النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: فتوى القرضاوي بإباحة غناء المرأة تثير عاصفة بين علماء الأزهر

  1. 1
    عضو محترف
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    معدل التقيم
    17
    التعليقات
    1,615
    حزين بغربتى غير متواجد حالياً

    5abr فتوى القرضاوي بإباحة غناء المرأة تثير عاصفة بين علماء الأزهر

    السبت 09 شوال 1431هـ - 18 سبتمبر 2010م
    المؤيدون يجيزونه بضوابط والمعارضون يحرمونه على الرجال
    فتوى القرضاوي بإباحة غناء المرأة تثير عاصفة بين علماء الأزهر


    دبي - العربية.نت

    أثارت فتوى الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، بجواز غناء المرأة جدلاً واسعاً بين علماء الأزهر، فالبعض اعتبر أن غناء المرأة حرام، مستندين إلى أن أهل العلم حرموا الغناء للرجال فما بالنا بالمرأة، وأن إجازة أغاني الأم للنساء ستفتح الباب أمام بعض مغنيات الإغراء لأن تغني أغنيات للأم أو الأطفال، فيما أيد البعض الآخر فتوى القرضاوي، خاصة إذا غنت المرأة أغاني مديح للرسول أو الأغاني التي تتناول معاني إنسانية، واتفقوا على أن هناك ضوابط شرعية لغناء المرأة تتمثل في عدم إثارة الشهوات وألا يصاحبها رقص أو شرب خمر، نقلاً عن تقرير لصحيفة "الشرق الأوسط" السبت 18-9-2010.

    وجاءت فتوى القرضاوي خلال استضافته في برنامج تلفزيوني على إحدى القنوات الفضائية عندما سئل عما إذا كان غناء المرأة جائزاً في الإسلام أم لا، حيث أجاب بأنه "لا يوجد مانع في غناء المرأة بشرط أن يكون ذلك في إطار الضوابط الشرعية التي تتضمن عدم احتواء الأغنية على المحرمات التي يأتي في مقدمتها الرقص وظهور المسكرات".

    كما اشترط القرضاوي أن يكون غناء المرأة ذا قيمة وغير مثير للشهوات، واستشهد في هذا الصدد بأغنية "ست الحبايب" للمطربة الراحلة فايزة أحمد التي تتغنى فيها بحب الأم.

    وقال في حديثه: "هناك كلمات لا يجوز لامرأة غناؤها، مثل الأبيات التي قال فيها الشاعر أبو نواس: دع عنك لومي فإن اللوم إغراء.. وداوني بالتي كانت هي الداء، أو مثلاً قول الشاعر أحمد شوقي: رمضان ولى هاتها يا ساقي.. مشتاقة تسعى إلى مشتاق، فمثل هذه الكلمات حرام شرعاً".

    واتفق الدكتور عبدالمعطي بيومي، عضو مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر، مع رأي الدكتور القرضاوي بجواز غناء المرأة. واشترط ألا يكون صوت المرأة أقرب "للميوعة" والخضوع.

    كما أيّد الدكتور إبراهيم صلاح الدين الهدهد، وكيل كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر، كلام القرضاوي قائلاً: "إن أهل العلم أجازوا غناء المرأة للنساء بضوابط شرعية، منها ألا تكون الكلمات المغنى بها تثير الشهوات وتخالف صحيح الدين، وألا يصاحب الغناء محرمات شرعية كالرقص وشرب الخمر، وألا يكون هناك آلات تصوير تعرض من خلالها للناس".

    من جانب آخر، أكد الدكتور عبدالفتاح إدريس، رئيس قسم الفقه المقارن بكلية الشريعة جامعة الأزهر، أنه "كمبدأ عام غناء المرأة حرام مباشرة سواء كان بآلة أو بغير آلة، لوجود أحاديث كثيرة تنهى عن الغناء بوجه عام، وتنهى عن تولي المرأة إسماع الرجال بالغناء بصوتها".

    وقال الدكتور إدريس: "إن الشارع لم يبح غناء المرأة إلا في حالة العرس، إذا كانت تغني لنساء ليس معهن رجل، وليس في المكان وسيلة لنقل صوتها أو صورتها للخارج، لما روي عن عائشة رضي الله عنها أنه كانت لديها يتيمة فزوجتها لرجل من الأنصار، فسألها رسول الله: أألهيتم الفتاة إلى زوجها؟ قالت عائشة: نعم، قال الرسول: فما قلت، قالت عائشة: دعونا بالبركة، قال الرسول: فهلا بعثتم معها من يغني لها". وأشار إدريس إلى أنه كانت في المدينة امرأة حسنة الصوت اسمها زينب، فقالت لها عائشة: "أدركيها يا زينب وغني لها".

    من جهته، يرى الدكتور إبراهيم صالح، أستاذ الفقه بكلية الشريعة جامعة الأزهر، أن "الغناء بشكل عام حرام، وأنه لا يجوز للمرأة أن تغني إلا مع النساء فقط بشرط ألا يكون ذلك مثيراً للغرائز، أما أمام الرجال فلا يجوز مطلقاً".

    وأشار صالح إلى أن "صوت المرأة ليس عورة في حالة واحدة فقط وهي دروس العلم، مدللاً على ذلك بأن المسلمين كانوا يأخذون أحاديث الرسول عن نسائه من وراء حجاب".

    أما الدكتور عادل عبدالشكور، أستاذ اللغة العربية والشريعة بمعاهد إعداد الدعاة بوزارة الأوقاف المصرية، فأوضح أن قضية الغناء هي قضية مختلف فيها، فالإمام ابن حجر، رحمه الله، كان يقول: "إشاعة المختلف فيه منكر"، لأنه يحدث كثيراً من الخلط واللغط عند عوام الأمة، فإذا كان الأمر قد اختلف فيه فكيف بنا نزيده، سواء بأن نحمل عليه ممنوعاً أو غير جائز شرعاً، والقضية تعيدنا مرة أخرى إلى صوت المرأة.

    وقال: "المتشددون يخلقون العموم بأن صوت المرأة عورة وهذا لا يليق ولا يصح، لأن الآثار النبوية الشريفة أثبتت أن النساء تحدثن بين يد رسول الله صلى الله عليه وسلم في شؤون الحياة، أما من يقولون بالإباحة العامة لصوت المرأة فهم أيضاً مخطئون لأن النساء عندما تحدثن مع الرسول في قضايا مهمة تخص أمور الدين والدنيا، فالمرأة لها أن تتحدث وتسأل في قضايا شؤون الحياة والدين، ثم إذا انتقلنا بعد ذلك إلى قضية الغناء، فإذا كان الغناء حرّمه أهل العلم للرجال فما بالنا بالنساء؟".

    وأشار عبدالشكور إلى أن الإمام مالك قال: "إذا اشترى رجل جارية ووجدها مغنية فله أن يردها بالعيب الذي فيها"، وقد أفتى الإمام مالك بأن غناء المرأة من العيوب التي تفسد عقد البيع.

    وأضاف: "من يتعللون بحادثة الجارية التي كانت تغني في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بين يدي عائشة، فقد قال أكثر أهل العلم: إنه لم يكن غناء، وإنما كان (حداء) وهو ما يشبه إنشاد الشعر، كما أن المرأة لا يحل لها شرعاً أن ترفع صوتها في الصلاة، فكيف لها أن تغني ويسمعها الناس، أما إذا كان غناء المرأة ما يشبه (الحداء) أو الإنشاد أو الإشعار، أو أهاذيب الأفراح في حضرة النساء وبعيداً عن الرجال ومن دون إسفاف يخرج المرأة عن فطرتها السوية من الحياء والحشمة، ولا يتضررن به شبيهاتها من النساء فهذا لا حرج فيه".




  2. 2
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    157
    يوسف الكمالي غير متواجد حالياً

    افتراضي

    لا يضرنا كل هذا ما دمنا نستند إلى سنة صحيحة محفوظة !
    إذ ليس كل خلاف معتبر !
    ــــ
    وأقول لك يا حزين.. لا يصح أن يكون الهدف من النقل هو الإثارة والتهييج.. وتخرج من ذلك بمحض المتعة.. هذه أمور فقهية عميقة قد تؤلف فيها الكتب
    نقلها هكذا فتنة للبعض وانحراف للبعض الآخر وطعن في علماء لحومهم مسمومة ولهم باع طويل في مجال الدين!
    فهل ستتحمل أنت كل هذا؟
    ــــ
    طبعًا نحن في زمن حتى الربى.. حتى الزنى.. حتى حتى.. إن كنت تريد الخلاف أصبح مختلف فيه !
    لكن لا يعني هذا أنه ثمةَ شبهة تحليل في هذه الأمور المحرمة قطعًا
    بل يعني أنه ثمة هوى الصدور.. يتبعه تساهل في المحظور !
    ـــــ
    في النهاية يؤسفني أن فعلك هذا منكر
    لأن إشاعة المختلف فيه منكر "كما قيل"
    ..


    من جانب آخر، أكد الدكتور عبدالفتاح إدريس، رئيس قسم الفقه المقارن بكلية الشريعة جامعة الأزهر، أنه "كمبدأ عام غناء المرأة حرام مباشرة سواء كان بآلة أو بغير آلة، لوجود أحاديث كثيرة تنهى عن الغناء بوجه عام، وتنهى عن تولي المرأة إسماع الرجال بالغناء بصوتها".

    وقال الدكتور إدريس: "إن الشارع لم يبح غناء المرأة إلا في حالة العرس، إذا كانت تغني لنساء ليس معهن رجل، وليس في المكان وسيلة لنقل صوتها أو صورتها للخارج، لما روي عن عائشة رضي الله عنها أنه كانت لديها يتيمة فزوجتها لرجل من الأنصار، فسألها رسول الله: أألهيتم الفتاة إلى زوجها؟ قالت عائشة: نعم، قال الرسول: فما قلت، قالت عائشة: دعونا بالبركة، قال الرسول: فهلا بعثتم معها من يغني لها". وأشار إدريس إلى أنه كانت في المدينة امرأة حسنة الصوت اسمها زينب، فقالت لها عائشة: "أدركيها يا زينب وغني لها".

    من جهته، يرى الدكتور إبراهيم صالح، أستاذ الفقه بكلية الشريعة جامعة الأزهر، أن "الغناء بشكل عام حرام، وأنه لا يجوز للمرأة أن تغني إلا مع النساء فقط بشرط ألا يكون ذلك مثيراً للغرائز، أما أمام الرجال فلا يجوز مطلقاً".

    وأشار صالح إلى أن "صوت المرأة ليس عورة في حالة واحدة فقط وهي دروس العلم، مدللاً على ذلك بأن المسلمين كانوا يأخذون أحاديث الرسول عن نسائه من وراء حجاب".

    أما الدكتور عادل عبدالشكور، أستاذ اللغة العربية والشريعة بمعاهد إعداد الدعاة بوزارة الأوقاف المصرية، فأوضح أن قضية الغناء هي قضية مختلف فيها، فالإمام ابن حجر، رحمه الله، كان يقول: "إشاعة المختلف فيه منكر"، لأنه يحدث كثيراً من الخلط واللغط عند عوام الأمة، فإذا كان الأمر قد اختلف فيه فكيف بنا نزيده، سواء بأن نحمل عليه ممنوعاً أو غير جائز شرعاً، والقضية تعيدنا مرة أخرى إلى صوت المرأة.


  3. 3
    عضو محترف
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    العمر
    36
    معدل التقيم
    17
    التعليقات
    1,954
    فتى كمزار غير متواجد حالياً

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الكمالي مشاهدة المشاركة
    لا يضرنا كل هذا ما دمنا نستند إلى سنة صحيحة محفوظة !
    إذ ليس كل خلاف معتبر !
    ــــ
    وأقول لك يا حزين.. لا يصح أن يكون الهدف من النقل هو الإثارة والتهييج.. وتخرج من ذلك بمحض المتعة.. هذه أمور فقهية عميقة قد تؤلف فيها الكتب
    نقلها هكذا فتنة للبعض وانحراف للبعض الآخر وطعن في علماء لحومهم مسمومة ولهم باع طويل في مجال الدين!
    فهل ستتحمل أنت كل هذا؟
    ــــ
    طبعًا نحن في زمن حتى الربى.. حتى الزنى.. حتى حتى.. إن كنت تريد الخلاف أصبح مختلف فيه !
    لكن لا يعني هذا أنه ثمةَ شبهة تحليل في هذه الأمور المحرمة قطعًا
    بل يعني أنه ثمة هوى الصدور.. يتبعه تساهل في المحظور !
    ـــــ
    في النهاية يؤسفني أن فعلك هذا منكر
    لأن إشاعة المختلف فيه منكر "كما قيل"
    ..


    من جانب آخر، أكد الدكتور عبدالفتاح إدريس، رئيس قسم الفقه المقارن بكلية الشريعة جامعة الأزهر، أنه "كمبدأ عام غناء المرأة حرام مباشرة سواء كان بآلة أو بغير آلة، لوجود أحاديث كثيرة تنهى عن الغناء بوجه عام، وتنهى عن تولي المرأة إسماع الرجال بالغناء بصوتها".

    وقال الدكتور إدريس: "إن الشارع لم يبح غناء المرأة إلا في حالة العرس، إذا كانت تغني لنساء ليس معهن رجل، وليس في المكان وسيلة لنقل صوتها أو صورتها للخارج، لما روي عن عائشة رضي الله عنها أنه كانت لديها يتيمة فزوجتها لرجل من الأنصار، فسألها رسول الله: أألهيتم الفتاة إلى زوجها؟ قالت عائشة: نعم، قال الرسول: فما قلت، قالت عائشة: دعونا بالبركة، قال الرسول: فهلا بعثتم معها من يغني لها". وأشار إدريس إلى أنه كانت في المدينة امرأة حسنة الصوت اسمها زينب، فقالت لها عائشة: "أدركيها يا زينب وغني لها".

    من جهته، يرى الدكتور إبراهيم صالح، أستاذ الفقه بكلية الشريعة جامعة الأزهر، أن "الغناء بشكل عام حرام، وأنه لا يجوز للمرأة أن تغني إلا مع النساء فقط بشرط ألا يكون ذلك مثيراً للغرائز، أما أمام الرجال فلا يجوز مطلقاً".

    وأشار صالح إلى أن "صوت المرأة ليس عورة في حالة واحدة فقط وهي دروس العلم، مدللاً على ذلك بأن المسلمين كانوا يأخذون أحاديث الرسول عن نسائه من وراء حجاب".

    أما الدكتور عادل عبدالشكور، أستاذ اللغة العربية والشريعة بمعاهد إعداد الدعاة بوزارة الأوقاف المصرية، فأوضح أن قضية الغناء هي قضية مختلف فيها، فالإمام ابن حجر، رحمه الله، كان يقول: "إشاعة المختلف فيه منكر"، لأنه يحدث كثيراً من الخلط واللغط عند عوام الأمة، فإذا كان الأمر قد اختلف فيه فكيف بنا نزيده، سواء بأن نحمل عليه ممنوعاً أو غير جائز شرعاً، والقضية تعيدنا مرة أخرى إلى صوت المرأة.

    بارك الله في علمك أخوي والمفروض منا كمسلمين أن لاندنس أنفسنا في الشيئ الذي أختلف فيه العلماء
    من أروع مكاسب العمر ..
    حين تقف ذاكرتكــ بمحطات اسماء عزيزة على قلبكــ .. تكتشف يوما بعد يومــ .. انهم كنوز
    تبقيهمــ في رصيد حياتكــ .. فتأنس بهمــ وتسأل الله صادقا
    بالدعاء لهمــ .. اسعدكمــ ربي في الدنيا والآخـــرة .



  4. 4
    عضو محترف
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    معدل التقيم
    17
    التعليقات
    1,615
    حزين بغربتى غير متواجد حالياً

    افتراضي

    ــــ
    وأقول لك يا حزين.. لا يصح أن يكون الهدف من النقل هو الإثارة والتهييج.. وتخرج من ذلك بمحض المتعة.. هذه أمور فقهية عميقة قد تؤلف فيها الكتب
    نقلها هكذا فتنة للبعض وانحراف للبعض الآخر وطعن في علماء لحومهم مسمومة ولهم باع طويل في مجال الدين!
    فهل ستتحمل أنت كل هذا؟


    حبيبى الله يبعدنا عن الفتن

    انا نقلت الخبر من مصدر ليس الغرض منة اى شى

    ثانيا ينحرق اى مفتى واى انسان لا يتبع سنة رسول الله

    ثالثا ليس لدى اى شى ضد اى مفتى لان افتائهم لا يعنينى بشى

    الرجاء منك اخى ان لا تحملنى شى انا لا اقصدة وان تحلل على كيفك

    يوم ابغى فتوة بطلبها من اى شيخ وهو يتحمل افتاءة عند الله مو انا

    تحياتى




  5. 5
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    92
    طيف.. غير متواجد حالياً

    افتراضي

    يا سبحآن الله .. يوم بعد يوم نسمع فتاوى غير شكل ..

  6. 6
    شخصيات هامة
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    604
    شبيهـ الملـح غير متواجد حالياً

    افتراضي

    الموضوع طرح على انه خبر وليس على انه فتوى

    ارجوا من الاخوة الاعزاء ان يكون النقاش هادف دون التجريح او التقليل من الطرف الاخر

    وانا ارى الاسماء التي شاركت اسماء كبيره لاخوة نحسبهم قدوة وهم كذلك ان شاء الله

  7. 7
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    159
    فدائي صدام غير متواجد حالياً

    افتراضي

    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
    ودائما وأبدا


    يـــــــــــا ألله يــــــــا رب يـــا عزيز يا منـّـان إنك على كل شئ قدير


    <<<اللهم ارضى عن صدام حسين وارحمه و انصره فإنهم يزعمون أنـّـك لا تفعل>>>


    وصلّ وسلم وبارك على نبيك سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
    اللهم آمين
    يا رب العالمين
    http://www.musandam.net/up//uploads/...33b73b704e.jpg

  8. 8
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    157
    يوسف الكمالي غير متواجد حالياً

    افتراضي

    الموضوع طرح على انه خبر وليس على انه فتوى
    وأنا رددت عليه على أنه خبر لا على أنه فتوى
    فهو إذن ليس يصلح للأخبار المتناقلة بين العوام !

    ــــــ
    فقط من باب سد الذرائع ورد الشبهات ودرء الفتن ..

    شكرًا لكم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •