صفحة 6 من 6 الأولىالأولى ... 456
النتائج 51 إلى 58 من 58

الموضوع: دعوة لإحياء وتذاكر السنن المهجورة ( فليشاركنا الجميع)..

  1. 51
    عضو برونزي
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    العمر
    34
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    618
    المدحانية غير متواجد حالياً

    افتراضي




    الحيــ
    فلم سينمـــائي ــاة

    فكــمستعد لعبارةــن

    The End

  2. 52
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,276
    الحب خالد غير متواجد حالياً

    افتراضي



    قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
    "اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
    قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"


  3. 53
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    100
    لولو الجادي غير متواجد حالياً

    افتراضي


  4. 54
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    105
    عاشقة البحتة غير متواجد حالياً

    افتراضي


  5. 55
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,276
    الحب خالد غير متواجد حالياً

    افتراضي

    مَا تُخْتَمُ بِهِ تِلَاوَةَ الْقُرْآنِ من السنن المهجورة


    قال الإمام النسائي في "السنن الكبرى" (9/123، رقم ح 10067، ط الرسالة): مَا تُخْتَمُ بِهِ تِلَاوَةَ الْقُرْآنِ

    أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ عَسْكَرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ: أخْبَرَنَا خَلَّادُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَبُو سُلَيْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنِي خَالِدُ بْنُ أَبِي عِمْرَانَ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: مَا جَلَسَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَجْلِسًا قَطُّ، وَلَا تَلَا قُرْآنًا، وَلَا صَلَّى صَلَاةً، إِلَّا خَتَمَ ذَلِكَ بِكَلِمَاتٍ، قَالَتْ: فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَرَاكَ مَا تَجْلِسُ مَجْلِسًا، وَلَا تَتْلُو قُرْآنًا، وَلَا تُصَلِّي صَلَاةً، إِلَّا خَتَمْتَ بِهَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ؟ قَالَ: « نَعَمْ، مَنْ قَالَ خَيْرًا، خُتِمَ لَهُ طَابَعٌ عَلَى ذَلِكَ الْخَيْرِ، وَمَنْ قَالَ شَرًّا، كُنَّ لَهُ كَفَّارَةً: سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ ».

    صححه الحافظ ابن حجر في "النكت على كتاب ابن الصلاح" (2/ 732-733، ط دار الراية)، والشيخ الألباني في "سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها"(7/495)، والشيخ مقبل في "الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين"(2/470-471، ط دار الحرمين)، وقال الشيخ ربيع بن هادي في تحقيقه لكتاب "النكت على كتاب ابن الصلاح"لابن حجر (2/733): الحق أن يقال: إن إسناده حسن.

    قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
    "اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
    قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"


  6. 56
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,276
    الحب خالد غير متواجد حالياً

    افتراضي

    ومن السنن المهجورة : القيلولة

    لحديث النبي صلى الله عليه وسلم :" قيلوا فإن الشياطين لا تقيل ".
    " الصحيحة "( 1647 )

    وقتها
    عن السائب بن يزيد قال : كان عمر رضي الله عنه يمر بنا نصف النهار - أو قريبا منه - فيقول:
    " قوموا فقيلوا ، فما بقي فللشيطان ".
    " صحيح الأدب المفرد "
    وقال الشيخ الألباني - رحمه الله - :" حسن الإسناد ".


    أما يوم الجمعة فوقتها :
    عن سهل بن سعد قال :
    " كنا نقيل ونتغدى بعد الجمعة ".

    سنن أبي داود ( 1086 ) وسنن ابن ماجة ( 1099 ) وقال الألباني :" صحيح ".
    وعن أنس قال :" كنا نجمع ثم نرجع فنقيل ".

    سنن ابن ماجة ( 1102 ) وقال الالباني ( صحيح )

    قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
    "اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
    قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"


  7. 57
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,276
    الحب خالد غير متواجد حالياً

    افتراضي

    هذه إحدى السنن المهجورة التي كان يعمل بها الصحابة والتي لا تكاد ترى أحدا يعمل بها الآن وخاصة في عصرنا هذا مع إنتشار مكبرات الصوت وكأن الناس ظنوا أن العبرة بسماع كلام الإمام أو الخطيب والأمر ليس هكذا بل هو كما أورد شيخنا الألباني رحمه الله في سلسلته الصحيحة بحثا قيّما في هذه السنّة تحت رقم 2080 :
    - " كان إذا صعد المنبر أقبلنا بوجوهنا إليه " .
    قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 5 / 110 :
    أخرجه البخاري في " التاريخ الكبير " ( 4 / 2 / 47 ) و ابن حبان في " ثقات أتباع التابعين "
    ، حدثنا عبد الله بن سعيد الأشج حدثنا النضر بن
    إسماعيل عن أبان بن عبد الله البجلي قال : رأيت عدي بن ثابت يستقبل الإمام
    بوجهه إذا قام يخطب ، فقال ( لعله : فقلت ) له : رأيتك تستقبل الإمام بوجهك ؟
    قال : رأيت أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يفعلونه " . قلت : فأعله ابن خزيمة
    بالوقف على الصحابة ، و فيه نظر من وجهين : الأول : أن النضر بن إسماعيل ليس
    خيرا من علي بن غراب ، فقد قال فيه الحافظ في " التقريب " : " ليس بالقوي " .
    والآخر : أنه قد خالفه ابن المبارك ، فقال البيهقي عقبه : " و كذلك رواه ابن
    المبارك عن أبان بن عبد الله عن عدي بن ثابت ، إلا أنه قال : " هكذا كان أصحاب
    رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعلون برسول الله صلى الله عليه وسلم "
    . فالظاهر أنه أخطأ على ابن المبارك في موضعين من إسناده ، فقد ذكر أبان بن
    تغلب مكان أبان بن عبد الله . و قال : عن عدي بن ثابت عن أبيه . فزاد عن أبيه .
    و كل ذلك خطأ مخالف لرواية أبي توبة عن ابن المبارك ، و رواية وكيع عن أبان بن عبد الله .
    ثانيا : قال محمد بن الفضيل بن عطية عن منصور عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله ابن مسعود قال : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استوى على المنبر استقبلناه بوجوهنا " . أخرجه الترمذي ( 509 ) و أبو يعلى في " مسنده " ( 3 /1310 ) و الطبراني في " المعجم الكبير " ( 9991 ) و تمام في " الفوائد "( 11 / 2 )
    و قال الترمذي : " و في الباب عن ابن عمر ، و محمد بن الفضيل ذاهب الحديث ، و العمل على هذا عند أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم و غيرهم يستحبون استقبال الإمام
    إذا خطب . و هو قول سفيان الثوري و الشافعي و أحمد و إسحاق ، و لا يصح في هذا
    الباب عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء " . كذا قال ، و فيه نظر لما تقدم من
    حديث ابن المبارك ، و للشاهد الآتي . و قوله : " ... عن ابن عمر " لم أره
    مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فروى البيهقي بسنده عن أبي عمار ( الأصل :
    أبي عامر ) : حدثنا الوليد بن مسلم أخبرني إسماعيل و غيره عن يحيى بن سعيد
    الأنصاري قال : " السنة إذا قعد الإمام على المنبر يوم الجمعة يقبل عليه القوم
    بوجوههم جميعا " . و بإسناده : حدثنا الوليد قال : فذكرت ذلك لليث بن سعد
    فأخبرني عن ابن عجلان أنه أخبره عن نافع : " أن ابن عمر كان يفرغ من سبحته يوم
    الجمعة قبل خروج الإمام ، فإذا خرج لم يقعد الإمام حتى يستقبله " . قلت : و
    هذا إسناده جيد ،و بالجملة ، فهذا الأثر عن ابن عمر قوي الإسناد ، و
    هناك آثار أخرى كثيرة ، أخرجها ابن أبي شيبة في " المصنف " ، و كذا عبد الرزاق
    في " مصنفه " ( 3 / 217 - 218 ) من ذلك عند ابن أبي شيبة عن المستمر بن الريان
    قال : رأيت أنسا عند الباب الأول يوم الجمعة قد استقبل المنبر . قلت : و إسناده
    صحيح على شرط مسلم . و إن مما لا شك فيه أن جريان العمل بهذا الحديث من الصحابة
    و من بعدهم لدليل قوي على أن له أصلا أصيلا عن النبي صلى الله عليه وسلم ، و
    لاسيما أنه يشهد له قول أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : " جلس رسول الله
    صلى الله عليه وسلم على المنبر و جلسنا حوله .. " . أخرجه البخاري ( 6427 ) و مسلم ( 3 / 101 ) و النسائي ( 1 / 360 ) و البيهقي و أحمد ( 3 / 26 و 91 ) من طريق عطاء بن يسار عنه به ، و له عندهم تتمه فيها : " إنما أخاف عليكم بعدي ما يفتح عليكم من زهرة الدنيا .. " الحديث . و
    قد أخرجها دون موضع الشاهد الحميدي في " مسنده " ( 2 / 325 / 740 ) و أبو يعلى
    ( 1 / 340 ) و قد وقع معزوا في " صحيح الجامع الصغير و زيادته " ( 2313 ) تبعا
    لأصله " الفتح الكبير " لـ ( هـ ) أي ابن ماجة و ما أظنه إلا وهما ، فإنه لم
    يعزه إليه الحافظ المزي في " التحفة " .

    هذا و قد أورد البخاري الحديث في" باب يستقبل الإمام القوم ، و استقبال الناس الإمام إذا خطب ، و استقبل ابن عمر و أنس رضي الله عنهم الإمام " . ثم أسند تحته حديث أبي سعيد .

    قال الحافظ في " الفتح " ( 2 / 402 ) : " و قد استنبط المصنف من الحديث مقصود الترجمة ، ووجه الدلالة منه أن جلوسهم حوله لسماع كلامه يقتضي نظرهم إليه غالبا ، و لا يعكر على ذلك ما تقدم من القيام في الخطبة لأن هذا محمول على أنه كان يتحدث و هو جالس على مكان عال و هم جلوس أسفل منه ، و إذا كان ذلك في غير حال الخطبة كان حال خطبة أولى ، لورود الأمر بالاستماع لها ، و الإنصات عندها
    قال ومن حكمة استقبالهم التهيؤ لسماع كلامه ، و سلوك الأدب معه في استماع كلامه ، فإذا استقبله بوجهه و أقبل عليه بجسده و بقلبه و حضور ذهنه كان أدعى لتفهم
    موعظته ، و موافقته فيما شرع له القيام لأجله " .

    قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
    "اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
    قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"


  8. 58
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    239
    الصياد غير متواجد حالياً

    افتراضي

    ((خيركم من تعلم العلم وعلمه ))
    [ إذا هَـبَّتْ رياحُك فاغتنمْها = فإنّ لكل خافقـةٍ سكــــــــــــونُ
    ولا تزهَدْ عن الإحسان فيها = فما تدري السكونُ متى يكونُ

صفحة 6 من 6 الأولىالأولى ... 456

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •