https://a.gfx.ms/emoji_02728.pngمنزلة التعظيمhttps://a.gfx.ms/emoji_02728.png
https://a.gfx.ms/emoji_1F4CC.pngعلى قدر المعرفة يكون تعظيم الرب تعالى في القلب.
https://a.gfx.ms/emoji_1F4CC.pngوأعرف الناس به :أشدهم له تعظيما وإجلالا.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngوقد ذم الله تعالى من لم يعظمه حق عظمته.ولا عرفه حق معرفته،
ولا وصفه حق صفته.قال تعالى:{مالكم لا ترجون لله وقارا}[نوح:13].
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngقال ابن عباس ومجاهد:لاترجون لله عظمة.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngقال البغوي رحمه الله : (الرجاء)بمعنى الخوف .و(الوقار)العظمة.اسم من التوقير .وهو التعظيم.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngقال الحسن:لا تعرفون لله حقا، ولا تشكرون له نعمه.
https://a.gfx.ms/emoji_1F4CC.pngوروح العبادة هو الإجلال والمحبة .فإذا خلا أحدهما عن الآخر فسدت العبودية،
فإذا اقترن بهما الثناء على المحبوب المعظم.فذلك حقيقة الحمد.
مدارج السالكين
ج4 (2709، 2711)