النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: الطبل

  1. 1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    24
    STOP غير متواجد حالياً

    Lightbulb الطبل

    أقوال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في حكم الطبل والعرضة النجدية (محالة)
    [حكم الطبل والعرضة النجدية]
    [كلام الشيخ / عبد العزيز بن باز ـ رحمه الله تعالى ـ حول موضوع الطبل والعرضه النجدية]
    حكم الطبل في الأعراس ( ) مجموع الفتاوى 3/424
    [ أما الطبل فلا يجوز ضربه في العرس , بل يكتفي بالدف خاصة , ولا يجوز استعمال مكبرات الصوت في إعلان النكاح وما يقال فيه من الأغاني المعتادة لما في ذلك من الفتنة العظيمة والعواقب الوخيمة وإيذاء المسلمين , ولا يجوز أيضا إطالة الوقت في ذلك بل يكتفي بالوقت القليل الذي يحصل به إعلان النكاح، لأن إطالة الوقت تفضي إلى إضاعة صلاة الفجر والنوم عن أدائها في وقتها وذلك من أكبر المحرمات ومن أعمال المنافقين] .


    الطبل في الحديث؟؟ ( ) مجموع الفتاوى 3/430
    [قال : العلامة ابن القيم رحمه الله في كتاب : [الإغاثة] لا خلاف بين أهل اللغة في تفسير المعازف بآلات اللهو كلها ) وخرج الترمذي عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يكون في أمتي قذف وخسف ومسخ فقال :رجل من المسلمين متى ذلك يا رسول الله؟ قال : إذا ظهرت القيان والمعازف وشربت الخمور.( ) وخرج أحمد في مسنده بإسناد جيد عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن الله حرم الخمر والميسر والكوبة وكل مسكر.( ) والكوبة هي: الطبل , قاله سفيان أحد رواة الحديث . ]

    جواز ضرب الدف للنساء في الزواج ( ) مجموع الفتاوى 21/17
    س ـ ما هو الدف وهل يجوز استعماله في غير العرس وتغني النساء في غيره وما هو الطبل وهل يجوز استخدامه في عرس أو غيره؟
    ج: [ الدف فيما ذكر العلماء أنه الطار الذي يكون له وجه واحد والوجه الثاني مفتوح يستعمله النساء في الأعراس هذا يجوز لهن في الأعراس؛ لأنه من باب إعلان النكاح يغنين معه بالغناء المعتاد الذي فيه مدح الزوج وأهله والزوجة وأهلها ونحو ذلك، أما إذا استعمل الطار والغناء فيما حرم الله في مدح الخمور أو مدح الزنا فهذا منكر ولو من النساء إنما الجائز الغناء المعتاد عادة النساء يمدحن أهل المرأة وأنهم كذا وأهل الزوج هذا لا بأس به، وهذا هو الجاري في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فلا بأس به ولا يجوز أن يكون فيه اختلاط بل يكون بين النساء خاصة ولا مانع من فعل الجواري الصغار للطار في العيد للجواري الصغار كما أذن لهن النبي صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة ، أما الطبل فلا يجوز لأن شره أكثر وفتنته أكبر فلا يجوز استعمال الطبل].
    حكم العرضة النجدية( ) المصدر اسئلة الجامع الكبير من خلال موسوعة صوتية تحت الإعداد مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية


    مداخلة : عن العرضة النجدية
    [هذه إن كانت للتدرب على حمل السلاح كالسيوف والبنادق والرماح وأشباه ذلك مما يستعان به في الحرب كالدرق والحراب، كما فعل الحبشة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم في عهده عليه الصلاة والسلام، فهذا لا بأس به، وهذا من باب التدرب، ومن باب إعداد القوة؛ ولكن لا يكون فيها ما حرم الله من الموسيقى والطبول وآلات الملاهي، لا. بل تكون بالسيوف، بالرماح، بالدرق والحراب، وأشباه ذلك، والأشعار العربية التي فيها مدح الشجاعة، مدح الكرم، مدح القوة وما أشبه ذلك، هذه مقام تفصيل]

    متابعة: قال سماحة الشيخ رحمه الله :
    [ وسمعتم ما أجاب به الشيخ [....] ( ) [ تعليق وتعقيب من الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه على محاضرة في الجامع الكبير :المصدر الموسوعى الصوتية للشيخ] على عن العرضة النجدية، وأنها في الاسم المحلي حقيقتها التدرب على حمل السلاح، ) والكر والفر، وهي من جنس ما فعل الحبشة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم، فإنهم لعبوا في المسجد بحضرة النبي عليه الصلاة والسلام، وبإقراره لهم، وكانوا يلعبون بحرابهم، وهي رماح قصيرة، وبالدرق وبالتروس، كراً وفراً، حتى يتدرب الناظر والعامل معهم على مثل هذا في الحروب، فكانت الحبشة لها رمي بالحربة، لها رمي شديد مؤثر في الجهاد، فالتدرب بمثل هذا في الكر والفر، في حمل السلاح، في البندق والسيف والرماح والحراب والدرق كراً وفراً، وتنوعاً في الرمي، وتنوعاً في الكر والفر، هذا له وجهه وله أسلوبه، وله وجهه الشرعي، ولا حرج فيه ما لم يكن فيه اختلاط بالنساء، وما لم يكن فيه منكر آخر.


    فالحاصل: أن ما يؤيد الله به الإسلام ويعين به المجاهدين أمر مطلوب بشرط ألا يكون من طريق الحرام، بشرط ألا يكون فيه آلة محرمة، وبشرط ألا يكون فيه عمل محرم، فتستعمل الآلات الشرعية والآلات الحربية بالطرق الإسلامية، لا بالطرق الشيطانية، ولا بالطرق النسائية، ولا بالطرق المحرمة] .

  2. 2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    24
    STOP غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: الطبل

    السؤال الثالث من الفتوى رقم (6682)
    س 3: ما حكم الإسلام في استعمال الطبل
    والدف؟
    ج 3: لا يجوز استعمال الطبل مطلقا؛ لأنه من أنواع اللهو، ويجوز استعمال
    الدف في النكاح للنساء؛ لما فيه من إعلان النكاح، وقد وردت السنة بإعلانه. وبالله
    التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
    اللجنة الدائمة للبحوث
    العلمية والإفتاء
    الرئيس: عبد العزيز بن عبد الله بن باز
    نائب الرئيس: عبد
    الرزاق عفيفي
    عضو: عبد الله بن غديان
    عضو: عبد الله بن قعود

  3. 3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    24
    STOP غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: الطبل

    الفتوى رقم ( 17203 )
    س: لقد درجت وشاعت العادات عند القبائل بإحضار بعض ممن
    يسمون شعراء المحاورة، مثل أن يأتوا بشاعرين، كل واحد منهم من قبيلة مقابل إعطائهم
    مبلغا من المال في حفلات العرس وغيرها، ويقوم الشاعران بإحياء الليل كما يقولون،
    حيث يكون هناك صفان متقابلان من الرجال، كل شاعر له صف يرددون ترديدا جماعيا ما
    يقوله الشاعران بأصوات عالية، مع التصفيق والرقص والتمايل، ويفتخر كل شاعر بحسبه
    ونسبه، ويطعن بالمقابل في الشاعر الآخر .

    وهناك ترد عدة أسئلة
    منها:

    1- ما حكم استئجار هذا النوع من الشعراء، وحكم هذا النوع من
    الشعر؟

    2 - ما حكم الرقص والتصفيق والتمايل؟

    3 - ما هو الحكم الشرعي
    فيمن يقفون للشعراء في الصف ويرددون كلامهم؟

    4 - ما حكم ما يقوم به الشعراء
    من الطعن بعضهم في بعض، والطعن في الأنساب والتفاخر بالأحساب في غالب
    شعرهم؟

    5 - ما حكم الإتيان إلى الأماكن التي يوجد بها هذا النوع من
    الشعر؟

    6 - ما حكم السهر معهم إلى ما قبل الفجر؟

    7 - من هؤلاء
    الشعراء من يدرب الشباب على الشعر والرقص ويصطحبهم معه إلى الأماكن التي يوجد بها
    هذا النوع، ما حكم ذلك؟

    8 -ما حكم إجابة الدعوة في المناسبات التي يتواجد
    فيها هذا النوع من الشعر؟ وجزاكم الله خيرا.


    الجواب /
    هذه الأفعال
    محرمة ، لا يجوز فعلها ، ولا إتيان أماكنها ولو دعيت لها ، إلا إذا كان في نيتك
    إنكارها والتحذير منها .

    وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله
    وصحبه وسلم.

    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
    عضو ... عضو ... عضو
    ... عضو ... الرئيس
    بكر أبو زيد ... عبد العزيز آل الشيخ ... صالح الفوزان ...
    عبد الله بن غديان ... عبد العزيز بن عبد الله بن
    باز

    __________________


    الفتوى رقم ( 4118 )

    س: قد حصل
    بيننا وبين بعض الإخوان من أهالي قريتنا نقاش في موضوع العرضة الخاصة ببلاد غامد
    وزهران وقد أباحها بعض الإخوان وبعض الإخوان كرهوها، والبعض حرمها، فأما من أباحها
    فإن حجتهم: أن الأحباش كان لهم ألعاب خاصة، وقد اعترض عمر بن الخطاب فأجابه الرسول
    -صلى الله عليه وسلم- بأن يتركهم ليعلم اليهود والنصارى أن في ديننا فسحة، فكذلك
    العرضة هي دلالة الرجولة والشجاعة، وهي عادات قديمة في القرى، وأقرتها الحكومة، أما
    حجة من كرهها فلأن فيها تبذيرا للمال، وفيها ضياع للوقت، وإذا كان لا يلهي عن أداء
    فريضة فيقولون لا بأس بها، وأما من قال بحرمتها فاستدل بالأدلة الآتية
    :

    أولا:
    أن قوام العرضة الزير، وهو من مزامير الشيطان
    .

    ثانيا:
    الشاعر وشعراء المنطقة يغلب على أشعارهم القول بالطرق الفنية
    الحديثة، فيرفعون الوضيع ويضعون الرفيع من أجل كسب المال.

    ثالثا:
    فيها
    التبذير، حيث وصل ما يعطى لكل شاعر إلى خمسة آلاف فما فوق، في أغلب الأحيان، وكذلك
    الذي يضرب على الزير ومعاونيه بمعنى أن الليلة التي تقام فيها العرضة لا يقل ما
    ينفق فيها عن عشرة آلاف ريال فما فوق بحجم المناسبة.

    رابعا:
    يظهر على
    غالب أهل العرضة أو الذين ينزلون ميدانها الخيلاء والتكبر وحب الظهور، وحيث قد دخل
    ما يسمى بالفيديو في تصوير وقائعها وعرضها فيما بعد داخل البيوت، فزاد الطينة بلة،
    وأصبح للعرضة رقيصة يرقصون ويتمايلون ذات اليمن وذات الشمال.

    خامسا:
    يظهر
    النساء في الغالب على أسطح المنازل للفرجة على ميدان العرضة، وتدخل الفيديو في داخل
    البيوت وفي هذا ما فيه من المفاسد.

    سادسا:
    يمتد وقت العرضة إذا كانت
    مقامة في الليل -وهذا الغالب- إلى ما بعد منتصف الليل، وتضيع صلاة الجماعة في فجر
    تلك الليلة إلا من رحم الله، وذلك لما يصيب الأجسام من الإرهاق
    والتعب.

    سابعا:
    إن تسمع طنة الزير حتى تضيق الأماكن بالسيارات، وترى
    الناس قد اجتمعوا أفرادا وجماعات، منهم من قد أفنى الدهر عمره، فترى أصحاب العكاكيز
    يتوكئون على عصيهم وقد يشاركون في العرضة؛ لأنهم ينسون حالهم في هذا الوقت
    .


    هذه حال العرضة وهذه آراء الفرق فيها، وضعتها بين يدي فضيلتكم
    لتتكرموا بإجابتنا عليها مفصلة، وإنا لمنفذون ما تفتونا به إن شاء الله، فثقتنا
    عظيمة أن فتواكم تعتمد على علم ودراية بكتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-،
    والحق أحق أن يتبع.


    الجواب /
    إذا كان واقع العرضة على ما ذكر في
    السؤال ، من المزامير ونحوها ، ومن غلو شعرائها في شعرهم بما يرفع الوضيع ويضع
    الرفيع ؛ طمعا في كسب المال ، ومن التبذير في الأموال ، ومن الرقص والتمايل
    والخيلاء ، وتصوير من يقومون بالعرضة ، وما جرى منهم فيها والمتفرجين عليها لعرضها
    مستقبلا على شتى الوجوه ، وفي مختلف الأماكن ، ومن اطلاع النساء على ما يجري في
    العرضة من المنكرات من فوق السطوح وغيرها، ومن استمرار العرضة إلى نصف الليل مثلا ،
    مما قد يفضي إلى تضييع أداء صلاة الفجر في وقتها على جميع الحاضرين ، أو بعض من حضر
    العرضة- فهي حرام ؛ لما اشتملت عليه من المنكرات ، بل بعض هذه المنكرات كاف في
    الحكم عليها بالتحريم ، وليس في مثل هذه العرضة شيء من الرجولة والشجاعة والكرم ،
    بل فيها المجون والكذب وإيغار صدور من حط من قدرهم، وإغواء من تجوز الحد في مدحهم،
    والسفه والتبذير بإنفاق الأموال في غير وجهها، وضياع الوقت ونشر الفساد في الأرض،
    والتزام عادات جاهلية تقليدا للآباء والأجداد على غير بصيرة، واتباعا للهوى وإشباعا
    للشهوات، وإيثارا لذلك على ما جاء في شريعة الإسلام، من مكارم الأخلاق والسير
    الحميدة .

    أما ما كان من الحبشة فهي عرضة حربية، فيها تدريب على أعمال
    الحرب، وتمرين على استعمال أسلحته، وكان ذلك منهم يوم عيد دون أن يشغلهم عن أداء
    فريضة عن وقتها، فهذا هو الذي فيه الرجولة والبطولة، والمران على الجهاد دون أن
    يضيع وقتا أو يفوت ما هو أولى منه.

    وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا
    محمد وآله وصحبه وسلم.

    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
    عضو ...
    عضو ... نائب الرئيس ... الرئيس
    عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد
    الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز

    ------

    السؤال
    الثالث من الفتوى رقم ( 16402 )

    س 3: قمت في خطبة من الخطب ونهيت عن مجالسة
    أهل اللهو والغناء، تكلمت عن لعبة الزير في بني مالك، فقام أهل المنطقة وبعضهم من
    كبار السن بالرد بقولهم: هذه العاب شعبية بطولية، ليس فيها حب ولا رقص نساء، وإنما
    لعبهم بالسيوف، والبنادق، ودق الزير؟ الذي هو عبارة عن برميل مغطى بجلد جمل، أو صحن
    خشبي مغطى بجلد بقر، ويضرب بعصاتين، وضاربه يسمى النقار، يعطى مبلغا من المال، فهل
    هذا اللعب حرام أم حلال؟ حتى نرد عليهم بصفتكم مصدرا رسميا مسئولا .

    ج 3:
    ضرب الدف إنما يجوز للنساء في حفل الزواج، إعلانا للنكاح بشرط أن يكون ذلك في محيط
    النساء، أما الرجال فلا يجوز لهم ضرب الدفوف ولا غيرها من أنواع اللهو؛ لقوله
    تعالى: سورة لقمان الآية 6 وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ
    لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا ولهو
    الحديث هو: الغناء وما صاحبه من آلات اللهو، والعادات إذا كانت تخالف الشرع يجب
    تركها، فما فعلته من إنكار ذلك هو الصواب، وجزاك الله خيرا. أما اللعب بالسلاح على
    سبيل التدرب والتعلم والاستعداد لجهاد الأعداء فلا حرج فيه؛ لما ثبت عن النبي صلى
    الله عليه وسلم أنه أقر جماعة من الحبش يلعبون بالسلاح في مسجده صلى الله عليه وسلم
    ، وذلك داخل في قوله تعالى: سورة الأنفال الآية 60 ( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا
    اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ) .

    وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد
    وآله وصحبه وسلم .

    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
    عضو ... عضو
    ... عضو ... عضو ... نائب الرئيس ... الرئيس
    بكر أبو زيد ... عبد العزيز آل
    الشيخ ... صالح الفوزان ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز
    بن عبد الله بن باز

    --------------

    الفتوى رقم ( 18093 )

    س:
    تقام لدينا في الأعياد، خاصة بعد شهر رمضان ما يسمى بالعرضات الشعبية، التي يجتمع
    فيها الناس ويضربون الطبول فيها حتى ساعة متأخرة من الليل، وتستخدم فيها مكبرات
    الصوت، التي تزعج السكان القريبين من مكان إقامة الاحتفالات، وهذه الاحتفالات ينفق
    عليها الكثير من الأموال في شراء الذبائح والمأكولات والمشروبات، وجلب الفرق التي
    تقوم بضرب الطبول ونحوها.

    نرجو إفادتنا عن حكم شرعية ممارسة هذه الأعمال أو
    المساهمة في إقامتها. وفق الله الجميع لما يحب ويرضى، والسلام عليكم ورحمة الله
    وبركاته .

    الجواب :
    العرضة الشعبية التي تقام في يوم عيد الفطر بضرب
    الطبول، ومنها ما يعمل إلى وقت متأخر من الليل، وإنفاق الأموال فيها- عمل منكر، لا
    سيما وأنها بعد شهر عبادة عظيمة، وهو شهر رمضان المبارك.
    فينبغي منع إقامة
    العرضات الشعبية المشتملة على ما ذكر.

    وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا
    محمد وآله وصحبه وسلم .

    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
    عضو ...
    عضو ... عضو ... الرئيس
    بكر أبو زيد ... عبد العزيز آل الشيخ ... صالح الفوزان
    ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز

  4. 4
    مشرفة قسم القصص والروايات
    تاريخ التسجيل
    Jun 2012
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    817
    راقية غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: الطبل

    جزيت خيرا ع الإفادة

  5. 5
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    معدل التقيم
    13
    التعليقات
    227
    همس غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: الطبل

    شكرا جزيلا ع هالطرح المفيد

    في ميزان حسناتك ان شاء الله

  6. 6
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    24
    STOP غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: الطبل

    اللهم امين واياكم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •