صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11

الموضوع: الى متى التلاعب بأرواح المواطنين يا وزارة النقل والاتصالات

  1. 1
    شخصيات هامة
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    604
    شبيهـ الملـح غير متواجد حالياً

    افتراضي الى متى التلاعب بأرواح المواطنين يا وزارة النقل والاتصالات

    ها هي المشكلة تعود من جديد مع بشائر الخير وهطول الأمطار على ولاية خصب ، فقد أدى هطول الأمطار إلى تساقط الصخور في شارع خصب بخاء الساحلي وتحديداً في الطريق من وادي غزير إلى قرية الجري مما يشكل خطورة بالغة على المواطنين والمقيمين والسياح مرتادي الطريق ، وعلى الرغم من المطالبات السابقة بأهمية اتخاذ الوسائل الكفيلة في تهيئه الطريق بحيث يمر المرتادين دون قلق وخوف إلا أن وزارة النقل والاتصالات مع كل أسف لم تعمل شيء حتى الآن 0
    والسؤال الذي نطرحه نحن أهالي المحافظة :-

    إلى متى يتم التلاعب بأرواح المواطنين يا وزارة النقل ؟؟

    هل لا بد أن تحدث كارثة – لا قدر الله – حتى يتخذ إجراء ؟؟







  2. 2
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    148
    دمعة أمل غير متواجد حالياً

    افتراضي

    مشكلة ننتظر حلها من فترة طويلة



    تحقيق من جريدة الشبيبة
    شوارع خصب تحت رحمة الامطار !!



    خصب - فوزية الشحي :

    - نفذت وزارة النقل والاتصالات شارع خصب- تيبات ، فيما تنفذ حاليا رصف شارع خصب – الخالدية .. هذه الشوارع .. بقدر ما تخدم شريحة مستخدميها والعابرين عليها .. بقدر ما أثار تخطيطها وتصميمها تساؤلات وملاحظات أطلقها من يعنيه الأمر.. طبعا من قائدي المركبات ومرتادي هذين الشارعين .. لسان حالهم جميعا يقول: لماذا لم تراع خصوصية المكان من حيث التضاريس والتقلبات التي من الممكن أن تطرأ عليها.. فالملايين تنفق من أجل هذه الشوارع .. وملايين ستنفق لمعالجة الأضرار التي من الممكن تفاديها لو كان التصميم والتخطيط بصورة أكثر دقة وبرؤية مستقبلية لما قد ينجم!!

    ( شارع خصب- الخالدية) :
    بداية التقينا بسعادة أحمد بن محمد بن عبدالله الكمزاري عضو مجلس الشورى في ولاية خصب حيث أبدى سعادته رأيه بهذا الشارع : لله الحمد والمنة المشروع بوجه عام يخدم الولاية الا اننا نطمح ونتمنى أن تكون هناك حمايات للشارع لحمايته من جريان الأودية أثناء هطول الأمطار، وعمل جسور لعدة مواقع منها أماكن التقاء الأودية.
    فيما يقول عبدالرحمن بن سليمان الشحي: رغم كثرة الحديث عن هذا الطريق سابقا وقبل رصفه وتقدم العديد من المواطنين بعدة اقتراحات ربما كانت ستساعد في الحد من مخاطر هذا الطريق مستقبلا، الا انه لم تؤخذ آراؤهم بعين الاعتبار وخاصة وانهم من سكان هذه المناطق ومرتادي هذه الشوارع منذ أكثر من ثلاثين عاما ، رغم ذلك تم رصف الطريق حيث هطلت الأمطار وجرت الأودية وهنا كان أكبر الوقع على هذا الشارع واتضحت السلبيات الموجودة فيه والتي كان يتوقعها المواطنون سلفا وهنا نتساءل لماذا لم يؤخذ برأي المواطن؟؟ صحيح ان المسار والإجراءات وقعت وفق خطط مدروسة وعلمية ولكن يبقى الأدق هو ما يلمسه البشر على أرض الواقع .. هنا نأمل أن يتم اعادة النظر في الطريق وعمل الحمايات الضرورية له وأيضا أهمية التفكير في ايجاد وسائل التصريف لمياه الأمطار والأودية بخلاف ما هو معد الآن وهو ترك الطريق كما هو مع عمل طبقة اسفلتية ، كما نأمل اشراك المواطنين في تحقيق أهداف واستراتيجيات التنمية والذي سيكون له دور كبير في تقدم المجتمع ونموه بشكل صحيح وبدون ان تتكبد الحكومة الرشيدة خسائر فادحة .




    من جانبه قال محمد بن أحمد الشحي عن نفس الطريق:
    شارع حيوي يخدم سكان القرى الجبلية والذين كان حلمهم في تنفيذه منذ سنوات مضت وبدأ الحلم حقيقة ، طريق وسط أقوى أودية خصب تدفقا وجرفا للتربة وشللا للحركة فعند الانتهاء منه سوف يخدم القاصي والداني وربط مركز الولاية ببقية المناطق والقرى الجبلية خاصة ويأتي تنفيذه وسط تحديات الطبيعة فأي خلل به تعطل للحركة اذ لا بد من وضع المواصفات العالمية ذات الجودة العالية لحساسية موقع تنفيذه وحمايته من أية تآكل أو نخر للتربة الحصوية والرملية. أما عبدالمنعم بن صالح الكمزاري فلم يختلف كثيرا عما ذهب اليه محمد بن أحمد الشحي حيث قال: الشكر موصول لحكومتنا الرشيدة في تنفيذ مثل هذه المشاريع الحيوية المهمة التي تخدم في المقام الأول المواطن والمقيم على أرض هذا الوطن الغالي ، بالنسبة لمشروع طريق خصب- الخالدية مشروع ممتاز جدا لربط القرى الجبلية بمركز المدينة لكن هناك سلبيات كثيرة وواضحة وقد عانى منها المواطنين أثناء الأمطار الأخيرة حيث لم يتمكنوا من الانتقال من والى خصب ( قراهم- مركز المدينة) حيث توقفت حركة السير خلال فترة جريان الأودية والأمطار بسبب سوء التخطيط وخاصة مجاري الأودية التي يمر عليه الشارع حيث تفتقر الى الجسور او العبارات لتصريف مياه الأودية وتسهيل عمل المرور ، لذا نرجو من وزارة النقل والاتصالات الموقرة النظر بعين الاعتبار لهذه الفكرة بما ان هذه الشركة لم تنته من تنفيذ المشروع وما زالت قائمة.


    عمل جسور وعبارات تقاطع الأودية..
    ويقترح أحمد بن محمد الشحي عمل جسور وعبارات تقاطع الأودية مما يؤدي الى انسيابية الطريق بدون عرقلة حركة السير وتفاديا لوقوع اية حوادث.
    وتتساءل منى بنت علي حمرين :على أي اساس تم تصميمه من قبل شركة معروفة؟ هل تمت دراسة المشروع بشكل دقيق لتفادي اي ثغرات في المستقبل؟ فمن وجهة نظري ارى انه من المفروض على الشركة المنفذة للمشروع وضع الظروف المناخية بعين الاعتبار نظرا للأحوال الجوية المتقلبة للمنطقة خصوصا ونحن من المناطق الاستوائية وكثرة التقلبات المناخية على مدار العام كما يجب اخذ آراء ومشورة اهالي المناطق والقرى الجبلية القريبة من ذلك المشروع لأنه وكما يقال ( اهل مكة ادرى بشعابها) فهم ذو خبرة لا يستهان بها ابدا ولا داعي للشركة ان تتكبد خسائر فادحة بسبب خطأ فادح كان من المفروض ان تتنبه له أكثر منذ البداية وتتفادى أضرار مادية جسيمة.


    طريق وشارع خصب- تيبات :



    كما أبدى هؤلاء بدلوهم عن الشارع الذي تم تنفيذه خصب- تيبات فسعادة عضو مجلس الشورى أبدى ملاحظته:
    شارع حيوي ومهم يخدم المحافظة والقرى الجبلية على وجه الخصوص ولكن توجد به بعض السلبيات التي تحتاج لمعالجة كتساقط الصخور وخاصة اثناء فترات سقوط الأمطار وكثرة الانهيارات الجبلية، لذا نقترح عمل شارع مزدوج وبعض الحمايات كالشبك مثلا او إبعاده بضعة أمتار عن الجبل.



    ويرى عبدالرحمن بن سليمان الشحي: ان الجهود التنموية التي تسعى لها الحكومة الرشيدة وتتحقق يوما بعد يوم دليل واضح على رقي هذا البلد الطيب، وزيادة الخدمات هو نتيجة لتزايد الإقبال عليها في مختلف الإنشاءات والإحتياجات ، وهو الحال بالنسبة لطريق خصب – تيبات ، لكونه من الخدمات الجليلة التي قدمتها الحكومة لأبناء هذه المحافظة لتسهيل المرور ونقل البضائع والتنقل من منطقة الى أخرى بسهولة ويسر، ولكن سوء تحديد موقع الطريق الحالي وهو ذاته الذي كان ترابيا صعبا سابقا تم تعديله ورصفه ولكن سوء تخطيط الشارع بحيث تم انشاؤه بطريق ملازمة للجبل المهدد مرارا بالانهيار نتيجة لسقوط الأمطار أو بعض التغيرات المناخية والبيئية البسيطة والتي لم تؤخذ بعين الاعتبار ، وهذا ما حدث سابقا ولله الحمد لم تكن هناك خسائر بالأرواح ناهيك عن التفافات وتعرجات الطريق بطوله والى أن يسبب الصداع والغثيان لقائدي المركبات . نحن كمواطنين نعلم بأن الحكومة الرشيدة ممثلة بجميع الجهات والمؤسسات الخدمية ستسعى جاهدة لتحسين هذه الطريق وإبعاده عن مواقع الخطر التي تهدد المواطن في محافظة مسندم مما سينعكس ايضا على حركة السياحة والتجارة في المنطقة وطمأنة أبناء المجتمع والمقيمين دون تخوف .

    فيما ذكر محمد بن أحمد الشحي: يعتبر شارع خصب تيبات احد الشوارع الحيوية بالسلطنة والذي جاء تنفيذه بمثابة احدى ركائز البنى الأساسية وبعد معاناة طويلة لسكان ولايتي خصب وبخا والوسيلة البرية التي يمكن استخدامها للوصول لباقي اجزاء السلطنة فهو شريان تنموي ويسهل عملية الوصول والتواصل بين أبناء المجتمع والمقيمين .. كما كان معلما من معالم السياحة لإطلالته على حافة البحر والجبل مكونا رابطا بينهما للتمتع بتضاريس هذه المنطقة لكن تبقى المعاناة أثناء هطول الأمطار والرياح في تخوف الناس من العبور بهذا الشارع لكثرة الانهيارات بسبب نوعية الصخور والتشكيلات الصخرية والتربة و مما يسهل ذلك حدوث الانهيار وتراكم الصخور ذات الأحجام الكبيرة بسقوطها وسط الشارع وتهديد حياتهم للخطر وتعطل حركة السير والانتقال بين الولايتين ونرى ان يتم تعديل المسار وحماية الشارع بالشبك أو ازاحته الى داخل البحر خوفا من سقوط الصخور أثناء مرور السيارات وخاصة بعد سقوط الأمطار بفترة.




    معلما من معالم السياحة لإطلالته المتميزةعلى حافة البحر والجبل




    ويقول عبدالمنعم بن صالح الكمزاري عن الشارع: يعتبر شارع خصب تيبات احد الشوارع الحيوية بالسلطنة والذي جاء تنفيذه بمثابة احدى ركائز البنى الأساسية وبعد معاناة طويلة لسكان ولايتي خصب وبخا والوسيلة البرية التي يمكن استخدامها للوصول لباقي اجزاء السلطنة فهو شريان تنموي ويسهل عملية الوصول والتواصل بين أبناء المجتمع والمقيمين .. كما كان معلما من معالم السياحة لإطلالته على حافة البحر والجبل مكونا رابطا بينهما للتمتع بتضاريس هذه المنطقة لكن تبقى المعاناة أثناء هطول الأمطار والرياح في تخوف الناس من العبور بهذا الشارع لكثرة الانهيارات بسبب نوعية الصخور والتشكيلات الصخرية والتربة ومما يسهل ذلك حدوث الانهيار وتراكم الصخور ذات الأحجام الكبيرة بسقوطها وسط الشارع وتهديد حياتهم للخطر وتعطل حركة السير والانتقال بين الولايتين ونرى ان يتم تعديل المسار وحماية الشارع بالشبك أو ازاحته الى داخل البحر خوفا من سقوط الصخور أثناء مرور السيارات وخاصة بعد سقوط الأمطار بفترة.

    ويفترض من البداية دفن بعض الأجزاء من الشارع الملاصق للجبل بحيث يكون الطريق مستقيما بقدر المستطاع خصوصا الجزء الذي يربط خصب- الحرف حيث يتميز بكثرة المنحنيات المتعبة والخطيرة بنفس الوقت.هذا ما تحدث به أحمد بن محمد الشحي. وفي النهاية لا أحد ينكر جهود الجهة المعنية بأمور شوارعها لكن الواقع يتطلب أن تقوم هذه الجهة بدراسة شاملة لطبيعة المكان حيث أن إقامة وتنفيذ المشروع الذي يكلف آلاف الملايين من الريالات في أماكن جريان والتقاء الأودية تختلف مواصفاتها الفنية عن تلك الأماكن التي لا تمر عليها الأودية. .











    ---------
    التحقيق من الشبيبة و الصور مضافة

  3. 3
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    208
    نصير غير متواجد حالياً

    افتراضي

    الله المستعان

  4. 4
    شخصيات هامة
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    412
    ولد الشحوح غير متواجد حالياً

    افتراضي

    يجب أن يأخذ هذا الموضوع

    بمحمل الجد فعلا لماذا هذا التلاعب بأرواح المواطنين

    إلى متى هذا الوضع

    نعم كل مواطن أصبح يخاف هذا الطريق بسبب هذه الإنهيارات فالجبال

    شكرا لك يا شبيه الملح على الموضوع المهم

  5. 5
    عضو محترف
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    العمر
    36
    معدل التقيم
    17
    التعليقات
    1,954
    فتى كمزار غير متواجد حالياً

    افتراضي

    الله المستعان
    ويجب على وزارة النقل أن
    تثبت لنا بأنها تهتم لحياة المواطن
    وأخذ التدابير اللازمة لحل هذه الأشكالات
    من أروع مكاسب العمر ..
    حين تقف ذاكرتكــ بمحطات اسماء عزيزة على قلبكــ .. تكتشف يوما بعد يومــ .. انهم كنوز
    تبقيهمــ في رصيد حياتكــ .. فتأنس بهمــ وتسأل الله صادقا
    بالدعاء لهمــ .. اسعدكمــ ربي في الدنيا والآخـــرة .



  6. 6
    إدارة الموقع
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    معدل التقيم
    10
    التعليقات
    426
    سليمان مالك غير متواجد حالياً

    افتراضي

    تشكر أخي شبيه الملح على طرحك الرائع

    ومن هذا المنبر نطالب الأخوة المعنيين بالموضوع النظر في هذه المشكلة التي أصبح خطرها أكبر في الأونة الأخيرة

    وخاصة الأن مقبلين على فصل الشتاء والتغيرات الحاصلة في الأنواء المناخية

    وجزا الله خيرآ من تعجل في حل المشكلة التي باتت تأرق كل أبناء المحافظة

    عند هطول الأمطار تصبح حالة طوارئ في البلد لا أحد يجرأ على أستخدام هذا الشارع وإذا اطر لذلك فسيستخدمة وهو في حالة من الرعب والترقب

    الرجاء من الأخوة المسؤولين الإستعجال في الموضوع

  7. 7
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    85
    بنو زراف غير متواجد حالياً

    افتراضي

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
    لا تأسفن على غدر الزمان لطالما
    رقصت على جثث الاسود كلاب






  8. 8
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    85
    بن مالك غير متواجد حالياً

    افتراضي

    لا حياة لمن تنادي


    لم نسمع أي رد من قبل الجهات الرسمية

  9. 9
    حبوب مسندم نت
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    معدل التقيم
    17
    التعليقات
    2,524
    مراسل مسندم غير متواجد حالياً

    افتراضي

    الله المستعان
    ويجب على وزارة النقل أن
    تثبت لنا بأنها تهتم لحياة المواطن
    وأخذ التدابير اللازمة لحل هذه الأشكالات



    موقع مسندم


  10. 10
    مشرف سابق
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    العمر
    36
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    552
    رحــــــــال الجري غير متواجد حالياً

    افتراضي

    مشكور حبيبي على طرحك هذا الموضوع
    هذا وان دل دل على حبك لهذا البلد...
    بس صدقني الصخر احسن بحس...

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •