طوّرت شركة «آلتا ديفايسيز»، المتخصصة بالطاقة الشمسية، ومقرها وادي السيليكون في كاليفورنيا، تعتقد أنها وجدت طريقة لاستخدام «أرسينيد الغاليوم»، وهو المركب الكيميائي الذي يمكن أن يعطي أعلى فاعلية ممكنة للخلية الشمسية، بصيغة يمكن دمجها مع الأجهزة الإلكترونية المحمولة، مثل الهواتف الذكية والحواسب اللوحية، ويمكن للوحة مصنوعة بهذه التقنية أن تضيف كثيراً إلى عمر بطارية الجهاز.
وذكر موقع الإمارات اليوم أن هذه التقنية لا تعني الاستغناء عن البطارية التقليدية للهاتف، لكنها ضمن ظروف الإضاءة المناسبة يمكن أن تضيف بسهولة ما يصل إلى 80٪ من عمر البطارية، وهذا يعني استخدام الهاتف ساعات عدة إضافية..
لكن شركة «آلتا ديفاسيز» تقول إنها توصلت إلى طريقة تستطيع من خلالها تصنيع خلايا «أرسينيد الغاليوم» بالمواصفات الفيزيائية نفسها التي تتمتع بها الخلايا الشمسية المستخدمة في الآلات الحاسبة، مع قدرة أعلى بكثير على التقاط الطاقة
منقول
المفضلات