النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: منتخبنا الوطني في مهمة محددة أمام سنغافورة وعينه على النقطة السادسة

  1. 1
    إدارة المنتدى - مسندم نت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    36
    التعليقات
    21,266
    قصيد غير متواجد حالياً

    افتراضي منتخبنا الوطني في مهمة محددة أمام سنغافورة وعينه على النقطة السادسة

    اليوم في تصفيات كأس الأمم الآسيوية
    منتخبنا الوطني في مهمة محددة أمام سنغافورة وعينه على النقطة السادسة

    احترام المنافس والتركيز والانضباط واستغلال الفرص مفاتيح انتصار الأحمر

    لوجوين في المؤتمر الصحفي:
    التركيز أهم عوامل الفوز وسنتعامل جيدا مع الأرضية الاصطناعية!

    متابعة ـ صالح البارحي:
    بأمل جديد... وطموح مختلف بعد ضياع فرصة مواصلة مشوار المونديال العالمي... وبهدف إقليمي منشود... يخوض منتخبنا الوطني الاول لكرة القدم في الثالثة والنصف بتوقيت السلطنة من مساء اليوم لقاؤه الهام والمثير أمام نظيره المنتخب السنغافوري ضمن الجولة الثانية من التصفيات الآسيوية المؤهله لنهائيات كأس الأمم الآسيوية التي ستقام في أستراليا 2015م بإذن الله تعالى... حيث سيكون الهدف الأول والرئيسي للأحمر العماني هو الوصول للنقطة السادسة بعد أن تجاوز المنتخب السوري بهدف نظيف عن طريق عبدالعزيز المقبالي في مسقط العامرة بمجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر في افتتاح مشواره بهذه التصفيات... ومن باب أولى فإن الصراع الذي ستشهده ساحة استاد ملعب جالان بيسر بسنغافورة بأمسية اليوم يعد لقاء محفوفا بالمخاطر نظرا للعديد من الإعتبارات التي لن تشفع للأحمر أي هفوة جديدة بعد الخروج (الحزين) من رحلته المونديالية في العاصمة الأردنية عمّان.مباراة صعبة
    بالطبع، فإن مواجهة اليوم أمام منتخب سنغافورة (الغامض) والذي إبتعدنا فترة طويلة عن مواجهته رسميا وبملعبه كذلك يعد أمر صعبا للغاية خاصة إذا ما علمنا بأن منتخب سنغافورة يدرك تماما بأن خسارته في لقاء اليوم تعني نهاية طموحاته في الوصول لنهائيات كأس أمم آسيا، خاصة وأنه خسر لقاؤه الأول أمام المنتخب الأردني الشقيق برباعية نظيفة ساهمت في تراجع الفريق السنغافوري للمركز الأخير وسط منافسة متوقعة بين منتخبنا والأردن وسوريا الثلاثي العربي المرشح للصراع حتى النهاية قبل حسم بطاقتي هذه المجموعة، كما أنه – سنغافورة – يدرك بأنه يواجه منتخب قوي يضم في صفوفه لاعبين مجيدين ويهدف إلى الوصول للنقطة السادسة وبالتالي يصبح قريبا من تحقيق حلمه بإقتناص إحدى بطاقتي التأهل عن المجموعة بعد أن أخفق (منتخبنا) في الصعود للنهائيات التي أقيمت بالدوحة 2011م بعد تعادل مرير (سلبي) مع المنتخب الكويتي في مسقط.
    وما يجب على الجهاز الفني لمنتخبنا بقيادة الفرنسي بول لوجوين أن يدرك بأن الشكل الذي ظهر عليه منتخبنا في لقاؤه الحاسم أمام الأردن في نهاية مشواره بتصفيات المونديال غير مقبول إطلاقا أيا كانت الظروف، حيث أن الوضع الآن إختلف والمنافس إختلف والرغبة اختلفت، ومن هنا فإن عليه أن يؤكد أحقيته في الصعود للمنافسة على كأس أمم آسيا عبر بوابة أضعف منتخبات المجموعة حتى الآن من واقع النتائج، حيث أنه أمام فرصة ذهبية للحصول على النقطة السادسة واعتلاء الصدارة قبل مواجهة الشقيقين سوريا والأردن والتي قد تخلط الأوراق في حالة فوز سوريا، حيث سيكون له أمل المنافسة على إحدى بطاقتي التأهل عن المجموعة وهو ما سيصعب مهمة منتخبنا في قادم الوقت دون شك.
    التركيز والانضباط
    ما عاب على منتخبنا في مبارياته السابقة وخاصة مشواره بتصفيات المونديال هو غياب التركيز في لحظات مهمة من عمر المباراة وهو ما كلف منتخبنا خسارة العديد من النقاط كانت كفيلة بصعود منتخبنا للمونديال دون عناء ولكم في مباراة أستراليا في ملبورن واليابان في مسقط خير دليل وهما المباراتين اللتين كانت نتيجتيهما كفيلتين بوجود الأحمر في مونديال العالم لو استمر تركيز اللاعبين بذات الشكل حتى النهاية، ومن هنا فإن ما تحدث به لوجوين مع اللاعبين خلال الأيام الماضية بضرورة بقاء التركيز والحضور الذهني حتى النهاية يعد بمثابة الحذر الكبير مما سارت عليه العادة في مباريات منتخبنا الوطني في مناسبات عديدة، وبأنه يحاول إيجاد الحل الناجع لتلافي تلك اللحظات العصيبة بشكل أفضل عما كان عليه خط سير الاحمر العماني في المراحل الماضية.
    كما أن الانضباط التكتيكي للاعبين بداخل الميدان والتقيد بالمراكز المحددة لكل لاعب وفق رؤية المدرب وخطة لعبه ستسهم بشكل كبير في بقاء التوازن في صفوف منتخبنا من البداية وحتى النهاية، ومن باب أولى فإننا لسنا بحاجة إلى إجتهادات بين صفوف اللاعبين هنا وهناك، لأن ذلك يعني ضياع الشكل الفعلي للمنتخب في الملعب والبدء في ظهور (العك) الكروي الذي كان عليه الفريق في الشوط الثاني بلقاء الأردن بعمّان، وهو الذي أسهم في ضياع معالم الفريق الأحمر أولا ومنح الأردنيين فرصة لتسجيل هدف الفوز الثمين والمحافظة عليه للنهاية مع العلم بأن النشامى كانوا على مقربة من صعق مرمى فايز الرشيدي بهدف ثان وثالث بعد أن تاهت الخطى في تلك الأمسية (المملة) هناك في عمّان، وما يجب على كانو ورفاقه التيقن بأن مباراة اليوم أمام سنغافورة هي بمثابة مفتاح الصعود للنهائيات إذا ما اراد الأحمر مصالحة جماهيره أولا ومراضاة نفسه وطموحاته ثانيا.
    ضياع الفرص
    ضياع الفرص معضلة دائمة يعاني منها منتخبنا أيا كان خط الهجوم فيه، وهو الأمر الذي أحبط كثيرا من طموحاتنا في الوصول للمبتغى المأمول من مشاركات سابقة، ولا أجدني أقف إلى جانب هذا الأمر كثيرا لأن الخبرة التي يتمتع بها العجمي والمقبالي وحسن ربيع والحوسني (المصاب) والذي يواصل غيابه عن صفوف الفريق حتى الآن كافية بأن تكون النهاية سعيدة في شباك المنافسين أيا كانت قوة وحصانة الخطوط الدفاعية لهم، ولكن التسرع والرعونة والانانية هي أسباب واضحة في عدم استغلال تلك الفرص وترجمتها إلى أهداف تعيق تطلعات الفرق المنافسة الأخرى، ومن باب أولى، فإن الحديث عن هذا الجانب يتكرر دائما وقبل كل مباراة يخوضها منتخبنا رسمية كانت أم ودية، ولكن لا زال الوضع مستمرا كما هو رغم الكثير من التحذيرات جراء تلك (السذاجة) الغريبة في التعامل مع الفرص النادرة وفي توقيت لا ينصب في صالحنا بطبيعة الحال.
    وما نتمناه من خط هجوم منتخبنا في لقاء اليوم هو التركيز ثم التركيز ثم التركيز أمام المرمى وعدم استعجال تسجيل الأهداف، لأن ذلك قد يفقدنا نقاطا هامة جدا في مشوارنا الآسيوي الجديد والذي نبحث من خلاله العودة للواجهة بعد إخفاق (المونديال) المر على يد الأردنيين كما اسلفت، وبإعتقادي بأن ما يتمتع به لاعبونا من خبرة وحنكة ودراية في هذا الشأن كافية بتجاوز خطة لعب المنتخب السنغافوري أيا كانت تحصيناته الدفاعية، وعلينا تفعيل الكرات العرضية نظرا لوجود ثنائي يجيد اللعب الهوائي سواء بوجود المقبالي والعجمي أو المقبالي ويعقوب عبدالكريم، ناهيك عن مفاتيح لعب أخرى قد تسهم بشكل مباشر في تغيير مجرى المباراة متى ما كانت حاضرة في الموعد مثل عيد الفارسي ورائد ابراهيم وقاسم سعيد على وجه الخصوص نظير السرعة التي يتمتعون بها والتسديد القوي الذي سيكون سلاحا رئيسيا في مواجهة التحفظ الدفاعي (المتوقع) من السنغافوريين بأمسية اليوم حتى يبقوا على فرصتهم قائمة في التنافس حتى النهاية، لأن الخسارة كما اسلفت تعني نهاية مشوارهم أيا كانت ظروف المباريات القادمة، خاصة وأن مواجهتهم القادمة ستكون خارج الديار وهي مهمة صعبة جدا أمام منتخب سوريا الذي لا زال يبحث عن ذاته قبل مواجهة الغد أمام الأردن.
    تدريب أخير
    أجرى منتخبنا مساء أمس تدريبه الأخير استعدادا لمواجهة اليوم أمام سنغافورة، وذلك بساحة الملعب الرئيسي لاستاد جالان بيسر وهو ملعب مباراة اليوم، حيث جاء التدريب قصيرا في وقته لكنه كافيا لأن يقول لوجوين كل ما لديه للاعبي الأحمر، ساهم في ذلك غياب الإصابات بين اللاعبين، وهو أمر محفز آخر يدعو للتفاؤل بتجاوز (مطب) سنغافورة على أرضه وبين جماهيره التي ستكون حاضرة بلا شك لمساندة فريقها في لقاء الفرصة الأخيرة بالتصفيات.
    التشكيلة المتوقعة
    التشكيلة المتوقعة لمنتخبنا للقاء اليوم تضم كل من فايز الرشيدي في حراسة المرمى وجابر العويسي وحسن مظفر وعبدالسلام عامر وسعد سهيل في الدفاع واحمد مبارك كانو وعيد الفارسي ورائد ابراهيم وقاسم سعيد في الوسط وعبدالعزيز المقبالي ويعقوب عبدالكريم (اسماعيل العجمي) في الهجوم.
    أبيض وأحمر
    سيظهر منتخبنا في لقاء اليوم مرتديا الزي الابيض الكامل والحارس بالاصفر الكامل، أما المنتخب السنغافوري فسيلعب بالاحمر الكامل والحارس سيرتدي اللون الأسود، حيث أنه يتمتع بخاصية أحقيته بالإبقاء على لونه الرئيسي بما أنه الفريق المستضيف للمباراة.
    طاقم التحكيم
    يدير لقاء اليوم بين منتخبنا وسنغافورة طاقم تحكيم دولي ياباني مكون من حكم الوسط الدولي توما ماساكي ويساعده كل من اكاني ياجي واتسوتي هاروهيتي وجمباي حكما رابعا، والياباني سكوت مراقبا للمباراة والاسترالي ماك ريجر مقيما للحكام.
    الثامنة
    مواجهة اليوم هي الثامنة بعد 7 مواجهات سابقة جمعت منتخبنا مع نظيره المنتخب السنغافوري، حيث كانت البداية من خلال مباراة ودية بشهر ديسمبر 1988 في ماليزيا والتي انتهت بفوز سنغافورة بنتيجة 3-1 وكان هذا هو الانتصار الأول والأخير لمنتخب سنغافورة، حيث أن المواجهات الست الأخرى شهدت تفوق منتخبنا تماما، حيث جاءت أقسى هذه النتائج في تصفيات كأس العالم"ألمانيا 2006" والتي انتهت بنتيجة كبيرة لمنتخبنا قوامها 7 أهداف نظيفة في مسقط صيف عام 2004، أما آخر مواجهة بين المنتخبين كانت استعدادا لخليجي 20 باليمن وفاز منتخبنـا 4-1 في مسقط عبر فوزي بشير وحسين الحضري ويعقوب عبدالكريم وأسامـة حديـد، أي أن المنتخبين التقيا من قبل في مواجهتين رسمتين كسبهما منتخبنا ذهابا وإيابـا 7-0 و 2-0 وتواجهـا وديـا 5 مرات فازت سنغافورة مرة واحدة وفاز منتخبنا 4 مرات على التوالي بنتيجة 3-1 و و1-0 و2-0 و 4-1 وستقام مباراة اليوم على استاد جالان بيسار ذو الأرضية الاصطناعية التي قد تعيق كثيرا من تحركات لاعبينا رغم تأكيدهم على أنها لن تمثل عائقا لهم في تأدية المهمة على أكمل وجه.
    عوامل الانتصار
    أكد الفرنسي بول لوجوين مدرب منتخبنا الوطني أن عامل التركيز والتركيز العالي في المباراة هو من ابرز عوامل الفوز بالنسبة للفريق وهذا ماطالبنا به اللاعبين في الفترة الماضية وأعتقد ان الفريق قضى فترة جيدة من الاعداد رغم أن الفترة لم تكن مريحة بالنسبة لنا لأنها جاءت خلال شهر رمضان لذلك راينا أن نقيم معسكرا خارجيا وذلك بسبب تجربة سابقة حصلن لنا العام الماضي عندما عانينا من ظروف مشابهة وخسرنا مبارة مهمة في بداية التصفيات المؤهلة لكاس العالم اضف لذلك عدم بدء الموسم الكروي في السلطنة.
    وعن المباراة قال: نحترم الفريق السنغافوري الذي يلعب على أرضه وبلاعبين ومدرب جديد وسيستفيد من عامل الجمهور والملعب الذي يعد خاصية ايجابية للفريق الذي تعود اللعب على الأرضية الاصطناعية لكن ذلك ليس عذرا لنا أن نقدم مستوانا ونظهر طاقاتنا وامكانياتنا والسعي للفوز بنتيجة المباراة وهو ماجئنا من أجله.
    ووصف لوجوين المباراة بأنها لن تكون سهلة وستكون صعبة لكننا سنتعامل معها وفق امكانياتنا كما نفى ان يكون منتخبنا تحت الضغط النفسي لأن الفريق في بداية المشوار ولم يخسر بل بالعكس تمثل المباراة لنا حافزا للفوز والمنافسة المبكرة على الصدارة.
    حسن مظفر: أرضية الملعب لن تعيقنا
    أكد قاد منتخبنا الوطني حسن مظفر قائلا: أرضية الملعب لا تمثل مشكلة او عائق لنا لأن عدد من لاعبي الخبرة سبق لهم اللعب على أرضية مشابهة وسبق ان لعبنا في سنغافورة منذ عدة سنوات وفزنا بدورة ودية رباعية كما ان عدد من لاعبي المنتخب الذين شاركو في كاس العالم العسكرية لعبوا على أرضية مشابهة اضافة الى التدريبات الاخيرة بمعسكر صلالة ومعسكر سنغافورة.
    وعن غياب عدد من العناصر الاساسية قال: سبق وأن لعبنا بغياب عدد من اللاعبين وقدمنا اداء جيد وفزنا كما في مباراة العراق بتصفيات كأس العالم، كما ان المدرب وضع الثقة في عدد من الوجوه الجديدة وأظهرت حماس كبير في التدريبات وجاهزة الى جانب اللاعبين السابقين في الظهور بالمظهر المشرف وتمثيل المنتخب والسلطنة أفضل تمثيل وهذا ما سنعمل به جميعا في المباراة.
    ستانج: منتخب عمان قوي.. ونسعى لتحقيق مفاجأة
    قال الألماني برنيرد ستانج مدرب منتخب سنغافورة أن المنتخب جاهز للقاء مباراة عمان وبدأ مرحلة جديدة بلاعبين شباب وأن نظهر صورة جديدة للكرة السنغافورية. وقال المدرب الألماني: المباراة صعبة والمنتخب العماني من المنتخبات القوية والمتطورة على مستوى القارة أو غرب آسيا لكنني عملت على تحفيز اللاعبين وترسيخ مفهوم الفوز اذا ما ارادوا الاستمرار والوصول الى المستويات الافضل وهذا ماعملت به منذ وصولي منذ شهرين حيث قمت بتغيير الفريق كاملا وتم استدعاء لاعبين صغار لبناء فريق للمستقبل ونأمل أن تكون مباراة عمان هي الانطلاقة.
    وقال: أمل أن اسجل هدف في المباراة والفوز وكسب النقاط الثلاث وآمل أن نحقق هذه المفاجأة وسنلعب المباراة بضغوط نفسية اقل من المنتخب العماني الذي ينافس على التأهل والمنافسة على الصدارة.
    واضاف المدرب: لكل فريق الحق في المنافسة ومازلنا في المنافسة حيث لم نخسر سوى مباراة واحدة امام الاردون ونحن لابد أن نفكر في المنافسة والا فمن الافضل أن نعتذر عن المشاركة في التصفيات وبالنسبة للتأهل فنحن ننظر الى كل مباراة على حدة ولا نستبق الأحداث.
    كابتن سنغافورة: نأمل أن نصنع التاريخ
    أما قائد الفريق السنغافوري فأوضح ان المباراة ليست سهلة والمسئولية التي وضعت على عاتقنا ستكون كبيرة ونأمل أن نكون عند حسن الظن بالمدرب والاتحاد والجمهور ونامل أن نصنع التاريخ في مباراة الغد ونحن نحترم كل الفرق المشاركة في المجموعة كما أن المباراة ستكون فرصة لنا لتقييم انفسنا والمعرفة مستوانا الحقيقي.



    منقول من جريدة الوطن



    قصيد


  2. 2
    مشرف قسم الطب والصحة
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    العمر
    39
    معدل التقيم
    24
    التعليقات
    9,154
    فتى الجادي غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: منتخبنا الوطني في مهمة محددة أمام سنغافورة وعينه على النقطة السادسة

    مبروكين فوز المنتخب
    شكرا على الخبر
    أختي
    قصيد
    ساكتب على قبري اني اهواك لانهم قاتلوني على ان انساك* يا من ملكت قلبي وروحي * يا من سحقت الاقزام وصغرت الكبار * يا من اعطيتي شغفا وحبا وعشقا * حبي لك يا ريال مدريد

  3. 3
    إدارة المنتدى - مسندم نت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    36
    التعليقات
    21,266
    قصيد غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: منتخبنا الوطني في مهمة محددة أمام سنغافورة وعينه على النقطة السادسة

    ألف مبروووووووووووووووك لمنتخبنا الوطني

    تسلم اخوي فتى الجادي على مداخلتك الطيبة

    أسعدني تواصلك



    قصيد


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •