قتل أبو محجن العماني الأمير العسكري العام للكتيبة الخضراء أثناء هجومه على مشفى دير عطية بريف دمشق .
وأبو محجن من تلامذة الشيخ التكفيري حامد بن حمد العلي الذي تربطه علاقات قوية مع تنظيم القاعدة، حتى أن الأخير وصفه بـ فلذة الكبد.
وصل أبو محجن إلى سورية في الشهر السادس من عام 2012 حيث انضم إلى جبهة النصرة، ثم انشق عنها مع آخرين بعد الخلاف بينها وبين داعش وانضم إلى الكتيبة الخضراء.
المصدر:
http://www.syrianmasah.net/arabic/articaldetails35084.html
BZ0CbtEIQAAwgy0.jpg
تلاها نعي المعارضة المسلحة (داعش او تنظيم القاعدة بالشام) لمقتله اليوم في دمشق.
سؤالي للحكومة العمانية : ما هو دوركم لتكرار هذه الحالات في المجتمع العماني ؟
كانت بالأمس تتفاخر السلطات العمانية بعدم وجود معارض خارج البلاد والأن المعارضين الحاملين للسلاح بالخارج بالمئات في جبهات مشتعلة بالعراق وسوريا واليمن والصومال والسودان وافغانستان وباكستان والجزائر وغيرها .. ما هو دوركم يا حكومة بكل وزاراتكم وهيئاتكم ومؤسساتكم التي شبعت من فسادها المالي والفساد الاخلاقي والفساد الاداري والان أصبحتم تصدرون القتل لدول لا ناقة لكم بها ولا جمل ؟
هل هي طريقة للتخلص من الشباب برميهم بجبهات مشتعلة والتخلص من افكارهم وازعاجهم للسلطات حتى يلقوا حتفهم واحدا تلوا الاخر ؟؟ وهذا ما يلاحظ ويرى ويسمع.
هذا موضوع هام لأن الاعداد وصلت بالمئات والمسؤل بالدرجة الاولى الحكومة بقطاعاتها المختلفة.
.
المفضلات