للحياة مع الله مذاقاً آخر
"الصديق وقت الضيق".
عبارة نسمعها كثيراً، هل تريد تجربتها؟
كن صديقاً للقرآن وسيأتيك في وقت الضيق متحدثاً شافعاً لك يوم القيامة إن شاء الله!»
«شيئان لا تتخلى عنهما أبدًا:
أبتسامتك للناس وحسن ظنك فيهم.
فالابتسامة ليست سذاجة، وحسن الظن ليس غباءً.
أن تبادر بالخير. قمة الذكاء!
«أحيانا نحاول دفع الباب لفتحه فنفشل!
فنحاول بالقوة وقد نتألم!
ثم نكتشف أنه يفتح في الإتجاه الآخر،
كذلك "المشاكل"
تحل بالعقل لا بالقوة!
«هل شربت شاي دون أن تحرك السكر بداخله؟
حياتك كهذا الكوب!
ستكون مرة، مالم تحرك إبداعاتك وتستغل طاقاتك.
ثم ستتذوق حلاوة إنتاجك وعملك!»
«أعرف شقيقان, لايفترقان :
" برالوالدين " و "النجاح "!»
فالأمطار هي التي تنبت الزهور لا الرعد.
القلوب هي التي تفعل ذلك..
ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملك،
ومن يقرع باب الملك يفتح له..
يُحكى أن هماً غسلته دمعة، وقلباً أحيته سجدة،
وحُلماً حققته دعوة
للحياة مع الله مذاقاً آخر.
منقول
رد: للحياة مع الله مذاقاً آخر
جزاج الله خير
في ميزان حسناتج أن شاء الله
شكرا على الطرح أختي قصيد
رد: للحياة مع الله مذاقاً آخر
العفو اخوي فتى الجادي وتسلم على مرورك الكريم
رد: للحياة مع الله مذاقاً آخر
جزاج الله جير أختي قصيد على الطرح الجميل
رد: للحياة مع الله مذاقاً آخر
تسلم اخوي القرش الأبيض على مداخلتك الطيبة
أسعدني تواصلك
رد: للحياة مع الله مذاقاً آخر
رد: للحياة مع الله مذاقاً آخر
بوركتي خيتي راقية
تسلمين على مرورج