!!!!

لاااااا و يزعلون من اللي يكتب بعد

طبعاً من دون تحديد اي جهة


البلد تتطور و تنمو بعمل مخلص و تفاني دائم